عرض العناصر حسب علامة : حلب

على طريق «وحدة الشيوعيين السوريين» خطوة إلى الأمام

 ما كتبه الرفيق العزيز حنين نمر الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري (فصيل النور) تحت عنوان (على طريق وحدة الشيوعيين السوريين) لاقى ارتياحاً واسعاً في صدور جميع الشيوعيين السوريين، وكل من تعز عليهم كرامة الوطن والمواطن. فقد مثلت هذه المادة بحد ذاتها خطوة على الطريق، إذ أنه ولأول مرة، تُوضع مقترحات ملموسة للسير في طريق الوحدة، بعدما كان الحديث عن الوحدة يجري دائماً، بطريقة، أقرب ما تكون للاستهلاك المحلي، وتبرئة الذات عبر قرارات عامة تتخذها المؤتمرات... فتمضي السنوات... وتصبح هذه القرارات في أدراج النسيان... ويأتي المؤتمر الجديد ولا أحد يحاسب اللجنة المركزية عما فعلت في تنفيذ هذا القرار !!.

ادعاء صفة... أم...؟

وصلت إلى قاسيون نسخة من كتاب مرفوع إلى المحامي العام الأول بدمشق، مقدمه: المواطن جاسر الخليفة بن تايه، والدته شعاع، تولد 1946 والمقيم في دير الزور ـ الحميدية ـ الجامع السليمي ـ هاتف رقم 361571، وهو يعرض ما يلي:

ماذا بقي من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل؟ الوزارة تأكل حقوق العاملات!

الشركة العامة للأصواف بحماه، هي الشركة الوحيدة في سورية التي تعمل على إنتاج خيوط السجاد الصوفي المخصص لشركتي سجاد دمشق وحلب، بالتنسيق مع هذه الشركات لتأمين مستلزماتها من الخيوط، ولكن الكساد في شركات السجاد، وما تبعه من انخفاض بالطاقة الإنتاجية، أدى إلى انخفاض الطاقة الإنتاجية في شركة الأصواف.

حلول معطلة لحساب الفساد

بعد تفاقم الوضع المتهالك للخدمات في مدينة حلب، لم يعد خافياً ارتباط هذا الملف بشبكات فساد كبير، خاصة وأن مجرد غياب الكهرباء عن المدينة يخلق أزمات مترابطة في الماء والمحروقات وعمل المؤسسات.. الخ.

إدخال البقوليات العلفية في النظم الزراعية

تحت عنوان «أثر إدخال البقوليات العلفية في النظم الزراعية للمنطقة الشمالية الشرقية من سورية في ظروف الزراعة المطرية» قدم د. عبد الله اليوسف من الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية-مركز بحوث حلب أطروحته للدكتوراه في كلية الزراعة – جامعة حلب

 

حلب تخسر أعرق شوارعها

يجسد شارع فيصل تاريخ القوى الوطنية الحلبية الشريفة، المتمسكة بالقيم والتراث، الأشجار المعمرة والجزيرة الوسطى التي تزرع بالورود تضفي على الشارع رونقاً خاصاً، عرائش الياسمين الخلابة على جدران المنازل على طول الشارع، كل ذلك يجعله غالياً على كل مواطني حلب الشهباء.

وحدة الشيوعيين السوريين بين اللينينية والبيروقراطية

ما تجري اليوم من حوارات على صفحات صحيفتي قاسيون والنور حول وحدة الشيوعيين السوريين، يلقى اهتماماً واسعاً من مختلف الطيف الشيوعي، واعتقد أن الاستمرار فيه، وتطوير وتفعيل النقاش العلني وعلى صفحات الجرائد سيسهم بشكل كبير في التقارب، بل وأظن أنه يمكن أن يشكل أحد أدوات عملية التوحيد. وقد بينت التجربة أن أوضح المسالك لبناء وحدة حقيقية هو عدم إخفاء شيء عن القواعد والكوادر.

ســورية: رؤيا.. وآفاق..

ألقيت هذه المحاضرة في حلب بحضور العشرات من الرفاق والأصدقاء في نشاط رعته لجنة محافظة حلب لوحدة الشيوعيين السوريين بتاريخ 25/4/2008..

«في بداية المحاضرة يجب تحديد منهجها، كما يجب تحديد فرضيتها التي سنحاول إثباتها من خلال السياق:

صفر بالسلوك حرية وبس

كنت بالتمرين بنادي الحرية بحلب، قام أجت وحدة معجبة فيني، قلت لحالي باخدها لأشوفها ببيت أبو رمضون، عملت دوش ولبست بيجامة الرياضة الأديداس وحكيت تليفون مع أبو رمضون مشان يفضي لي بيته، قال لي «عم أستناك». وهادا أبو رمضون بيته ببستان القصر وهي حارة شعبية فيها اولاد أكتر من اولاد البرازيل، نزلنا من التاكسي راس الشارع ومشينا ع بيت أبو رمضون بأمان الله، كل شي تمام والأمور عال العال، الحارة فاضية وما في حدا من الجيران ع الشباك أو ع البلكون، وفجأة شافني ولد صغير وعرفني «مو أنت علوش لاعب المنتخب وفريق الحرية؟»، انبسطت وهزيت له براسي وأنا عم أتطلّع بطرف عيني على صاحبتي بفخر واعتزاز على قولة المتنبي.

هل زيادة الأجور سبب الغلاء والتضخم؟

في كل مرة تطالب القوى الوطنية بزيادة الأجور لتمتين الجبهة الداخلية في مواجهة الأخطار التي تهدد وطننا، ولتعزيز دور سورية الممانع لمشروع الشرق الأوسط الجديد، ويرد الفريق الاقتصادي بأن زيادة الأجور ستؤدي إلى غلاء الأسعار والتضخم، لذلك لن يتحسن المستوى المعاشي للعاملين بأجر. ومما يلفت النظر أن الحجج والمبررات التي يقدمها الليبراليون الجدد للتهرب من زيادة الأجور مكررة، فهي طرحت في القرن التاسع عشر زمن ماركس ودحضها في كراسه «الأجور والأسعار والأرباح» وهذا يدل على جهل دعاة السوق الحر بقوانين الاقتصاد السياسي الرأسمالي الذي يروجون له.