عرض العناصر حسب علامة : الاقتصاد السوري

بصراحة: نزرع معملنا بطاطا وندفع أجورنا

يوماً بعد يوم تمضي المؤتمرات النقابية، ويتوضح من خلالها حجم المأساة الكبرى، التي تعيشها الطبقة العاملة، كما هو حال شعبنا الفقير، الذي يعيش المأساة نفسها، وربما الطبقة العاملة أكثر، لاعتبارات كثيرة كونها معنية مباشرةً في الدفاع عن مكان عملها وحمايته، والنهوض به وهذا بحد ذاته موقف سياسي ووطني، يقوله العمال لأصحاب المواقف الذين لم يعودوا يرون في قطاع الدولة الإنتاجي تلك البقرة الحلوب، التي كانت تدر الغنائم والمغانم،

(فرحة عامة) بالـ 2500 ليرة القادمة!

كلما أرادت الحكومة أن ترسل (دفعة) جديدة إلى أجور السوريين، تملأ التسريبات عن (الخبر السعيد) الإعلام المحلي، وهذا ما يتم تداوله منذ أسبوعين تقريباً عن الـ 2500 ليرة التي قد تضاف إلى الأجور الشهرية لعمال الدولة المثبتين والعسكريين السوريين..

لماذا يريد المركزي بيع الليرة وشراء الدولار؟!

بعد سياسة بيع القطع الأجنبي من دولار ويورو استمرت طوال سنوات الأزمة الخمس، فإن مصرف سورية المركزي ينتقل اليوم إلى سياسة جديدة، وهي شراء القطع الأجنبي من السوق..

160 مليار ربح المحروقات خلال النصف الأول لعام 2016

صرحت وزارة النفط والثروة والمعدنية عن نتائج أعمالها المحققة خلال النصف الأول لعام 2016، شملت حجم الإنتاج المحلي من النفط والغاز، حجم المستوردات النفطية، بالإضافة لمبيعات المشتقات النفطية. أرقام الوزارة تفيد بأنها حققت ربح من مبيعات النفط المنتج محلياً، أما مستوردات النفط ومبيعاته المحلية فتشير إلى أرباح أكبر خلال نصف عام.. 

 

بهارات ترويجية خالية النكهات

تداولت وسائل الإعلام صباح اليوم خبر موافقة رئاسة مجلس الوزراء على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة آلية عمل مؤسسات التدخل الايجابي، المتعلقة بتأمين وتسعير المواد الغذائية الأساسية المعروضة في منافذ هذه المؤسسات.

ضربتان تاريخيتان للصناعة الدمشقية

تلقى الاقتصاد السوري في العصر الحديث ضربات عديدة، بينها ضربتان قاصمتان أصابتا الصناعة الدمشقية، وجرى إثرهما ترحيل عدد كبير من الكوادر والخبرات الصناعية إلى خارج سورية، 

بحث حول إعادة تأهيل القطاع الزراعي

قدم المهندس الزراعي محمد حسان قطنا دراسة بحثية "محاضرة" تناول فيها رؤيته حول إعادة تأهيل القطاع الزراعي في سورية، وذلك في جمعية العلوم الاقتصادية بدمشق بتاريخ 9/8/2016.

في سورية: «هوب هوب» جوي!

الطيران الخاص يسرح ويمرح على حساب احتياجات المواطنين بعد أن اقتصرت «الطيران السورية» على طائرة واحدة قيد العمل، وهي ما تلبث تتعطل وتتوقف للصيانة بين الحين والآخر.