بيان من «الإرادة الشعبية»: ضربات المقاومة الفلسطينية تصيب كل المشروع الغربي في منطقتنا stars

أطلقت المقاومة الفلسطينية البطلة صباح اليوم عملية «طوفان الأقصى» التي ما تزال مستمرة حتى اللحظة، والتي حققت منذ ساعاتها الأولى إنجازات كبرى من قتل وأسر لعدد كبير وغير مسبوق من جنود الاحتلال ومستوطنيه، إلى اقتحامات برية وبحرية وجوية للمستوطنات، إلى آلاف الصواريخ والقذائف التي تهطل على رأس العدو في كل مناطق فلسطين المحتلة، الأمر الذي أدخله في حالة من الصدمة تعكس من جانب عمق الأزمة الوجودية التي يعيشها على كل المستويات، ومن جانب آخر حيوية المقاومة الفلسطينية وإبداعها وتطورها المستمر.

الاحتلال يعلن حالة الحرب لأول مرة منذ 1973 stars

قرر كيان الاحتلال “الإسرائيلي”، صباح اليوم السبت 7-10-2023، رفع حالة التأهب والتدبير رقم 8 الخاص بالحرب في أعقاب عملية طوفان الأقصى التي باغتت بها المقاومة الفلسطينية كيان الاحتلال بخمسة آلاف صاروخ وصل بعضها تل أبيب، وبعمليات توغل بري لمقاتلي المقاومة في مستوطنات غلاف غزة، وأسر وقتل جنود للاحتلال ومستوطنين في مستوطنات الغلاف، انطلاقا من قطاع غزة المحاصر الذي لا تتجاوز مساحته 1% من اراضي فلسطين التاريخية.

بيان مشترك: الحل السياسي هو المخرج الوحيد من الكارثة المستمرة stars

توقف الطور العنيف من الأزمة السورية منذ أواسط العام 2019 تقريباً، وبدأت معاناة السوريين تتركز بشكل أساسي في الجانب الاقتصادي والمعيشي الذي تدهور بشكل كارثي منذ تاريخه. وقد كان واضحاً من حينه أنّ العنف قابل للتجدد، وبصورٍ أكثر خطورة، في أي لحظة طالما لم تتم معالجة جذور الأزمة وأسبابها العميقة.

5000 صاروخ على قواعد الاحتلال الصهيوني ومستوطناته وبعضها يصل "تل أبيب" stars

فوجئ كيان الاحتلال الصهيوني صباح اليوم السبت السابع من تشرين الأول 2023 بتعرّض عدد من ومستوطناته وقواعده العسكرية في فلسطين المحتلة لهجوم من صواريخ المقاومة الفلسطينية في غزة بلغت كدفعة أولى 5000 صاروخ وأوقعت إصابات مؤكدة في جنود ومستوطني الاحتلال مع اختراق وسيطرة من المقاومين على مواقع بمستوطنات غلاف غزة، وأكدت قناة 12 بإعلام الاحتلال تعرض "تل أبيب" لصواريخ ثقيلة وبعيدة المدى من قطاع غزة.

بيان من الإرادة الشعبية: أعداء الحل يشترون الوقت بالدم السوري! stars

أعادت الكارثة الفظيعة التي حدثت يوم أمس الخميس في الكلية الحربية في حمص، وراح ضحيتها ما يصل إلى 89 شهيداً عدا عن الجرحى، إلى الذاكرة السورية الجريحة، مشاهد العنف والألم والموت التي سادت البلاد طوال سنوات طويلة متتالية.