عرض العناصر حسب علامة : المقاومة

الرفيق د.خالد حدادة محاضراً في دمشق: « المشروع الأمريكي لم يفشل بعد.. ولا خيار سوى المقاومة!»

احتضنت مكتبة الأسد بدمشق مساء الاثنين 26/2/2007 محاضرة للرفيق د. خالد حدادة الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني بعنوان: «أشكال المقاومة للمشروع الأمريكي وإمكانية التكامل بينها».

جوزيف سماحة

موت مفاجئ.. موت قاسٍ.. لانملك إرادة إلا أن نقول: لا حول ولا قوة إلا بالله.

بصراحة حوارٌ غير رسمي مع نقابي مخضرم

الانفتاح على الشعب وقواه يفجر الطاقات الكامنة، ويقوي قوى المقاومة لما يتعرض له الوطن من مشاريع خارجية وسياسات داخلية خاطئة.

ماذا يعني الإجماع حول الجيش؟

بعد الأحداث الدامية التي شهدتها سورية في الأشهر الثلاثة الأخيرة، والتي أدخلت البلاد في أزمة وطنية عميقة، هناك إجماع وطني عام بما في ذلك المعارضة الوطنية الحقيقية، على دور الجيش العربي السوري كأحد أهم مرتكزات الوحدة الوطنية وقدرته على الخروج الآمن من الأزمة، والاستمرار في مواجهة المخاطر الخارجية المحدقة بالبلاد تحت شعار: «شعب وجيش للدفاع عن كرامة الوطن والمواطن»!.

ثقافة المقاومة وثقافة الهزيمة

 نشرت النهار في (22/7/2007) مقالاً للأستاذ كريم مروة تحت عنوان: «دفاعاً عن الثقافة التي تمجد الحياة»، وهذا المقال هو في الحقيقة جزء من بحث قدمه الكاتب في الندوة التي نظمها الحزب التقدمي الاشتراكي تحت عنوان: «ثقافة الحياة» والتي ساهم فيها كتاب وسياسيون من مدرسة معينة، ويبدو أن الكاتب قد رأى عدم الإتيان على هذه «التفاصيل»..

الافتتاحية اعتدال آل سعود و«إخوتهم»..

عندما رفض يوسف العظمة «إنذار غورو»، ورفع شعار المقاومة، سمي متطرفا ومغامرا من أولئك الذين ارتضوا لأنفسهم المهانة والاستسلام، وتبين فيما بعد أن الملك فيصل كان قد التقى حاييم وايزمان سراً، وسار في الاتجاه الاستسلامي تحت عنوان الاعتدال في خدمة التحالف الفرنسي – الانكليزي – الصهيوني.

المقاومة العراقية.. حيوية متجددة

يكاد الغزاة الأمريكيون أن يصابوا بالجنون لتصاعد خسائرهم المادية والبشرية في العراق، رغم كل الإجراءات والخطط الأمنية وعمليات الدهم والحصار والتجويع الإجرامية التي ينفذها مرتزقتهم بشكل مستمر لخنق المقاومة. ويعد الأسبوع الأول من آب الجاري من أكثر الأسابيع إيلاماً لهم ولقواتهم المعتدية حيث سقط فيه 20 قتيلاً على الأقل وعدد كبير من الجرحى، وتأتي هذه الحصيلة بعد تراجع محصلة قتلاهم الشهر الفائت، وهذا مؤشر واضح على إعادة المقاومة تنظيم صفوفها، لتبدو كما كانت منذ بدء الاحتلال، أكثر قوة وفعالية.

مليون دولار!!! ويرفضها!!

لفتت انتباهي قصة المزارع الفلسطيني محمد شحادة فلاح الذي عرض عليه المستوطنون 100 مليون دولار للتخلي عن أرضه مع الحفاظ على سمعته وإخراجه أمام أبناء شعبه بدور البطل الذي طرد من أرضه بالقوة. إلا انه رفض كل ذلك وفضل أن يكون بطلا بحق وليس كومبارس.