(الانضباط فوق كل الاعتبارات)..!
رغم تغير الظروف الاقتصادية والاجتماعية، وكذلك في مستوى أمان المواطن السوري، يبدو أن عدداً من مديري المدارس السورية، لا سيما في دمشق، لا يزال منطقه واقفاً على ما قبل الأزمة السورية، وبشكلٍ خاص في التفصيلات الشكلية والثانوية..!