قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أعلنت وزارة الاقتصاد والصناعة مؤخراً عن قرار يقضي بالسماح بإنشاء معامل فلترة وتعبئة المياه في جميع أنحاء البلاد، سواء كان مصدر المياه جوفياً كالآبار والينابيع أو سطحياً كالأنهار والبحيرات.
في مشهد بات مألوفاً في حياة السوريين، تصر محافظة دمشق على قلب الأولويات، وتكشف مرة جديدة أن ما يهمها ليس المواطن، ولا معاناته اليومية، بل «الواجهة»، و«الصورة»، و«الطراز الحديث» الذي يُراد له أن يغطي على فشل متراكم في إدارة أبسط مقومات الحياة.
في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه قطاع الصناعات النسيجية في سورية، طالب المستثمرون في المدينة الصناعية في حسياء بجملة من الإجراءات العاجلة والضرورية، خلال اجتماع موسّع جمعهم مع مدير المدينة طلال زغيب.
أثار كتاب صادر عن غرفة تجارة ريف دمشق، يحمل الرقم 96 بتاريخ 22 أيار 2025، موجة من الجدل والانتقادات في الأوساط التجارية والعمالية، بعد أن أشار إلى أن وزارة الاقتصاد والصناعة قد أصدرت قراراً بإلغاء شرط تقديم الوثيقة التي تُثبت تسجيل العمال في مؤسسة التأمينات الاجتماعية، كأحد متطلبات الانتساب إلى غرف التجارة أو تجديد الاشتراك فيها.
في إطار تعزيز مبدأ الشفافية والوضوح، كشفت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية عن مؤشرات أدائها خلال الربع الأول من العام 2025.
في الوقت الذي يُفترض أن تكون فيه الجامعة مكاناً لصقل العقول وبناء المستقبل، يتحول قسم الفلسفة في كلية الآداب بجامعة دمشق إلى حلبة تُسحق فيها طموحات الطلاب تحت أقدام الظلم والإهمال.
يعاني أهالي قرى الحراكي، العيساوية، البطمة، والحمودية في ريف حمص الشرقي منذ أكثر من شهر من أزمة حادة في توفير مياه الشرب، إثر تعرض البئر الارتوازي الوحيد في المنطقة للسرقة من قبل مسلحين مجهولين.
الجريمة التي طالت المعدات الأساسية للبئر أدت إلى توقفه عن الخدمة بشكل كامل، مما ترك آلاف السكان في مواجهة عطش يومي ومعاناة متفاقمة.
رغم أن جواز السفر السوري أصبح رمزاً للصعوبة والتكلفة الباهظة، إلا أن الإقبال الشديد عليه لم ينقطع.
في ظل استمرار التحديات الإنسانية والبيئية التي تواجه سورية، أطلقت منظمة الصحة العالمية بتاريخ 12 أيار 2025 استجابة طارئة شاملة تمتد على مدار ستة أشهر لمكافحة تفشي الكوليرا في عدد من المحافظات السورية.
في خطوة «جريئة» صدر قرار من وزارة الاقتصاد (والصناعة بالمعيّة) بالإيعاز بتخصيص نوافذ بيع للخبز لكل من النساء وكبار السن، والهدف «سرعة الحصول على الخبز دون عناء بما يضمن كرامة المواطن!»