عرض العناصر حسب علامة : الانتخابات

الأحزاب الوطنية التونسية تقاطع الانتخابات  وتدعو الجماهير لإنهاء الديكتاتورية

أصدرت يوم 18 تشرين الأول الجاري مجموعة من الشخصيات التونسية تنتمي إلى المؤتمر من أجل الجمهورية، و حركة النهضة الإسلامية، واليسار غير الاستئصالي، وشخصيات مستقلة بارزة بيانا ندّدوا فيه بالانتخابات الرئاسية والتشريعية التي تزمع السلطات التونسية إجراءها يوم 24 تشرين الأول مطالبين الشعب التونسي بمقاطعتها وعدم الاعتراف بنتائجها المعروفة سلفا. كما دعوا إلى توحيد الجهود لانعقاد مؤتمر وطني ديمقراطي يجمع كل القوى الحية في البلاد لإعداد البديل الديمقراطي للنظام الحالي.

انتخابات الإدارة المحلية والتزويرفي مجلس مدينة دير الزور..!

انتهت الانتخابات للادارة المحلية منذ شهرين تقريباً في ظل قانون انتخابٍ سيئ  بعيد عن التمثيل السياسي ويتيح الفرصة للانتماءات العائلية والعشائرية وغيرها ولقوى المال أن تفعل فعلها وخاصةً أنه لا توجد لوائح انتخابية اسمية مما يعطي مجالاً كبيراً للتلاعب والتزوير..وقد نجح من نجح ورسب من رسب .. ولسنا مع أو ضدَ أحد منهما بعد أن انتهت، رغم أن هناك فاسدين وشرفاء في الطرفين..ولكن ما نتناوله من وقائع تبين حاجتنا إلى قانون انتخابي يعتمد النسبية وسورية دائرة واحدة لقطع الطريق على كل الانتماءات المشوهة وتحقيق تمثيل ديمقراطي يعبر عن حاجات المواطنين ومطالبهم ويدافع عن حقوقهم ضد النهب والفساد ومن أجل مصلحة الشعب والوطن..

تقرير لجنة الاعتمادات

أيها الرفاق الأعزاء: اليوم وبسبب أن مؤتمرنا استثنائي فإن تقريرنا مؤلف من فقرتين:

نحو المؤتمر الاستثنائي

تستمر التحضيرات في كل المنظمات الحزبية لعقد المؤتمر العام الاستثنائي الذي دعت له اللجنة التحضيرية المنبثقة عن المنظمات المنطقية والفرعية المطالبة بعقد مؤتمر استثنائي للحزب على أساس المادة (22) من النظام الداخلي.

أوراق خريفية ... «معارض مع وقف التنفيذ!»

كرع بطحة عرق دون كسر، وثلاثة أكواب من شراب اليانسون.. وأوى إلى فراشه. محاولاً الإطاحة بمشاعر الذعر والاضطراب التي انتابته منذ أن قرر عدم المشاركة بالتصويت في الانتخابات!

(ياألله...! لو تقوم الحرب، أو يحدث زلزال، أو فيضان.. أو اية كارثة طبيعية كبيرة...أكيد عندئذ لن يفكروا بي ولا بامتناعي عن التصويت! أصلاً مين أنا!؟ أنا نكرة.. أنا حشرة لاحول لها ولاقوة..!

 

نحو انتخابات.. بلا قسر

لما كانت الأيديولوجيا باعتقادي منهجاً فكرياً يهجس لمصلحة الوطن بالارتباط بالمصالح الجذرية والمشروعة لبنائه، لذلك تحضرني مقولة للكاتب البلغاري «غينو غينوف فاتكين» وردت في قصته قولي لهم أماه أن يتذكروا!! وهي:

«إيه.. يافاتكين.. بدون سلاح تكون موثق اليدين وتكون أعمى بلا أيديولوجيا!!!»

 

بعد ثلاثين عاماً من قانون الإدارة المحلية لابد من قرع الأجراس...!

بادئ ذي بدء, أود أن أبين انني قبلت مكرهاً الترشيح في انتخابات الإدارة المحلية التي تمت مؤخراً, وذلك كمهمة حزبية محض, فرضت علي, لأن موقفي الشخصي من انتخابات ــ كهذه ــ  معروف , وسبق لي أن أوضحته في أكثر من مكان

انتخابات الادارة المحلية تراجع عدد المرشحين وتدني نسبة الناخبين

انتهت انتخابات الإدارة المحلية كالعادة بفوز قوائم الجبهة التقدمية في مجالس المحافظات ومجالس المدن وبفوز الأقوى والأكثر شعبية في مجالس البلدات والقرى. وهي سمة جديدة في الانتخابات فقد تم التخلي عن قوائم الجبهة في مجالس البلدات والقرى وتركت الانتخابات مفتوحة. وجاء التخلي بعد حوار وأخذ ورد واسع.