تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : الأسعار

تعليمات محافظة دمشق «حبر على ورق» ووزارة التجارة الداخلية «كأنها لم تكن»

كان واضحاً للعديد من السوريين، قلة الإقبال على عادات وتقاليد عيد الأضحى، بدءاً من ماهو معتاد في أي عيد كشراء الملابس وصناعة الحلويات أو شرائها، وصولاً إلى ذبح الأضاحي.
وعلى الرغم من تصنيف دمشق العاصمة من بين المدن الآمنة نسبياً، إلا أن استتباب الأمن بالمعنى العسكري، لم يلق بظلاله على ساحات العيد المخصصة للأطفال، من ناحية تأمين الألعاب بشروط السلامة اللازمة، أو تخصيص وحدات للطوارئ بالقرب منها كما كان الحال في الأعياد قبل الأزمة.

ارتفاعات كبيرة في أسعار الأجارات و«الإجراءات الرسمية» تزداد تعقيداً

هدأت حركة النزوح، مؤخراً، إلى داخل مدينة دمشق قليلاً، ولكن عملية البحث عن منازل جديدة للاستئجار مازالت قائمة، وقلة توفر هذه المنازل ساعد التجار على الاستغلال أكثر فأكثر. في حين انحسرت المنازل المعروضة للتأجير بذات الشقق التي كانت مؤجرة سابقاً، والتي اعتاد أصحابها على تأجيرها وفق مدد محددة، وكلما انتهت مدة استئجار أحدهم رفعوا الأجرة ليخرج الزبون باحثاً عن بديل آخر أقل كلفة، في عملية دائرية تزداد بها تسعيرة الأجرة كلما اقترب المستأجر من نقطة البداية بعد خروجه منه.

زيادة اعتمادات الموازنة يتناسب طرداً مع زيادة أسعار المشتقات النفطية!!

في مشروع موازنة عام 2014 قدّرت كامل نفقات الدعم الاجتماعي بـنحو 615 ملياراً، أي أعلى من مثيلاتها بموازنة 2013 بما يقارب 103 مليارات ليرة، وهذا ما اعتبر في حينها «سخاءً» حكومياً و«دلالاً» زائداً للمواطن السوري، من وجهة النظر الحكومية في ظل ظروف استثنائية

الاحتكار والغلاء.. لم يعد يبتهج بالعيد سوى التجار أكثر من 3500 ل.س تكلفة كيلو معمول في المنزل

باتت مظاهر العيد في دمشق معتادة ومكررة كحالها منذ بداية الأزمة، إذ إنّ الأسعار المرتفعة تصدرت أحاديث الأسرة السورية، وصعوبة تحصيل كافة الاحتياجات تحت وقع الثالوث الذي غدا مشؤوماً على عموم السوريين: (قدوم عيد الأضحى وبداية العام الدراسي وفصل الشتاء)، بما يفرضه على كل عائلة من أثقالٍ إضافية لا قبل لها بتحملها.

حمص... ضحايا جدد وفلتان في الأسعار

مع استمرار الأزمة وتفاعلاتها..وتراجع دور الدولة، تتضاعف معاناة المواطنين..ومع اقتراب عيد الأضحى، بات الجنون يسيطر على الأسواق، كما ترافق ذلك في المزيد من التوتر

تزامن غلاء الدولار مع أزمات الشتاء ينشر مخاوف من جنون الأسعار

عاودت هواجس الأسعار الجنونية والأزمات المتعددة تلامس خاطر المواطن السوري، خاصة مع اقتراب فصل الشتاء، والحديث عن اختناقات في مادة المازوت، وما يتبعها من أزمات نقل ومواصلات وغلاء أسعار مواد غذائية ووسائل التدفئة وما إلى هنالك من تبعات لا حصر لها، إذ خطت الخضار والفواكه أولى درجات السلم وسجلت ارتفاعاً بسيطاً، والقلق من تكرار مواسم الشح السابقة يتعاظم مع موجة غلاء الدولار الأخيرة.

زائد ناقص

(نزل) الدولار وما انخفضت الاسعار: ما إن تحرك وتمايل الدولار ارتفاعاً حتى جن جنون الأسعار، وعلى خلفية تلك القفزة التي شهدها سعر صرف الدولار بتخطيه حاجز الــ 200 ليرة، شهدت أسعار المواد الغذائية ارتفاعاً بنسب تفوق نسب ارتفاع الدولار، إلا أن الدولار عاد وتراجع بنحو 20 ل.س ولم تتراجع معه الأسعار، على الرغم من أن المواد قد تم استيرادها بدولار يعادل 150 ل.س أو أقل بقليل، فالأسعار بإيعاز من التجار، ترافق الدولار في الارتفاع وتنساه عندما يتراجع..

زائد ناقص

(نزل) الدولار وما انخفضت الاسعار: ما إن تحرك وتمايل الدولار ارتفاعاً حتى جن جنون الأسعار، وعلى خلفية تلك القفزة التي شهدها سعر صرف الدولار بتخطيه حاجز الــ 200 ليرة، شهدت أسعار المواد الغذائية ارتفاعاً بنسب تفوق نسب ارتفاع الدولار، إلا أن الدولار عاد وتراجع بنحو 20 ل.س ولم تتراجع معه الأسعار، على الرغم من أن المواد قد تم استيرادها بدولار يعادل 150 ل.س أو أقل بقليل، فالأسعار بإيعاز من التجار، ترافق الدولار في الارتفاع وتنساه عندما يتراجع..

على أبواب العام الدراسي طلبة خارج دائرة التعليم.. وأسعار القرطاسية تثقل كاهل من تبقى

دخلت الجامعات والمدارس الخاصة في سورية سوق المتاجرة بالسلع، وأضحت «المادة الدراسية» أو «الساعة الدراسية» كأي سلعة تجارية طالها رفع الاسعار، وفقاً لأهواء التاجر –صاحب المشروع- ومطامعه بتحقيق أكبر قدر ممكن من الربح، بحجة «ارتفاع سعر صرف الدولار وباقي المستلزمات».

السوق يفند (الزراعة).. والفروج يطير بأسعاره

أعلنت وزارة الزراعة توجهها إلى تخفيض عملية استيراد الفروج بناء على ما وصفته بـ«توفر المادة في الأسواق»، مشيراً إلى أن "سبب توفر المادة يعود لانخفاض الطلب"، ورغم هذا الإعلان الذي اعتبره البعض مؤشراً جيداً قد ينعكس إيجاباً على الأسعار في الأسواق، إلا أن توفر المادة وقلة الطلب المعلنين من قبل وزارة الزراعة لم تكبح جماح ارتفاع أسعار مشتقات الدواجن ومنها الفروج.