عرض العناصر حسب علامة : حرائق

الكوارث الطبيعية، هل هي طبيعية حقاً؟

تزدحم نشرات الأخبار بالكوارث الطبيعية: عواصف مدمرة، فيضانات، حرائق، ارتفاع شاذ لدرجات الحرارة، زلازل، براكين، انهدامات أرضية، إلخ.

ويقف الإنسان لا حيلة له أمام ذلك، بل دون نأمة احتجاج، لكن ألا يخطر للمرء أن للإنسان دوراً في حصول الكوارث، وأن باستطاعته التخفيف منها، إذا لم يكن درؤها؟

 

الحرائق تلتهم العمال.. فأين وزارة العمل؟

شب حريق هائل ليلة الاثنين الماضي في معمل للكيماويات يعد الأضخم من نوعه في حلب، بسبب حدوث انفجارات في بعض المواد المجهزة للتصنيع، والقابلة للانفجار، وأدى الحريق إلى إصابة خمسة من العمال العاملين في المنشأة بحروق بالغة الخطورة ، وإلحاق أضرار كبيرة في المعمل الذي سبق أن تعرض لحريقين سابقين وبالطريقة نفسها والأسباب ذاتها

حلب.. قنابل موقوتة وسط الأحياء!

في ظاهرة ليست بغريبة على محافظة حلب, اندلع حريق ضخم في منطقة الجميلية (شارع البحتري) ظهر يوم الأحد 2/5/2010 متسبباً بخسائر كبيرة..

«الحراك» و«المليحة الغربية» مهددتان بالحرق.. والسبب... القمامة!

لا تزال الشعارات التي يتفوّه بها بعض المعنيين بحماية البيئة غنية بمعانيها رنانة بكلماتها، يعقدون حولها المؤتمرات والندوات، وتشكَّل الجمعيات للبيئة وأصدقائها، وفي الوقت ذاته ننسى أو نتناسى أحد عناصر هذه التي نسميها البيئة، وهو المواطن، الإنسان الذي يؤثر ويتأثر بالبيئة، وأن المجتمعات البشرية عموماً لها من المخلفات ما يغطي الأرض فتُطرح حينئذ مشكلة تصريف المخلفات.