عرض العناصر حسب علامة : المدارس

طلاّبُ المدارس في الحدائق والمقاهي!

تنتشر في مدينة دير الزور ظاهرة الفوضى والتسيب، والنمط الاستهلاكي المبتذل في الحياة، وفقدان الأمل بالعلم والتعليم والعمل، بسبب السياسات الاقتصادية الاجتماعية الحكومية، التعليمية منها تحديداً، التي ضيقت الخناق على الدارسين وأسرهم بفضل سياسة (عدم) الاستيعاب الجامعي وازدحام الطلاب في المدارس وتناقص مستلزمات التعليم بأنواعه ونقص المعلمين والمدرسين رغم وجود آلاف الخريجين منهم بلا عمل!!

نقص مزمن للمدرسين.. والامتحانات على الأبواب

أصبحت الامتحانات الفصلية على الأبواب، وماتزال مدارسنا تعاني من أزمة الشواغر في المدرسين وفي الاختصاصات المختلفة، دون إيجاد حلول تذكر لهذه المشكلة الكبيرة، مما ينعكس سلباً على التطبيق الفعلي والكامل لتوزيع المنهاج والخطة الدرسية، فيدفع الطلاب الثمن في الامتحان .

مسرح الطفل في سورية: هل من مغيث؟؟

تظهر بعض الوثائق أنّ أول العروض المسرحية الخاصة بالأطفال التي قدمت في سورية كانت مع مطلع القرن العشرين في مدينة حلب، حيث كانت تقدم في الحفلات المدرسية، الظاهرة التي استمرت إلى أن تم تأسيس المسرح القومي الذي قدم عروضاً محدودة حتى تأسيس مسرح الطفل مع مطلع الثمانينيات، وتسلم إدارته حينها الفنان عدنان جودة، فقُدمّت العديد من التجارب والمحاولات لجذب الطفل وإيقاعه في فخ الفرجة والإيهام المسرحي،

نقابة المعلمين... لا حول ولا قوة

إن عدم وجود صلاحيات حقيقية بيد نقابة المعلمين من شأنها أن تقرر أو تطالب بوضع حد للتدهور المستمر في مكانة المعلم الاقتصادية والاجتماعية له الكثير من الانعكاسات السلبية على العملية التربوية والتعليمية برمتها، وبرأينا أن العمل النقابي هو واجب وطني وكفاحي، ولكن آليات العمل النقابي بين صفوف المعلمين تحتاج إلى إعادة نظر جذرية بغية تطويرها من النواحي كافة.

أحداث ووقائع وأرقام برسم وزارة التربية ومديرية تربية دمشق.. مدارس قيد السقوط.. و«التربية» لا تستطيع ترميمها

دون خطط ودون سابق إنذار يتم التغيير والتبديل، نرمي فلاناً ونضع فلاناً مكانه، أما لماذا رميناه؟ ما أوجه التقصير الذي مارسه؟ لا أحد يعرف.. ما هي خطة الشخص الجديد؟ ما هي مشاريعه لتطوير آليات العمل؟ لا أحد يعرف أيضاً.

إلى من يهمه الأمر إذا بقي هناك من يهتم: المدارس غير الصحية.. رسالة تربوية سلبية لجيل المستقبل

مدارس لا تدخلها الشمس.. هذه هي حال أغلب المدارس «الحلبية» المستأجرة خصوصاً في الأحياء الداخلية القديمة.

مدارس أغلب زجاج نوافذ صفوفها محطم، أصبح الأمر عادياً ويمكن أن يكون صحياً لكثرة أعداد التلاميذ في كل شعبة.

اليوم الأول للطفل في المدرسة

اليوم، الأحد 18/7/2016، هو أول أيام الدوام في المدارس مع بدء العام الدراسي الجديد، مع ما يحمله هذا اليوم من أرق وقلق وخوف، وخاصة بما يتعلق بالأطفال المستجدين في الدراسة.

شكاوى بالجملة على مدير مدرسة المحدثة الأولى في صحنايا المدير متهم بالتسلط والضرب والأساليب الزجرية

بدأت تصلني منذ ثلاث سنوات، شكاوي شفهية على مدير مدرسة المحدثة الأولى في صحنايا، تتعلق بأسلوبه القاسي (الزجري)، وقيامه بعملية ضرب الطلاب. ويومها حدثوني عن حالة ضرب قام بها هذا المدير لطالب والده يعمل مذيعاً في التلفزيون. ودائماً كان جوابي صحافياً أننا لا نتعامل مع الشفاهية والثرثرات، ومن دون شكاوى خطية موثقة لا يمكن أن تتحرك.

ربّما! مهنة التعليم

كلما تذكرت أنني معلم، في غمرة النسيان اللذيذة، تخطر على بالي أغنية عبد الحليم: (قدرٌ أحمق الخطى).