عرض العناصر حسب علامة : نقابات وعمال

قانون الـ ...«سعو».. والإصلاح الإداري!!

مع بداية العمل في قطف الأقطان في كل عام، يقوم عمال الحمل والعتالة بإجراء الصيانات اللازمة لبرادعهم...؟! لكي تكون هذه البرادع جاهزة لتحمل من 180 ـ 200 كغ وأحياناً أكثر من هذا الوزن من القطن، على ظهور بشر! لايتعدى أحياناً وزن البعض منهم وبالكاد الـ 50 ـ 60 كغ. هذه المعادلة بين الحامل والمحمول ولدت من قانون الحاجة اللعينة.

الحقيقة المرَّة...

... الهبوط الإضطراري الذي حصل في شركات عامة ببعض في القطاع الإنشائي عبر تاريخها الطويل منذ1967، كان نكسة أشد من نكسة حزيران على تلك الشركات ومازال. فالمقدمات الصحيحة تعطي نتائج صحيحة حتماً، ووضع الرجل المناسب بالمكان المناسب أدى وسيؤدي إلى تميَز ونجاح البعض، وعكسه الهبوط من فوق، أي تعيين مدير ما غير مناسب أدى وسيؤدي إلى فشل وخسارات وعبء هذا المسؤول على الوطن ومواطنيه.

بصراحة... مشروع الإصلاح الاقتصادي.. رؤية عمالية

بدأ العد التنازلي يقترب من الصفر، لبدء تطبيق مشروع الإصلاح الاقتصادي الذي قدم لنا بشكله النهائي باعتباره العلاج الشافي لما أصاب اقتصادنا الوطني عبر عقود من الزمن من تخلف (الأداء الاقتصادي) كما عبر عنه البرنامج في  مقدمته، والذي سيطبق خلال ست سنوات قد تحققت فيه إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني بما يتناسب مع سياسة الانفتاح الاقتصادي الجارية على قدم وساق، مشفوعاً ذلك بإعادة النظر بمجمل القوانين والأنظمة الجديدة سواء منها الناظمة لعمل الشركات والمؤسسات الاقتصادية بعد إعادة هيكلتها،

نقاش هادئ لقضايا ساخنة.. الدورة الرابعة في مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال هل تكفي الشعارات لمواجهة قوى السوق؟!!

عقد مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال دورته الرابعة بحضور عدد من القيادات الحزبية والعمالية. افتتح اللقاء الرفيق محمد شعبان عزوز رئيس الاتحاد بكلمة أكد فيها على ضرورة مناقشة وطرح كل مايهم مصلحة العمل والعمال والسعي لتطوير وتحديث القطاع العام مشيراً إلى أن هذا المجلس يعتبر محطة لمناقشة كافة القضايا التي تهم التنظيم النقابي وتساعد على زيادة الإنتاج وتحسين نوعيته بما يخدم مصلحة هذا القطاع وبعد ذلك ناقش مجلس الاتحاد العام لنقابات العمال جملة من القضايا المطروحة والتي تمثلت بالقضايا المطلبية الملحة للطبقة العاملة السورية.

فوق القانون

يفترض أن يعطي التَعليمَ والتعَلم نتائج إيجابية لا سيما إذا ما ترافقت مع بيئة أخلاقيةِ تعايش المرء معها وفيها، ومدرسة الحياة مع التأهيل العلمي والثقافي لابد أن تثمر بنتائج طَيبة لإنتاج مواطن يَحمل القيمَ والمعاني الوطنية, ومعيار ذلك ما يقدم هذا المواطن للآخرين من إيجابيات تصب في العمل الوطني العام .

حرَّاس المصالح!!

أن تكون موضوعياً في طروحاتك وآرائك وتناقش قضية عامة تمس شريحة كبيرة من العاملين الذين وضعوا ثقتهم بك من خلال صندوق الإنتخابات أمر مهم، وأن تدفع ثمناً لذلك من وقتك وجهدك ومالك، فتلك ضريبة نضالية واجبة التسديد ووطنية محببة، وحين يفسر المسؤول، أي مسؤول كَبرَ أم صغر، ومن وجهة نظر حراس المصالح (الذين ورد ذكرهم مع قارون وهامان وجنودهما البائدين)..

قضايا راهنة في اتحاد عمال دمشق

عقد مجلس اتحاد عمال دمشق اجتماعه الدوري العادي بتاريخ 30/9/ 2003. قد افتتح رئيس الاتحاد جمال القادري الجلسة حيث أشار إلى القضايا التي يقع على عاتق الحكومة إنجازها وفي مقدمتها الاهتمام بقضايا المواطنين ووضع سياسات أجرية تتناسب مع وضعهم المعاشي. وكذلك الاهتمام بالإصلاح الإداري والاقتصادي.

12 عامل مسرّح.. مصابون بمرض (تاميكو)!...

 يقول المثل الشعبي (جاءت الحزينة تفرح فلم تجد لها مطرح ) وهذا ما حصل لهؤلاء العمال الاثني عشر الباحثين عن عمل في سوق العمل الواسع والذي يغص بآلاف الشباب وغير الشباب ، الباحثين عن حقوق لهم بهذا الوطن، حق العمل، حق النوم، حق الأكل، حق التنفس، وحق أن يعيشوا كريمين، وحق أن يكونوا أحراراً....الخ،

الرجوع عن الخطأ فضيلة

عندما يجهل المرء العادي القانون فلا حرج في ذلك، أما أن تتجاهل جهة عامة القانون فهذه مصيبة كبرى، الحركة النقابية هي المنظمة الوحيدة المقوننة في البلاد وتعمل بموجب قانون واضح تحدد من خلاله حقوقها وواجباتها.