العمال (الأحداث) والخيارات المحدودة
يدفع الفقر بالبعض منهم لمعمل هنا وورشة هناك, يرغبون بتحسين معيشتهم ومساعدة عائلاتهم، فيقصدون سوق العمل ليحصلوا على أجر ما، يغنيهم عن السؤال والحاجة, البعض الآخر لم تسعفه علاماته بشهادة التعليم الأساسي بإكمال تحصيله الدراسي، فأصبح العمل خياره الوحيد فيدخل معمعة السوق وقوانينه الجائرة، لعله يشق طريقه نحو الأمام.