عرض العناصر حسب علامة : الصحة

أبقراط يرتشي في البوكمال

السيد رئيس تحرير جريدة قاسيون المحترم

تحية وبعد: من المعروف أن مهنة الطب مهنة إنسانية قبل أن تكون مصدراً للكسب أو العيش بل أصبحت مهنة الابتزاز بامتياز لا ضمير، لهم ولنا في ذلك خير مثال طبيب الصحة المدرسية في البوكمال (لبان خير بك).

السيد وزير الصحة.. يرجى الإنصاف الأطباء المقيمون يطالبون بجزء من حقوقهم

تناول العديد من الزملاء الإعلاميين، وفي أكثر من مناسبة، موضوع الأطباء المقيمين الذي لم يلق الحل والإنصاف من الوزراء السابقين، ما أبقى المشكلة على حالها دون حل، فكثير من الأطباء المقيمين في وزارة الصحة والذين بسبب ظروف كثيرة منها ذاتية ومنها موضوعية، لم يتمكنوا من تجاوز امتحان القسم الأول من الاختصاص لثلاث دورات متتالية، فكان مصيرهم الفصل من تكملة الاختصاص حسب القوانين النافذة، وكانت مدة خدمتهم كحد أدنى سنتين، وكحد أعلى تتجاوز ثلاث سنوات، وعندما يتم طرح القضية من زاوية التأكيد على تبيان الأسباب الموضوعية، فإن المقصود هو تدخل سيادتكم للاطلاع على المشكلات التي رافقت العملية الامتحانية في عدة دورات، منها على سبيل المثال لا الحصر امتحان السنة الأولى في اختصاص الجراحة العامة دورة كانون الأول 2004 كشاهد على ما حصل.

الصحة.. والفساد‏‏

من المعروف أن الأدوية التي يحتاج إليها مرضى السرطان في بلدنا غالية الثمن لأن معظمها أجنبي، يتم استيراده بواسطة مؤسسات صحية أو شركات أو جهات أو وسطاء من القطاع الخاص، أو العام، وهنا تنشأ مشكلة كبيرة،

قرية قزحل في محافظة حمص تلوث بيئي خطير... وتقاعس من المحافظة والصحة والبلدية

تقع قرية «قزحل» على مسافة 13 كم غرب مدينة حمص، ويصل عدد سكانها إلى نحو ثلاثة آلاف نسمة، وتتميز بطبيعتها الخلابة ومناظرها الجميلة، وكان أهلوها يعيشون حياة ريفية بسيطة، إلى أن جاء من يعكر عليهم حياتهم ويهدد بقاءهم وينغص عيشهم..

جرس إنذار

خلال السنوات الماضية شهدت محافظة الحسكة السورية، انتشاراً ملفتاً لبعض الأمراض المميتة ،مثل السرطانات، والأمراض القلبية، والتهابات الكبد، وتشير الأرقام والبيانات في مركز الطب النووي بدمشق، ومراجعي المستشفيات الخاصة بأمراض القلب، إن نسبة أبناء المحافظة هي الأعلى. ولا يقتصر ذلك على فئة عمرية أو جنسية واحدة، بل تلاحظ بين مختلف الفئات العمرية أطفال شباب، نساء رجال.

بصراحة خطوات هامة لكن تحتاج إلى تفعيل

شكّل اتحاد عمال دمشق بتاريخ 20/4/2006 لجنة لتفعيل العمل النقابي بين عمال القطاع الخاص، ووضع الخطط، والبرامج التنظيمية والثقافية والاجتماعية، وذلك في ضوء المسح الشامل الذي تقوم به النقابات المعنية لمنشآت القطاع الخاص، والعاملين فيها.

أهالي زقاق «سعدون فوقاني»، في ركن الدين: أنقذونا من الأوبئة

إن من دواعي سرور الجريدة وأعضاء هيئة التحرير، لجوء المواطنين على اختلاف مشاربهم إلى الجريدة في طرح قضاياهم، والدفاع عن مطالبهم، والبحث عن حلول لمشاكلهم التي لا تعد ولا تحصى، والتي تشبه بعضها بعضاً، أحياناً كثيرة، أو ينطبق التحقيق نفسه على مشاكل وصعوبات في كل المحافظات السورية ومدنها، أي أن الحال هي نفسها أينما اتجهت، وتكتمل فرحتنا عندما تلقى هذه المشاكل والمطالب، آذاناً صاغية من بعض المسؤولين هنا أو هناك.

إن مشكلة سكان زقاق سعدون فوقاني، في حي الأكراد بدمشق، لهي من مجموع هذه المشاكلات التي يعاني منها الكثير من الأحياء المنسية في كل شيء، وأهم ما في الأمر أن أهالي هذا الحي يتكلمون بصوت واحد أطفالاً، وشيوخاً، رجالاً ونساءً:

المشفى الوطني برأس العين أبقراط مازال حياً

قامت «قاسيون» بجولة في أركان المشفى الوطني في مدينة رأس العين، للوقوف على واقعه، وكشف الستار عما يجري داخل هذا البناء الجميل. فقد رويت أكثر من حكاية عن إدارته وكادره الطبي والإداري، فأردنا أن نرى الواقع كما هو، سلبا أو إيجابا، سيما وأنه مشفى دخل ميدان العمل حديثا بعد طول انتظار.

الدرباسية.. واقع صحي رديء رغم توفر الكوادر والمنشآت

تبعد ناحية الدرباسية عن مركز محافظة الحسكة أكثر من سبعين كيلومتراً، وتبعد عن رأس العين أكثر من خمسين كيلومتراً، والمسافة نفسها عن مدينة القامشلي، وهناك مشفى وطني كبير نسبياً في القامشلي، ومثله في رأس العين، عدا عن المشفى الوطني الموجود في مركز المحافظة، أما في الدرباسية فإنها تفتقد ذلك..

الصحة والسلامة المهنية.... ضرورة مغيبة

الصحة والسلامة المهنية، والأمن الصناعي، مفردات تتضمنها قوانين العمل في القطاع العام، والخاص، لكن يجب أن تكون ملزمة لأرباب العمل، وأن يكون تطبيقها واجباً للحفاظ على صحة العامل وسلامته من الأصابات التي قد يتعرض لها أثناء عمله، بسبب تعامله مع المواد الأولية المختلفة، وخاصةً المواد الكيميائية في الصناعات البلاستيكية والدوائية، وغيرها من الصناعات التي تدخل في مكوناتها المواد الكيميائية، وكذلك في الصناعات النسيجية التي ينتج عنها تلويث الهواء، مما يؤدي إلى أصابات رئوية وتنفسية للعمال، بالإضافة إلى الإصابات السمعية نتيجة الضجيج العالي الذي تصدره الآلات.