صنّف جيش الاحتلال «الإسرائيلي» جبهة إيران كجبهة قتال رئيسية، مما جعل جبهة غزة جبهة ثانوية. ورغم ذلك، لم تتوقف المقاومة الفلسطينية عن استهداف قوات الاحتلال. استمرت المقاومة في تنفيذ عملياتها رغم الظروف الإنسانية القاسية في القطاع، وسياسة الاحتلال المتواصلة في استهداف المدنيين العزّل، بما في ذلك استخدام «مصائد الطعام» لاستهداف الفلسطينيين القادمين إلى مراكز توزيع المساعدات الغذائية.
نفذت مجموعة القرصنة الموالية للكيان الصهيوني "The Predatory Sparrow" هجوماً سيبرانياً استهدف أكبر منصة لتداول العملات الرقمية في إيران، وهي منصة "Nobitex".
تعرضت منطقة المفاعل النووي الإيراني IR-40 القريب من مدينة أراك، اليوم الخميس 19 حزيران، لغارات جوية "إسرائيلية"، وفقاً لتقارير إعلامية ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي.
ارتفع عدد المصابين الذين أعلن عنهم في بصفوف الاحتلال جراء رشقة صباحية من الصواريخ الإيرانية في 4 مناطق إلى 45 مصاباً.
ءحذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف اليوم الأربعاء، 18 حزيران 2025، من أن المساعدة العسكرية الأمريكية المباشرة «لإسرائيل» ربما تزعزع استقرار الوضع في الشرق الأوسط بشكل جذري، وسط استمرار لتبادل للضربات الجوية بين إيران و«إسرائيل» لليوم السادس على التوالي.
أقدم جيش الاحتلال صباح اليوم الأربعاء 18 حزيران على جلب آليات وجرافات لجرف كامل الحراج القريب من بلدة جباثا الخشب في منطقة الشحار بريف القنيطرة الشمالي، والبالغة مساحتها 500 دونم.
الاتحاد الأوروبي سيعلن نتائج تحقيقه بشأن ممارسات الكيان الصهيوني في غزة، وهو ما قد يؤدي إلى تعليق اتفاقية الشراكة مع تل أبيب.
أعلن جيش الاحتلال اليوم الأربعاء 18 حزيران مهاجمته موقعاً لتصنيع أجهزة الطرد المركزي ومصانع لإنتاج الأسلحة في العاصمة الإيرانية طهران خلال الساعات الأخيرة.
أصدر الحرس الثوري الإيراني "البيان رقم 9" مساء يوم الثلاثاء 17 حزيران، أعلن فيه استهداف قواعد جوية للكيان الصهيوني كانت تُستخدم لمهاجمة إيران.
على ضوء التصعيد الأخير في المنطقة، غادرت يوم الثلاثاء 17 حزيران جميع السفن الحربية التابعة للولايات المتحدة وحلفائها قاعدتها في البحرين على ساحل الخليج متجهة نحو عرض البحر.
