تعتبر بلدة يلدا القريبة جداً من دمشق إحدى بلدات الغوطة الشرقية، حيث ما زال سكانها يزاولون العمل الزراعي بمعظمهم، ويعانون في سياق عملهم الزراعي ما يعانيه الفلاحون في كل المناطق التي تمتهن الزراعة، من ارتفاع في أسعار السماد والأعلاف والبذار،…
تعددت الوسائل التي أبدعها السوريون خلال سنوات الأزمة لمواجهة أزماتهم اليومية، من فقر وارتفاع أسعار وعدم توفر المواد والسلع الأساسية، وصولاً إلى سوء الخدمات وترديها!
في معمان الغرق بأزمة العصر المتمثلة بمادة البصل وتوفيرها والأخذ والرد عليها رسمياً، وفي مجاهل الحديث عن زيادة السعر رسمياً عن أسطوانة الغاز المنزلي وآثارها، وبعد الإلهاء الرسمي بسحب مادة السكر المباشر والمتة من تطبيق وين، تاهت مخصصات مازوت التدفئة…
بحسب آخر تقرير صادر عن برنامج الأغذية العالمي بتاريخ 14/3/2023 فإن: «متوسط الأجر الشهري في سورية يغطي حالياً حوالي ربع الاحتياجات الغذائية للأسرة فقط».
ناقش مجلس الوزراء خلال اجتماعه بتاريخ 18/3/2023 مشروع الصك التشريعي المتضمن إحداث «الهيئة العامة لإدارة وحماية أملاك الدولة»، بهدف «حماية وإدارة أملاك الدولة الخاصة بالشكل الأمثل، وصيانتها واستثمارها بما يحقق موارد ثابتة ودائمة للخزينة العامة للدولة».
بدأت درجات الحرارة ترتفع مع اقتراب فصل الربيع، وبدأت معها المعاناة المزمنة من مشكلة القمامة المنتشرة في الكثير من الأحياء ونواصيها، وخاصة في مناطق المخالفات والعشوائيات المهملة والمهمشة!
تكاثرت الوعود الخلبية خلال السنين الماضية حول تقديم خدمة الإنترنت لمدينة البوكمال وأهلها، مع الوعود بتوفير البوابات تباعاً لهذه الغاية، لكن دون جدوى حتى تاريخه!