لماذا كان «فرح» الكيان وحلفائه باهتاً باستشهاد السنوار؟! stars
ليس من الصعب أن يلاحظ المتابع لوسائل الإعلام «الإسرائيلية» والغربية عموماً، وكذلك لاستطلاعات الرأي المختلفة، أن «حالة النشوة» التي رافقت اغتيال الكيان لقيادات في المقاومة خلال الشهرين الماضيين، وخاصة اغتيال إسماعيل هنية وحسن نصر الله، قد تقلصت بشكلٍ كبيرٍ مع اغتيال يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، والقائد الفعلي لطوفان الأقصى.