مع اقتراب موعد الحصاد بما يعنيه من أعباء ومعاناة جديدة ترهق كاهل الفلاحين ولا سيما في ظل الأزمة الراهنة المنفجرة منذ أكثر من عامين، وارتفاع الأسعار وتقطع سبل النقل والإمداد وزيادة أسعار النقل
منذ شهرين تقريباً ولا تزال الطرق المؤدية إلى داخل مدينة النبك والمحاذية للطريق الدولي (دمشق– حمص) مغلقة، باستثناء مدخل وحيد يستعمله السكان والقادمون إلى مدينة النبك، وهو الواقع مباشرة مقابل ما يعرف بـ «الثكنة»
يوماً بعد يوم تتعقّد تفاصيل الحياة المعيشية اليومية للمواطنين، ويزداد حجم معاناتهم مع التصعيد المستمر للصراع المسلح بجعلهم حطباً لنيران حربهم المدمّرة. وتظهر مع استمرار هذه الأزمة وتداعياتها الكارثية في البلاد، وتتراكم مشاكل وصعوبات جديدة في حياة المواطنين لتزيد من…
قبل أيام معدودة، أتيح لي كشاب (متقدم في السن) أن أكون في عداد مجموعة كبيرة من الرفاق الشباب وبعض الكهول، ضمن اجتماع حزبي مكرّس لشرح الوضع السياسي من شتى الجوانب
باتت المنتجات «الكهربائية» من مراوح ومكيفات وأدوات مطبخ...الخ من الكماليات، وأنزلت من على رف حاجيات المواطن السوري الأساسية خلال هذه الفترة، والسبب هو ارتفاع أسعار هذه المنتجات بشكل غير مسبوق مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي
قبل الأزمة.. كانت معاناة المواطنين من البيروقراطية كبيرة جداً.. وقد تضاعفت كثيراً خلال الأزمة الراهنة.. نتيجة تدمير وحرق العديد من الدوائر الحكومية والمنازل الخاصة حيث فقد عشرات الآلاف من المواطنين وثائقهم الرسمية وخاصة (سندات الملكية والشهادات الدراسية، وإثبات الشخصية كدفاتر…
مشاركة واسعة من مجموعات «لقمة الشعب خط أحمر»، والعودة من جديد، بعد أن توقف عمل جميع اللجان التطوعية بموجب قرار صادر عن رئيس مجلس الوزراء في الفترة الماضية
لقد أصبح واضحاً أن تداعيات الأزمة تخيّم على كل شيء في البلاد وتطحن جميع السكان بأساليب مختلفة حتى نال الدمار والخراب الإنسان والبنية التحتية التي استمر بنائها لسنوات وعقود طويلة