عرض العناصر حسب علامة : الخصخصة

الشركة العامة للطرق والجسور ـ فرع حمص التخسير والتخريب.... أول الخصخصة.. حنجلة!!

تتوالى الضغوط المنظمة على القطاع العام بغية تفتيته والقضاء عليه، وتأخذ في هذه المرحلة العصيبة أكثر من منحى، فبعد أن بتنا نسمع ونشاهد آليات وأساليب جديدة تتبعها الحكومة لتسويق الخصخصة، يبدو أن بعض الأساليب القديمة المرتكزة على التخسير والتخريب لاتزال موجودة، ومايحدث الآن في الشركة العامة للطرق والجسور بحمص، خير دليل على ذلك.

حلقة جديدة من مسلسل الخصخصة الحكومي: الشركة العامة للمنتجات الحديدية والفولاذية بحماة تنصهر في أفران المستثمرين

من المفيد في هذه المرحلة المتقدمة من عمر الحضارة الإنسانية أن يذكر المرء أن البشرية جمعاء، وعبر عهود طويلة، خاض كادحوها ومناضلوها صراعات مريرة ودموية من أجل الحرية والتقدم والعدالة الإنسانية واقتسام الثروة بشكل أقل إجحافاً، وقد أزهقت في هذه الميادين أرواح بريئة وسالت دماء غزيرة،

حلقة جديدة من مسلسل خصخصة البلاد: شكل جديد من أشكال ظاهرة جامعي الأموال الحكومة تسلم زمام الأمور لبائعي الهواء وأصحاب الاستثمارات الضارة بالبيئة والإنسان!!

■ مشتركو شركتي الاتصالات دفعوا مبالغ باهظة.. يفترض أن يستحقوا عليها فوائد مركبة متراكمة كمساهمين حسب قيمة أسهمهم بتاريخ اشتراكهم مع حساب الأرباح المترتبة لهم منذ بدء الاشتراك..

■ حلال النماء.. أم«نماء» الحرام؟!..

حلقة جديدة من مسلسل الخصخصة الحكومي معاملنا.. ملاعب الأشباح إيقاف معمل سكر الغاب.. ذرائع واهية ونتائج خطيرة!

■ إيقاف المعمل يترافق مع منح القطاع الخاص رخص إقامة مصنعين.. فهل هذه مصادفة؟

■ أصابع خفية أعاقت وعطلت عقد التطوير... ثم ساهمت في قرار الإيقاف.

بصراحة القطاع العام الصناعي في ذمة «الإصلاح» الحكومي!!

يصدر بين الفينة والأخرى العديد من القرارات التي تفضح في بنودها كل السياسات التي قامت عليها الخطة الإنتاجية لهذه الوزارة أو تلك، لكن القرارات التي صدرت بخصوص إصلاح القطاع العام الصناعي تزيل الوشاح الأسود عن المآرب الحكومية بأكملها.

ما يحدث في إيران صراع طبقي!

ما إن ظهرت النتائج النهائية للانتخابات الرئاسية الإيرانية معلنة فوز أحمدي نجاد بفارق كبير عن أقرب منافسيه مير حسين موسوي (تقريباًَ 65% لنجاد مقابل 33% لموسوي) حتى اندفع الكثيرون من الكتاب والإعلاميين العرب للحاق بركب الحملة الإعلامية الشعواء التي يقودها رموز ما يعرف بالتيار (الإصلاحي) في إيران.

تعميم حكومي يؤدي إلى انهيار شركة الأحذية

تأسست الشركة العامة للأحذية برأسمال قدره 170 مليون ل س، وتتوزع معاملها في كل من درعا والسويداء والنبك ومصياف، وتنتج الأحذية المتنوعة، ومنها الحذاء العسكري.
تعتمد الشركة على تنفيذ الطلبيات الواردة فقط، لعدم تراكم المخزون، ونسبة التنفيذ بشكل عام 44%، ونسبة الانتفاع من الطاقة المتاحة 25%.  خسائر الشركة في العام الماضي 200 مليون ل.س، وقيمة المخزون 50 مليون ل.س، الديون لمصلحة الشركة 80 مليون ل.س، الديون على الشركة 1،80 مليار ليرة سورية.

التأميم والخصخصة.. والنتائج المستخلصة

شهد العقدان الماضيان جدالاً كبيراً وقوياً حول دور الدولة في الحياة الاقتصادية، خصوصاً بعد ارتفاع الأصوات الداعية لضرورة انسحاب الدول من الحياة الاقتصادية وترك قوى السوق تنظم نفسها. وقد اتسم هذا الحوار بتسلط فريق على فريق بعد انهيار التجربة السوفيتية، والنشوة التي جعلت المعسكر الغربي الرأسمالي الامبريالي ينتقل من مرحلة الحوار إلى مرحلة الإملاءات والفرض، حتى لو اقتضى الأمر التدخل العسكري أو تحريض قوى داخلية مرتبطة بمشروعه..