أظهرت الأبحاث، أن التنفس بالقرب من موقع يتم فيه حرق أو دفن القمامة قد يشكل خطراً على الصحة.
سِمَة المرحلة الانتقالية من عالم قديم إلى عالم جديد، تكمن بأنها «صلة وصل» تعبر عن الجانب الخاص من ديالكتيك المعرفة، فإن المَأْلُوف أو الاِعْتِيَاديّ يتحول إلى غَيْر مَأْلُوف أو غَرِيب، وعليه تظهر «حالة مركّبة» تدفع بحركة التطور ضمن اتجاهين متعاكسين وغير متضاربين، فمن جهة تهبط إلى منابع، مصادر، وجذور العالم القديم، ومن جهة أخرى تستمر بالصعود نحو العالم الجديد، رويداً رويداً تتشكل في الأجواء غيوم متفرقة وافرة في إمكانيتها، وكلما استطاعت تلك الأخيرة أن توحد من صفوفها، وتعمل على تنظيم نفسها، كلما اقترب زمن هطول خيراتها المعرفية.
تمّ الكشف مؤخراً عن فقدان أو سرقة أو إتلاف أكثر من ألفي مجموعة من مجموعة المتحف البريطاني، ما أضطرّ مدير المتحف لإعلان استقالته. كيف ينبغي لنا تقييم اقتناء المتحف البريطاني للآثار الثقافية بوسائل مثيرة للجدل خلال فترة الاستعمار البريطاني وما بعدها؟ ما هو تأثير هذا النهب الثقافي على البلدان المتضررة؟ مع الصعود المتزايد لدول الجنوب العالمي، كيف ينبغي لهذه الدول أن تتعامل مع إرثها. لقاء بين صحيفة «غوانتشا» الصينية والباحث فيخاي براشاد عن الموضوع.
لا يمكن فهم المزاج الكئيب الذي ساد «مجلس الشؤون الخارجية» في نيويورك خلال حديث وزير الخارجية الهندي جايشانكار منذ عدّة أيام، إلا على خلفية الخلاف الدبلوماسي بين الهند وكندا بشأن مقتل انفصالي من السيخ في فانكوفر منذ عدّة أشهر، والذي بحسب ما ورد قد تمّ «الكشف عن ضلوع الهند فيه بالتعاون مع واشنطن بناء على مداخلات استخباراتية ضمن منظمة العيون الخمسة». لكن ما هي الصورة العامة لما يحدث، ولماذا تريد الولايات المتحدة عبر بوابة كندا أن تفتح ملفاً معتاداً مع الهند؟ إليكم تحليل الدبلوماسي الهندي والخبير في الشؤون الاستراتيجية بادركومار لما يحدث.
«ستكون الكهرباء مجّانية كالهواء»، بحسب العالِم والمخترع الصِّربي نيكولا تسلا في مقال كتبه بتاريخ 8 آذار 1896 في مجلة «الأحَد العَالمي» الأمريكية، بعنوان «كهرباء الأرض للقضاء على الاحتكار». حيث اعتبر أنّ تشغيلها لصالح الإنسانية «سيضع نهايةً للاحتكارات القمعية والابتزازية في مجال البخار والهاتف والتلغراف والاستخدامات التجارية الأخرى للكهرباء، وسيتعيّن على أصحاب الملايين الجشعين، الذين حَلَبوا جيوب الشعب بالأصابع الكهربائية طوال عقدين من الزمن، التخلّي عن احتكارهم». ورغم مسحته الطوباوية، يظهر المقال النزعة التقدّمية لدى تسلا، في وقتٍ كانت فيه الرأسمالية تلج طورها الإمبريالي نحو مزيد من الاستغلال وإغراق العالَم بظلام الحروب والدماء.
عدل مصرف سورية المركزي بتاريخ 1/10/2023 سعر صرف الليرة مقابل الدولار في نشرة الحوالات والصرافة، بحيث أصبح 11500 ليرة، وكذلك سعر الصرف في نشرة السوق الرسمية، بحيث أصبح السعر الوسطي فيها 11557 ليرة مقابل الدولار الواحد!
منذ قيام الحكومة بتخفيض مخصصات الأسرة السورية من مازوت التدفئة المدعوم من 400 ليتر، ثم إلى 200 ليتر، وصولاً إلى 100 ليتر (والتي لا تكفي لمواجهة برد أشهر الشتاء الطويلة) وعلى دفعتين كل منها 50 ليتراً، وغالباً يتم قضم 50 ليتراً منها، معلنةً عجزها الرسمي عن تأمين احتياجات الأسرة لمواجهة برد الشتاء، مع إصرارها على المضي بسياسات قضم الدعم، تركت المواطنين، وخاصة المفقرين، تحت قسوة البرد ومن لا يرحم من لصوص السوق السوداء!
انتهت فعاليات معرض إعادة إعمار سورية «عمرها 2023» بدورته الثامنة بتاريخ 1/10/2023، والتي كانت قد انطلقت بتاريخ 28/9/2023 مستمرة لمدة 4 أيام، وذلك في مدينة المعارض الجديدة بدمشق.
يتوافد آلاف الطلبة الجامعيين من المحافظات والضواحي للتسجيل في السكن الجامعي، كصورة تتكرر قبل بداية كل عام دراسي!
بدأت الاجتماعات التحضيرية والتنسيقية، بين مختلف الجهات المعنية رسمياً، بما يخص تسويق محصول الحمضيات لهذا الموسم بشكل مبكر هذا العام، على غير العادة!
نقلت صحيفة تشرين عن مدير عام مصرف التوفير رغد معصّب بتاريخ 1/10/2023 قولها: إن «المصرف يقوم حالياً بدراسة رفع سقف الإقراض بكفالة شخصية، أو بكفالة المؤسسة العامة السورية للتأمين إلى مبلغ /15/ خمسة عشر مليون ليرة سورية، وخاصة بعد الأثر الإيجابي الواضح لصدور مرسوم زيادة الرواتب والأجور للعاملين في الدولة في الشهر الماضي، والذي انعكس بزيادة الإقبال على طلب الحصول على القرض لدى كل فروع المصرف بشكل ملحوظ، وذلك في ضوء ارتفاع سقف القرض الذي يحصل عليه العامل بنتيجة هذه الزيادة.»
نشرت هذه الدراسة الهامة على موقع مركز الدراسات العمالية والنقابية في الوطن العربي، حيث يسلط من خلالها الضوء، على «إستراتيجيات النقابات الناجحة لتحقيق الحد الأدنى للأجور والمعيشة”.