عرض العناصر حسب علامة : حلب

فقراء حلب.. يقطفون ثمار الفساد المرّة

يبدو أن البلاد مقبلة على مرحلة مفتوحة من انهيار البيوت والمباني السكنية، بعد أن بدأت تنتهي بشكل متتال أعمارها القصيرة جداً، وهي التي شيد معظمها متعهدون جشعون لم يكن همهم سوى الربح السريع..

حي بستان الباشا بحلب بعد كارثة الانهيار وعود خلبية للاستهلاك الإعلامي.. وفضائح بالجملة

خمس وثمانون أسرة تعاني، وأكثر من ثلاثين محلاً تعيل عشرات الأسر أصبح مصير أصحابها مجهولاً.. الوعود السخية تبخرت من شدة حرارتها، ولم يبق للمنكوبين سوى رحمة ربهم ومساعدات الأقارب، المحافظ يعلنها بشكل علني بأن المحافظة غير معنية بإعادة البناء وعلى السكان تدبر أمرهم .

صفر بالسلوك «إيشَّك أوغلي إيشَّك»

كان كل شيء يسير على ما يرام أثناء صعودنا في الأوتوماتريس أو قطار الشرق السريع من حلب إلى الدرباسية باستثناء وصولنا - نحن الأطفال - بأصوات مبحوحة وحلوق جافة أو ناشفة كما يقولون، ولم يكن هذا لغزاً، فعند وصولنا إلى محطة رأس العين كان الباعة يعرضون البضائع التركية

بلاغ من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين في حلب

في حوالي الساعة الواحدة من ظهيرة يوم الاثنين 23/4/2007 تم توقيف الرفيق الشيوعي سليم اليوسف واعتقاله من أحد المراكز الانتخابية، عندما تولَّد لديه الشك بحصول عملية تزوير في هذا المركز

حي «المعصرانية» الحلبي.. هدم واعتداءات خطيرة على السكان

 الصدمة والغضب هي المشاعر التي تنتاب أي زائر للمنازل المهدمة في حي المعصرانية، وكما يُقال «الحكي مو متل الشوف»، حيث المشاهد مماثلة لما كنا قد رأيناه في التلفاز لمخيم جنين أو الفلوجة بعد معارك مسلحة طاحنة.

على طريق «وحدة الشيوعيين السوريين» خطوة إلى الأمام

 ما كتبه الرفيق العزيز حنين نمر الأمين الأول للحزب الشيوعي السوري (فصيل النور) تحت عنوان (على طريق وحدة الشيوعيين السوريين) لاقى ارتياحاً واسعاً في صدور جميع الشيوعيين السوريين، وكل من تعز عليهم كرامة الوطن والمواطن. فقد مثلت هذه المادة بحد ذاتها خطوة على الطريق، إذ أنه ولأول مرة، تُوضع مقترحات ملموسة للسير في طريق الوحدة، بعدما كان الحديث عن الوحدة يجري دائماً، بطريقة، أقرب ما تكون للاستهلاك المحلي، وتبرئة الذات عبر قرارات عامة تتخذها المؤتمرات... فتمضي السنوات... وتصبح هذه القرارات في أدراج النسيان... ويأتي المؤتمر الجديد ولا أحد يحاسب اللجنة المركزية عما فعلت في تنفيذ هذا القرار !!.

ادعاء صفة... أم...؟

وصلت إلى قاسيون نسخة من كتاب مرفوع إلى المحامي العام الأول بدمشق، مقدمه: المواطن جاسر الخليفة بن تايه، والدته شعاع، تولد 1946 والمقيم في دير الزور ـ الحميدية ـ الجامع السليمي ـ هاتف رقم 361571، وهو يعرض ما يلي:

ماذا بقي من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل؟ الوزارة تأكل حقوق العاملات!

الشركة العامة للأصواف بحماه، هي الشركة الوحيدة في سورية التي تعمل على إنتاج خيوط السجاد الصوفي المخصص لشركتي سجاد دمشق وحلب، بالتنسيق مع هذه الشركات لتأمين مستلزماتها من الخيوط، ولكن الكساد في شركات السجاد، وما تبعه من انخفاض بالطاقة الإنتاجية، أدى إلى انخفاض الطاقة الإنتاجية في شركة الأصواف.