عرض العناصر حسب علامة : العمال السوريون

من أول السطر:الصحة والسلامة المهنية في أوضاع وحركات الجسم

هناك وضعيات ثلاث رئيسة للجسم أثناء العمل، وهي : 1- وضع الوقوف . 2- وضع الجلوس. 3 – وضع التمدد .وذلك حسب العمل الذي يقوم به العامل خلال عمله وبما يناسب المهمة التي يقوم بها في هذه المهنة أو تلك.

 

 

بازار على صحة العمال

لا يزال التأمين الصحي في سورية واحداً من القضايا الأكثر إثارة للجدل، فمع أن التامين الصحي بحد ذاته يعتبر مطلبا ضروريا وحاجة ملحة إلا أن آليات تطبيقه حولته إلى مشروع ربحي بامتياز بالنسبة لشركات تقديم الخدمة الطبية التابعة للقطاع الخاص والتي يشير إليها الناس باسم شركات التأمين.

 

حفل تأبين القائد النقابي والمناضل الشيوعي سهيل قوطرش «أبو المجد» ستبقى ابتسامتك العذبة تملأ طريق نضالنا بالفرح..

وسط حضور جماهيري ونقابي كبيرين، أقيم في صالة المركز الثقافي بالمزة ، حفل تأبين لرحيل المناضل الشيوعي البارز، والقائد العمالي الكبير، الرفيق سهيل قوطرش، والذي وافته المنية يوم 30/5/2006 بعد حياة زاخرة بالنضال في سبيل تحقيق أفكار العدالة الاجتماعية والدفاع عن المظلومين والبؤساء.

عمال سوريون بطاقات هائلة.. مليون موظف حجم قوة العمل في سورية بين القطاعات الثلاثة!

بّين تقرير ريادة الأعمال الصادر عن المرصد الوطني للريادة أنّ معدل الريادة (رواد أعمال بادروا لإطلاق مشاريع خاصة صنفت ريادية من قبل خبراء) في سورية وفي المراحل المبكرة بلغ 8.5%.
وكشف التقرير أنّ 56% ممن يمارسون أعمالاً ومهناً حرة في سورية هم رواد أعمال ويعملون لحسابهم في مشاريع خاصة، وهي نسبة مرتفعة نوعاً ما وتؤشر على وجود حافز ورغبة لدى الشباب بالإنطلاق بمشاريعهم، وأن 24.1% من العاملين بدوام كامل في سورية يصنفون كرواد أعمال مقابل 4.3% من العاملين بدوام جزئي في شركات ومؤسسات مختلفة.

عمال الصناعات الكيميائية.. الأمراض تنهشهم.. ولا ضمانات حقيقية لسلامتهم!!

ليس هناك من شك أن الجوانب الإنسانية والصحية لمعظم العاملين في مجال الصناعة الكيميائية في سورية هي غاية في الصعوبة والسوء، ومخاطر وأضرار هذه الصناعة شديدة عليهم كما هي شديدة على البيئة بشكل عام، وفي العموم ليس هناك من إجراءات وقائية حقيقية تذكر تتخذ لحمايتهم والتي من شأنها الحفاظ على سلامتهم ليظلوا قادرين على العطاء والإنتاج بصورة مستديمة ودون عوائق مرضية أو صحية..

خذوا مشروعكم الصغير وأعطونا أجراً حقيقياً

يعصرون أدمغتهم ليستخرجوا أفكاراً اقتصادية (مبتكرة) , يروجون لها أينما حلوا, يوفرون لها التسويق الإعلامي, يُغالون في ذكر محاسنها, يدعمونها بالأرقام والإحصائيات, ويطلقونها بفم ملآن: أبشر أيها المتعطل عن العمل سنعطيك مشروعك الخاص.

عمال على الرصيف.. بحثاً عن عمل

■ مياومون.... وبـ «الفاعل» على الأرصفة أياماً وأياماً.. ولا يجنون ليرة واحدة..

■ مستعدون للعمل بشروط رب العمل مهما كانت قاسية..

لتكن مجرد سحابة صيف

دمتم بخير.. جديد هذا الزمن...

التثقيف علاك ومواجهة الأمريكان بالبيتزا والمازوات

تحت هذا العنوان ورد إلى صحيفة قاسيون رد من المكتب الإعلامي لاتحاد عمال دمشق على زاوية دمتم بخير المنشورة في العدد 274 نوردها بتصرف:

لمصلحة من استقدام العمالة الأجنبية ؟؟

تصاعد الحديث مؤخراً حول العمالة الأجنبية ومكاتب التشغيل، وأهمية استقدام عمالة أجنبية للعمل في سورية تحت ذرائع مختلفة سوّقت لها أطراف عديدة، أهمها غرفة صناعة دمشق بكتابها الذي أرسلته إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، وتطلب فيه السماح باستقدام عمالة أجنبية للعمل في مجال الألبسة، بزعم أن العمالة السورية غير قادرة على العمل بهذا المجال، والذي يتطلب مهارة حسب الكتاب المرسل يفتقر إليها العمال السوريون، حيث تناست غرفة دمشق من خلال كتابها عمر هذه الصناعة في بلدنا وما راكمته من  خبرات طويلة في هذا المجال استطاعت منافسة الإنتاج الأجنبي، وهناك الكثير من المعامل التي تنتج الألبسة السورية بجودة عالية يجري تصديرها إلى مناطق مختلفة، ولكن وراء الأكمة ما وراءها من خلال سعي العديد من أرباب العمل لتحقيق مثل هذا الطلب تساندهم فيه الوزارة ذات الشأن خاصة بعد أن تصاعد موقف العديد من الجهات وعلى رأسها نقابات العمال بضرورة التشديد في حماية وصون حقوق العمال في القطاع الخاص وخاصة زيادة أجورهم وضمان حقهم بالطبابة والإجازات والكثير من المكتسبات التي عمل أرباب العمل على استلابها وحرمان العمال منها والسعي الدائم لعدم الالتزام بها وخاصة في مجال تسجيل العمال في التأمينات الاجتماعية والزيادة الدورية لأجورهم وعدم تطبيق قرارات الوزارة بما يتعلق بزيادة أجور العمال،...إلخ.

دمتم بخير.. نقابة العمال توضّح وعتب الأحبة مقبول ومرغوب!!!

تقضي الموضوعية أن نبين لقرائنا أن هذه المادة وصلت إلى الجريدة قبل نشر المكتب الصحفي في اتحاد عمال دمشق رده  في جريدة كفاح العمال الاشتراكي في عددها الأخير «على زاوية دمتم بخير التي نشرت في العدد الماضي».

* سكرتير التحرير