مظاهرة حاشدة في تل أبيب ضد حكومة نتنياهو stars
احتشد الآلاف في تل أبيب وسط الكيان للمطالبة بإنهاء حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة وإتمام صفقة تبادل الأسرى.
احتشد الآلاف في تل أبيب وسط الكيان للمطالبة بإنهاء حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة وإتمام صفقة تبادل الأسرى.
قامت الطائرات الحربية الصهيونية بفرض حزامٍ ناري في شمال قطاع غزة بعد تعرض قوة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال لكمينٍ محكم من قبل المقاومة الفلسطينية. وفقًا لما نقلته وسائل إعلام العدو الصهيوني، تحاول الطائرات من خلال هذا الحصار الناري تأمين موقع الكمين لتمكين قوات الاحتلال من سحب الجنود المصابين والمعدات العسكرية المدمرة.
أقر جيش الاحتلال باستهداف مدرسة "يافا" التي تؤوي نازحين شرقي مدينة غزة. بالإضافة لعمليات قصف شملت معظم الأحياء، حيث استهدف قصف الاحتلال منزلاً في خان يونس جنوبي غزة أسفر عن استشهاد 3 فلسطينيين بينهم طفلة وإصابة آخرين.
تزداد المؤشرات الدالة على أن هنالك احتمالاً جدياً لعودة نشاط داعش مجدداً، وبشكل واسع النطاق. وبين المؤشرات الأساسية في هذا السياق، ما يلي:
قدم العدو الصهيوني عرضاً آخر للمقاومة الفلسطينية، الذي لاقى بدوره رفضاً آخر، بينما شرعت واشنطن بخطوة ثانية جديدة بضمان سلوك «إسرائيل» أمام المقاومة، وهي خطوة لا تناسب الكيان وتطلعاته بطبيعة الحال.
على سطح الظاهرة، يبدو «الإسرائيلي» خلال عام ونصف مضى منذ 7 أكتوبر، بوصفه البلطجي الأول في المنطقة، الذي يضرب يميناً وشمالاً كثورٍ هائج، ولا يردعه شيء. في جوهرها، تبدو الأمور أشد تعقيداً واختلافاً، وصولاً حتى إلى التناقض التام، مع المظهر الخارجي للمسألة... حيث يمكن لحظ ارتفاع درجة التخوفات الوجودية للكيان، والتي تتجلى من خلال عدة محاور، سننظر من خلال إعلام الكيان إلى ثلاثة منها في هذه المادة، وهي: علاقة الكيان مع الولايات المتحدة، والعلاقات التركية-الأمريكية فيما يتعلق بسورية بالتحديد، والملف الإيراني، وبالأخص المفاوضات حول النووي.
لم يمض وقتٌ طويل حتى ظهر على الملأ أن زيارة رئيس الوزراء «الإسرائيلي» إلى واشنطن لم تكن إلا تكراراً «أكثر لباقة» لحفلة التوبيخ التي تعرّض لها الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، إذْ روّج نتنياهو وفريقه منذ ترشح الرئيس ترامب لدورة رئاسية جديدة إلى طبيعة العلاقة «الدافئة» التي تجمع نتنياهو بترامب، لكن الأخير لا يوفر فرصة إلا ويذكّر بعصر الجليد القادم!
أعلن الكيان يوم السبت 12 نيسان، توسيع العمليات البرية في شمال قطاع غزة والسيطرة على محور فاصل بين مدينتي خان يونس ورفح في جنوب القطاع.
أنذر جيش الاحتلال، يوم السبت12 نيسان، سكان عدة أحياء في منطقة النصيرات، وسط قطاع غزة، بإخلائها قسراً، تمهيداً لقصفها.
ندد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في كلمته الافتتاحية بمنتدى أنطاليا الدبلوماسي بانتهاك "إسرائيل" أبسط حقوق الإنسان ودوسها على القانون الدولي، وارتكابها إبادة جماعية في غزة.