عرض العناصر حسب علامة : وزارة الصحة

مسحات (بي سي آر) والحلول نصف الذكية

التخبط والارتجال كانا عنوان المرحلة الماضية على مستوى التعامل مع تداعيات جائحة الكورونا من قبل وزارة الصحة والحكومة على السواء، وليس أدل على ذلك من القرارات المتتابعة بشأن إجراء اختبار الكشف عن فيروس كورونا (بي سي آر) بداعي السفر.

كورونا.. الإمكانات محدودة والاستثناءات طبقية!

«يا بلاش»، 200 دولار إضافية على سعر تذكرة السفر للقادمين إلى سورية، لقاء الإقامة ليلة واحدة في فندق إيبلا الشام، مع إجراء مسحة سريعة لفحص «بي سي آر» الخاص بـ «كورونا» تصدر نتيجته خلال 24 ساعة، توفر على بعض القادمين، المليئين طبعاً، مشقة الانتظار بالحجر مدة 14 يوماً في مركز الحرجلة.

الكورونا والإجراءات الإسعافية المفقودة!

لا نريد بث الرعب والذعر، لكن بعض المؤشرات تقول: إننا مقدمون على كارثة بما يخص تفشي وباء الكورونا، إن لم تُتخذ المزيد من الاحتياطات الوقائية، الفردية والعامة، الرسمية وغير الرسمية، لمواجهة هذا الخطر والحد منه قبل وقوعه.

خطر الكورونا ما زال ماثلاً فماذا نحن فاعلون؟

تتزايد تحذيرات وزارة الصحة ومديرياتها من الخيارات التي ما زالت مفتوحة أمام تزايد حالات الإصابة بمرض الكورونا، وما قد يترتب عليها من إجراءات وقائية قد تصل لتطبيق الحظر الجزئي أو الكلي مجدداً.

فكفكة الحظر ع حساب صحة الناس ومن كيسها

يعني ما بيعرف الواحد شو ممكن يحكي عن القرارات الحكومية وإجراءاتها اللي أخدتها وفرضتها ع العباد بسبب الكورونا، واللي بدت تتراجع عنها شوي شوي.. وكل يوم بيومو..

مستوى الجاهزية السوري... للكوارث الصحية! الازدحام- الإنفاق الصحي- الأسرّة- والكوادر

تعيش سورية كارثتها الإنسانية منذ عام 2011، وتعيشها في لحظة عالمية معقدة تتفاقم فيها الأزمة الاقتصادية العالمية التي لا يمكن فصل وباء كورونا عنها... فالوباء كآخر المعطيات التي تكشف عورة أزمة المنظومة الرأسمالية وتخلفها، يكشف أيضاً هول المصيبة السورية إنسانياً! والتي تجعل انتشاره خطراً قد لا يكون لدينا قدرة على إدارته، وتحديداً بالبنية السياسية والاقتصادية الحالية التي وصلت لصعوبة إدارة توزيع الخبز، وفضائح في إدارة عملية حجر أقل من 100 مسافر!

حياتنا مو لعبة بإيدكون!

«كورونا» كونه اسمو «وباء» فهاد يعني لازم الفرد ياخد احتياطاتو والإجراءات الوقائية اللازمة... طبعاً هل الشي ابتداءً من الصعيد الشخصي يلي هو الفرد «كواحد»... وانتهاءً بالحكومة يلي هي مسؤولة عن حماية رعاياها «الكل- يعني نحن» وتلبية احتياجاتنا ومستلزماتنا ع جميع الأصعدة، وخصوصي بهل الوقت هاد «زمن الكورونا».. نحن بحاجة لتتأمنلنا كل الطرق الوقائية والصحية لنقدر نتفادى هل الوباء الخطير... طبعاً هاد المفروض...

أطباء الأسنان في حلب وظلم جديد!

قدم مجموعة من أطباء الأسنان في حلب عريضة تظلُّمٍ إلى وزارة الصحة عبر مديرية صحة حلب يشرحون فيه تفاصيل معاناتهم بسبب القرار الجائر وتحدثوا فيها:

الـ «نيو لوك» صرعة وفرصة

لم يعد البحث عن الجمال والتجميل مقتصراً على النجوم من النساء فقط، بل تعدى ذلك وصولاً للنجوم من الذكور، كذلك لم يعد حكراً على المليئين مادياً بل أصبح متاحاً لمتوسطي الدخل أيضاً، ولعل الأهم من كل ذلك: أنّ القائمين على ذلك لم يعودوا فقط من المتخصصين، بل لكل من يتبع دورة محدودة، وربما كانت عبارة عن خبرة في محل للحلاقة.

250 مليار ليرة..نحن ندفعها ونصرفها على صحتنا

صرح رئيس مجلس الوزراء أن كلفة الخدمات الصحية المجانية التي تقدمها الحكومة السورية للمواطنين تبلغ 250 مليار ليرة... مشيراً أيضاً إلى أن سورية هي البلد الوحيد عالمياً الذي يقدم خدمات التربية والصحة والتعليم العالي مجاناً، وفق ما نقل عن بيان رسمي صادر عن جلسة رئاسة مجلس الوزراء


لا تزال العيادات والمستوصفات وخدمات المعاينة في المشافي السورية تقدم خدماتها الطبية برسوم قليلة وشبه مجانية، ولكن هذه المراكز المجانية لا تستطيع أن تساهم إلا بجزء قليل من الحاجات الصحية العامة المتفاقمة للسوريين.