تسعة شهداء من نوى والاحتلال يعترف بتعرض قواته لنيران الأهالي stars

قالت وكالة درعا 24 المحلية السورية إن ‏ حصيلة الشهداء الذين ارتقوا نتيجة قصف الاحتلال "الإسرائيلي" على حرش سد تسيل (الحديقة الوطنية) ومحيط تل الجموع بين مدينة نوى وبلدة تسيل غربي درعا قد ارتفع إلى تسعة أشخاص وهم: 

من درعا السوريون يواجهون الاحتلال

تستمر الاعتداءات «الإسرائيلية» على عدّة مناطق في سورية وتحديداً في الجنوب وتستهدف الاعتداءات الأهالي، الذين لا يجدون اليوم إلا سبيلاً واحداً وهو مقاومة الاحتلال بما يملكون بين أيديهم ويشتبكون في نقاطٍ عدّة مع الجيش الصهيوني، وذلك بالتزامن مع دعوات محلية لحمل السلاح بوجه المعتدي.

الحد الأدنى 8 مليون!

أصدرت قاسيون يوم الإثنين الماضي مؤشرها الربعي حول مستوى المعيشة في البلاد. أظهر المؤشر أن الحد الأدنى اللازم لمعيشة أسرة سورية من 5 أفراد هو 8 ملايين ليرة سورية شهرياً. علماً أن الحد الأدنى للأجور ما يزال عند حدود 279 ألف ليرة شهرياً.

من مقاعد المتفرجين إلى مسرح الفعل!

سنوات طويلة مرّت حاولت فيها بعض «النخب» إقناع الناس أن مكانهم هو على مقاعد المتفرجين، وأن دورهم هو أن يتجرّعوا كأس المر والجوع وأن ينتظروا الحلول، ومع أنّ السوريين هم من دفعوا فاتورة الدماء الباهظة وهجّروا من أرضهم وتشتت شملهم، إلا أن القسم الأعظم من هؤلاء «النخب» لم يعطهم الثقة لينهوا دوامة العنف ويخرجوا بلادهم من مستنقع الفساد الآسن.

عرف ما يلي: المشاركة السياسية

يقول الإعلان الدستوري في مادته الرابعة عشرة بأن الدولة «تصون حق المشاركة السياسية وتشكيل الأحزاب على أسس وطنية وفقاً لقانون جديد». فما هو المقصود بالمشاركة السياسية؟ وهل هي أمر ضروري أم مجرد شكليات «ديمقراطية»؟

 

درعا: أهالي الريف الغربي يشتبكون مع قوات الاحتلال المتوغلة ويجبرون رتلاً على التراجع stars

ضمن عدوان الاحتلال "الإسرائيلي" الواسع على عدة مقدرات عسكرية وأهداف في سورية بمحافظات دمشق وحماة وحمص، استهدف جيش الاحتلال أيضاً سفح تل الجموع قرب مدينة نوى بريف درعا الغربي بثلاث قذائف مدفعية.