عرض العناصر حسب علامة : الخدمات

معوقات عودة أهالي البوكمال وريفها إلى بيوتهم

أعوام تمضي على من نزحوا وهجروا رغماً عنهم من البوكمال وريفها دون تمكنهم حتى الآن من العودة والاستقرار فيها، مضطرين لتكبد نفقات بدلات الإيجار الشهرية الباهظة في أماكن إقامتهم المؤقتة، وبعيداً عن أرضهم وأعمالهم ومصادر رزقهم ومعيشتهم، وكل ذلك بسبب الإهمال واللامبالاة الرسمية تجاههم، ليس على مستوى استمرار تردي الخدمات العامة في المدينة والريف، بل وبسبب التكاليف الإضافية التي تفرض على هؤلاء بحال تفكيرهم بالعودة، والمثال الفاقع على ذلك هو ممارسات بعض الحواجز.

في دمشق.. مياه الشرب برسم التقنين!

أصدرت مؤسسة المياه والصرف الصحي في دمشق خلال شهر آذار الماضي برنامجاً جديداً للتزوّد بمياه الشرب في أحياء المدينة، حيث جرى العمل وفق جدول التوزيع الجديد اعتباراً من يوم 22 آذار الماضي.

جبلة.. تجارة الأمبيرات إلى تزايد

فرضت الأمبيرات نفسها على المواطنين في مدينة جبلة كخيار اضطراري مرير، وذلك بسبب انعدام أو شبه انعدام الكهرباء فيها، حيث لا تتجاوز مدة الوصل 30 دقيقة خلال 24 ساعة، غير كافية حتى لشحن الجوالات، إن استكملت هذه الدقائق بلا تقطعات!

السورية للاتصالات.. وداعاً لمشكلات بطء الإنترنت!

جرى الحديث، خلال الأسابيع الماضية، عن سعي السورية للاتصالات لحل مشكلات الإنترنت المتعلقة بالبطء والاختناقات ومشكلات تزويد المحطات الضوئية بطاقة الكهربائية، بل والبدء بتطبيق تقنيات جديدة ستستخدم في سورية لأول مرة للتخلص من شبكة الاتصالات الثابتة التقليدية وبشكل تدريجي!

لم يتبق من الإنفاق الحكومي على التعليم سوى الربع فقط!

كغيره من ميدان النشاط السوري، شهد قطاع التعليم بجانبيه - التربية والتعليم العالي- تدهوراً متسارعاً على امتداد سنوات الأزمة. وبعيداً عن الشعارات المناسباتية حول أهمية القطاع التربوي في البلاد، تفصح الأرقام عن تراجع كارثي على جميع مستويات قطاع التعليم، بما في ذلك الإنفاق الحكومي على هذا القطاع الذي أخذ يتضيّق ويتقلص على نحو سريع حتى وصلنا إلى مرحلة لم يصل فيها الإنفاق الحكومي (التقديري) على قطاع التعليم في عام 2021 إلى ربع ما كان كان عليه في عام 2010. 

تناقضات حكومية سُبهللية!!

بتاريخ 9 الشهر هاد صرح وزير الكهربا بـ«أن وضع الكهرباء سيتحسن ويصبح مقبولاً بداية شهر نيسان القادم، بعد إضافة 600 ميغا واط ووضع بعض المحطات في الخدمة»..

طرطوس.. مشاكل مُدورة من دورة مجلس إلى أخرى!

عقد مجلس محافظة طرطوس اجتماعاً بتاريخ ١٣/٣/٢٠٢٢ وذلك في دورته الثانية لهذا العام.
وقد طرح وناقش المجتمعون العديد من المشاكل والقضايا التي تمس الواقع الخدمي في المحافظة.
«إن لم نكن جزءاً من الحل، فنحن حتماً جزء من المشكلة»

أزمة المواصلات باقية وتتمدد..

ليس غربياً أن تتواجد تحت جسر الرئيس عند الساعة الـ 11 أو12 ظهراً ولا تجد أية وسيلة للنقل، فخلال هذا الفترة، التي تعتبر ضمن وقت ذروة الازدحام، تجد طوابير وسائل النقل «السرافيس» تقف صفاً يطول لمئات الأمتار ينتظرون دورهم على محطات الوقود!

دف الشوك كحال غيرها من المناطق المهملة

في كل عام، ومع إقبال كل فصل، ومطلع كل صباح، تتراجع الخدمات الحكومية على كل الأصعدة، من الكهرباء والماء والطرق والصرف الصحي والبنى التحتية في قلب العاصمة، فكيف في الأرياف القريبة والبعيدة عن مركز العاصمة، وكيف في بقية المدن والمحافظات؟!

شتاء سوري مسقع

الكل صار عندو معرفة بإنو كل يوم عم يمر ع هل المعتر يلي اسمو «سوري» عم يكون أفظع وأشد مأساوية من اليوم يلي قبلو...