عرض العناصر حسب علامة : قاسيون

جولة في كواليس مسرحية «ليلة القتلة»

يتميّز العرض المسرحي السوري «ليلة القتلة» من حيث أداء الممثلين واعتناء المخرج بأدق التفاصيل، لكنه يغفل الأبعاد الاجتماعية حين يقدم صراع الأجيال  بصورة  الدوران في حلقة مفرغة، فرغم محاولة الأولاد كسر هذه الحلقة، والتمرد على سلطة الأهل التي يرونها سلطة قمعية تستدعي الثورة، إلا أن الحلول التي يقدمونها تأخذ بالبسيط، وهو ما يدلل على عفوية على عدم النضج، وإذا كانوا يمارسون لعبة القتل فإنها تبقى مجرد لعبة طفولية لا تخرجهم من الإطار الأسري..

رحـيـل

- شيع شيوعيو دير الزور وأصدقاؤهم يوم الجمعة 26/12/2010 الرفيق محمد علي عبدو (أبو حسين) إلى مثواه الأخير بعد أن ختمت المنية معاناته الطويلة مع مرض عضال..

أهالي قرى كفرون ومشتى الحلو يحيون «قاسيون»

زارت وفود تمثل فعاليات اجتماعية وسياسية واقتصادية ودينية مراسل قاسيون في طرطوس، وقدموا شكرهم لهيئة تحرير قاسيون لإنصافهم والتعاون معهم وإيصال صوتهم إلى المسؤولين في محافظة طرطوس خلال اعتصامهم احتجاجاً على محاولة تنفيذ مكب القمامة في مكان غير مناسب، ومواكبة الحدث لحظة بلحظة..

تحقيقات قاسيون 2010 صوت الناس كما في كل عام

أخذت «قاسيون» على عاتقها، كلسان حال للشيوعيين السوريين، ثم كناطق باسم اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، الدفاع عن كرامة الوطن والمواطن ضد ما يهدد أمن الوطن والوحدة الوطنية الداخلية، من قوى الداخل والخارج، وحملت لواء النضال بلا هوادة ولا تردد ضد السياسات الداعية لسحب دور الدولة الرعائي، وضد التفريط بالقطاع العام الذي تمارسه الحكومة بمخططات الخصخصة والممارسات الليبرالية الهدامة للاقتصاد الوطني. كما نهجت «قاسيون» نهجاً مشرفاً بمحاربة الفساد وفضح الفاسدين والمفسدين بالوثائق والإشارات المقْنِعة، وطالبت بفتح ملفات التفتيش والتحقيق، وإحالة الفاسدين إلى القضاء لمحاسبتهم والانتصار للوطن والمواطن منهم.

كلمة هيئة تحرير قاسيون

لعل نقطةَ العلام الأبرزَ على صعيد صحيفة قاسيون، في الفترة التي تلت الاجتماعَ الوطنيَّ الثامن، هي انتقالُ الصحيفة من حالةِ وضع نفسها وإمكاناتها بخدمة اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين، إلى ناطقةٍ باسم هذه اللجنة بُعيد المؤتمر الـثاني عشر للشيوعيين السوريين، وقد توّج هذا الانتقالُ جملةَ خطوات التماهي الكلي الذي تم في الأشهر القليلة الماضية.. وهو ما حمّل الصحيفةَ مسؤولياتٍ أدقَّ وأكبر على الصعد كافة، وزاد من مستوى التطلب شكلاً ومضموناً وانتشاراً وأداءً عاماً.

ربما ..! «قاسيون» بوصفها مائدة مفتوحة

في الوقت الذي تتحدث فيه الصحف عن كل شيءٍ وتنسى نفسها، تقدّم الحلّة الجديدة من جريدتنا الحبيبة «قاسيون» ذريعةً مناسبةً للحديث في شؤون البيت.