عرض العناصر حسب علامة : وزارة الصحة

الأدوية مجدّداً... والمقامرة على صحة الناس

يعلم الصيادلة أكثر من غيرهم بأنه لا يكاد يمّر يوم واحد تقريباً من دون أن يُنشر على المجموعات الخاصة بهم نشرة تعديل أسعار جديدة، سواء للمنتجات الدوائية الوطنية أو المستوردة، أو حتى لما يُسمّى «الإكسسوار»، كالشامبو وكريمات التجميل وغيرها...

الحفاظ على الصحة العامة وأوجه الفساد

أصدرت وزارة الداخلية، بتاريخ 22/3/2022، تعميماً إلى جهاتها التابعة يتضمن الامتناع عن استقبال المراجعين من المواطنين، اعتباراً من تاريخ 23/4/2022، في حال عدم حملهم بطاقة تشعر بتلقيهم اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد، أو نتيجة اختبار الـ pcr لم يمضِ على إجرائه 96 ساعة، بالإضافة إلى إبلاغ جميع العاملين الذين لم يتلقوا اللقاح المضاد للفيروس بالمبادرة إلى مراجعة إدارة الخدمات الطبية لتلقي اللقاح خلال مدة 15 يوماً.

أكثر من نصف الشعب السوري بات يحتاج مساعدة صحية

يواجه القطاع الصحي السوري أزمات ومشاكل مزمنة تنعكس نقصاً في  توافر الخدمات الصحية وجودتها في جميع أنحاء البلاد. فبالتوازي مع عدم القدرة على تحديد الآثار الحقيقية الناجمة عن انتشار فيروس كورونا في البلاد في ظل غياب الأرقام الحكومية الموثوقة حول الإصابات والوفيات، يتواصل التعطل في الخدمات والنظم الصحية، لا بسبب انتشار الفيروس وظروف الأزمة السورية فحسب، بل ولسبب أساسي يعود إلى تراجع الإنفاق الحكومي على قطاع الصحة الذي لم ينفك يتقلّص بشكلٍ متواصل ومتسارع.

وزارة الصحة تحدد الفئات المستبعدة من اللقاح

حددت وزارة  الصحة بموجب تعميم صادر عنها  الحالات المستثناة من أخذ لقاح كوفيد19 والتي شملت الأطفال والمراهقين التي تقل أعمارهم عن 18 عاماً والمصابين بكوفيد-19 الحاد الحالي المؤكد باختبار PCR.

الأدوية ومسلسل الابتزاز وليّ الذراع

عادت مطالب المجلس العلمي للصناعات الدوائية برفع سعر الأدوية مرة أخرى إلى الواجهة، بعد أشهر قليلة على رضوخ وزارة الصحة لمطالبه، لترفع أسعار الأدوية بما يتجاوز الـ 30%.

المشافي الحكومية والاهمال الرسمي

إن ما يعانيه السوريون في الداخل في نواحي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والخدمية، وكل العذاب الذي يتعرضون له من التضييق اليومي والمستمر على كل شيء يحتاجونه، جعلهم فريسة للمرض، وأثّر بشكل كبير على حالتهم الصحية، ومنها ضعف التغذية والضغط النفسي والقلق، وزاد وباء كورونا من وطأة هذا التدهور الصحي والنفسي، وأصبح التدهور الصحي يهدد حياة الملايين في سورية، ويحصد أرواح الآلاف يومياً، وأغلبهم من الشباب والأطفال.

الحكومة تسمح بتجمعّ حاشد وسط دمشق رغم تقريعها المواطنين لـ«عدم التزامهم بالإجراءات الاحترازية»!

تناقلت عدة وسائل إعلام سورية محلية نهار اليوم صوراً مرعبة لتجمّع طلابي احتفالي حاشد وسط العاصمة دمشق فيما كان واضحاً من صور الزحام شبه انعدام أية إجراءات احترازية جدية من «تباعد مكاني» أو «كمامات» كما ظهر واضحاً من الصور العديدة التي نشرت للحشد.

أسرّة كورونا بمشافي درعا الحكومية مشغولة 100%

صرّح مدير صحة درعا (وفق ما نقلت إذاعة شام إف إم) بأن نسبة إشغال أقسام العزل لمرضى كورونا بمشافي درعا الحكومية وصل مئة بالمئة وبعضها تجاوز هذه النسبة وسط تزايد أعداد الإصابات.