مسابقة «قاسيون» لأفضل كلمات أغنية وطنية
تذكّر جريدة «قاسيون» قرّاءها وجميع المهتمين بإعلانها عن إجراء مسابقة لاختيار أفضل كلمات أغنية وطنية..
تذكّر جريدة «قاسيون» قرّاءها وجميع المهتمين بإعلانها عن إجراء مسابقة لاختيار أفضل كلمات أغنية وطنية..
مع حلول الذكرى السادسة للغزو الأمريكي للعراق وبقاء هذا البلد العربي تحت مطرقة جرائم الاحتلال ونهبه، وسندان حمامات الدم المتنقلة في أرجائه المرشحة أمريكياً للتشظي والتفتيت تحت يافطة الانسحاب الأمريكي المزعوم ونقل السيادة المنقوصة، استقبلت «قاسيون» في مقرها الأستاذ عدي الزيدي شقيق البطل منتظر الزيدي، الذي ما انفك يسعى لإبقاء قضية منتظر حارة في وقت أدمنت فيه «الأمة» نسيان أبطالها، خصوصاً بعد إصدار الحكم الجائر عليه بالسجن ثلاث سنوات.. هذه المرة حل عدي ضيفاً عزيزاً على صحيفتنا حاملاً رسالتين من الأسير منتظر يحيي فيها المقاومة في كل من فلسطين والعراق، وقد أجرينا معه الحوار التالي..
فتحت قاسيون في عددها الماضي ملف «كيفية صنع القرار الاقتصادي السوري»، الذي يسعى من خلال مساهمة عدد من الاختصاصيين للإجابة على جملة من الأسئلة المتعلقة بالقرارات الاقتصادية في سورية والعوامل والعناصر المؤثرة فيها، والتداخلات والتشعبات المرتبطة بها أو الناتجة عنها، وهو ما استقبله القراء بكثير من الاهتمام والمتابعة الجدية، ونسعى في هذا العدد، وفي أعداد قادمة لمتابعة الخوض في هذه القضية، وضيفنا اليوم د. سنان علي ديب الأستاذ المحاضر في جامعة تشرين، وعضو جمعية العلوم الاقتصادية السورية..
وردت إلى مكتب «قاسيون» في سقيلبية الكثير من رسائل القراء تطلب المساعدة بإثارة قضاياهم وإيصال صوتهم إلى الجهات المعنية، أملاً بإنصافهم والعمل على حل مشاكلهم، وآخرها تصريح خطي من ذوي العامل مصطفى حامد القدور، تصف إشكالية ساقتها المصادفة ولكنها تحولت إلى مشكلة قانونية بامتياز، وقد يتطلب حلها تدخل جهات قانونية تكون فوق الخصومة.
هل العمال والحكومة، بشكل مباشر أو عبر جهاتها الإدارية، فريق عمل واحد كما تروج هي وبعض المتعاونين معها لذرِّ الرماد في العيون، أم أنها وأتباعها ومن يقف وراءها في واد، والعمال الذين تقضم حقوقهم يوماً بعد يوم في واد آخر؟!!
وهل الاكتفاء بالشكوى يحلّ المسألة، أم أن الأمر بات يحتاج إلى موقف حازم من العمال أنفسهم، وممثليهم النقابيين، للدفاع عن الحقوق العمالية المنتهكة بكل الوسائل ، بما فيها الإضراب كحق مشروع للطبقة العامة، يحقق المثل الشهير النابع من تراكم الخبرة الشعبية: «ما حكّ جلدك مثل ظفرك»!!
تذكّر جريدة «قاسيون» قرّاءها وجميع المهتمين بإعلانها عن إجراء مسابقة لاختيار أفضل كلمات أغنية وطنية..
ضيف زاويتنا لهذا العدد الرفيق ياسر حنا كاشي.
الرفيق المحترم أبو حسام، نرحب بك، ونحييك، ونسألك أن تحدثنا كيف أصبحت شيوعيا؟.
يبدو العالم اليوم، في ظل الأزمات المتتالية التي تعيشها الإمبريالية العالمية المتوحشة ورأس حربتها الإمبريالية الأمريكية، وكأنه يقف على حافة الهاوية.. والملفت أنه كلما ازدادت حدة وتعقيد هذه الأزمات، ازداد إصرار «صقور القطب الواحد» على مشاريعهم المتخبطة للهيمنة على مقدرات هذا العالم وثرواته وبيئته وسكانه ومصائره، وحرمان خصومهم ومنافسيهم الإمبرياليين من إمكانية مقاسمتهم الثروة والسيطرة والقرار..
ضمن سعيه لاستقطاب الباحثين والدارسين، دعا مركز الدراسات والبحوث الاستراتيجية في جامعة دمشق إلى ندوة تحت عنوان «التنمية في ظل عدم الاستقرار السياسي والتهديد الأمني في المنطقة العربية»، وذلك في الفترة من 9 - 10 / 7/ 2008.
بعد متابعة حثيثة من جريدة «قاسيون»، لمطالب أهالي حي الأكراد، في منطقة ركن الدين (حارة سعدون فوقاني)، الذين قدموا الكثير من الشكاوي والعرائض إلى الجهات المختصة، لأجل تحقيقها،