عرض العناصر حسب علامة : قاسيون

لماذا عدّوني فاسداً؟

«قاسيون» تتابع ملف المصروفين من الخدمة في دوائر الدولة كافة، الذين تم تسريحهم ظلماً وعدواناً، نتيجة تفشي ظاهرة الفساد، واستعصائها على الإصلاح، بسبب تسلح بعض الفاسدين بسلطة القرار بتحدي كل من يقف في طريقهم، من الشرفاء الذين ما زال القليل منهم في بعض أجهزة الدولة.

رد ثقافي محق من القامشلي..

ورد إلى «قاسيون» الرد التالي من رئيس المركز الثقافي العربي بالقامشلي عبد الله الملالي يوضح فيه ما التبس في مقالين سابقين كانا نشرا في «قاسيون» في أعداد سابقة:

بعد تسليط صحيفة «قاسيون» الضوء على تجاوزاته.. رئيس جمعية فلاحي «كنصفرة» إلى القضاء

أشارت قاسيون في أحد أعدادها السابقة إلى التجاوزات التي يرتكبها رئيس جمعية فلاحي «كنصفرة» بحق الفلاحين والمال العام، مستفيداً من سطوته ونفوذه، وقد أخذت الجهات المعنية ما نشر على محمل الجد.. فحققت بالموضوع، ثم ألقت القبض عليه.

حميدي العبد الله لـ«قاسيون»: (الاتحاد من أجل المتوسط) محاولة أوروبية لملء فراغ الانحسار الأمريكي

ازداد في الأشهر الأخيرة النشاط السياسي والدبلوماسي الفرنسي في المنطقة، وتجلى في كثير من الأحيان بمواقف متباينة مع المواقف الأمريكية بعد تماه معها طبع أواخر عهد جاك شيراك. ووصل هذا النشاط إلى ذروته مع (الانفتاح) الفرنسي تجاه سورية الذي حدث مؤخراً، والذي تزامن مع طرح فرنسي جديد لفكرة شراكة أوروبية - متوسطية..

نواب حمص، قالوا الحقيقة!! فهل يفعلها نواب العمال؟!

سبق أن بينت «قاسيون» في أعداد سابقة، أن مكافحي الفساد، أصبحوا مستهدَفين من الفاسدين، وأن سلاح الصرف من الخدمة، أصبح مسلطاً على رقابهم، وأن استخدامه بات شائعاً من أصحاب النفوذ، تجاه أي عامل شريف، يفكر في معارضة رغبات ونزوات بعض الفاسدين.

رسالة حلب.. «قاسيون» صوت الفقراء والشرفاء..

بعد تشكيل المكتب الإعلامي لصحيفة «قاسيون» في مدينة حلب، وشروعه السريع بتسليط الضوء على كل ما يهم أبناء هذه المحافظة الكبرى في سورية، بدأت الإشادات بنهج الصحيفة وخطها السياسي ومصداقيتها العالية واهتمامها بقضايا الناس تأتي من كل حدب وصوب، مثنية على أداء الصحيفة وموضوعيتها ومستواها الرفيع..

الإصرار والثبات العمالي.. وتحصيل الحقوق

نشرت «قاسيون» في أكثر من عدد سابق نص الاتفاق الموقع بين نقابة عمال الصناعات الخفيفة، كممثل للعمال، وبين أصحاب الشركة الحديثة للمنتجات البلاستيكية، (عماد، وعمار العوّا). والذي نص على صيغة نهائية لحل مشكلات الإنتاج، والزيادة الدورية للعمال.

الفنان خالد تاجا لـ«قاسيون»: في داخلي مخزون كبير يساعدني على التعبير دون حوار

بدأ خالد تاجا رحلته كممثل في فيلم «سائق الشاحنة» عام 1966. هو واحد من الوجوه الراسخة في وجدان المشاهد العربي، استطاع بصدقه واجتهاده أن يؤسس لعلاقة مختلفة لا ترتبط بالنجومية الآنية. في رصيده العديد من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات التلفزيونية. ولعل من أدواره التي لا تنسى تأديته لشخصية ابن عباد في «الزير سالم»، أو دور الأب في «إخوة التراب». فنان ذهبي لا يستقيم تصنيفه إلا إذا ما وضع إلى جوار جاك نكلسن ومارلون براندو وأنطوني هوبكنز، كيف لا وقد وصفه محمود درويش بـ «أنطوني كوين العرب»؟