السينما في خدمة «اليانكي».. فيلم (300).. ونمطية «الآخر الشرير»
يقتحم فيلم (300) – أحد أحدث الأفلام الهوليودية- دور السينما العالمية اليوم بقوة مهدت لها الميديا الغربية بوصف الفيلم واحداً من أروع ما أنتجته السينما وأكثرها كمالاً..
يقتحم فيلم (300) – أحد أحدث الأفلام الهوليودية- دور السينما العالمية اليوم بقوة مهدت لها الميديا الغربية بوصف الفيلم واحداً من أروع ما أنتجته السينما وأكثرها كمالاً..
لا تعبر هذه الجملة عن ذهنية أصحاب الصالات السينمائية في اجتذاب واستدراج رواد السينما فقط، بل تكاد تختصر العلاقة بين الجمهور ودور العرض.. بشكل تتضح فيه هشاشة الارتباط بينهما، وتكشف عن تاريخية هذه العلاقة وخلفيتها المؤسساتية بأكثر مناطقها التباساً وتعسفاً: الرقابة!..
بعد مجموعة من الأفلام الإيرانية التي تناولت القضية الفلسطينية وتم تصويرها في سورية، ها هي كاميرا المخرج الإيراني عباس رافعي تدور في عدة أماكن لتصوير فيلم «يوم صدور الحكم» الذي يحكي قصة عائلة فلسطينية هُجرت إلى حيفا وريفها في الأربعينات،
هويات فيلم تسجيلي «28» دقيقة وقعت عليه سوسن دروزة إخراجاً وشركة الرواد للصوتيات والمرئيات إنتاجاً بمشاركة دانمركية في الإنتاج والعمل التقني. حصل على جائزة أفضل فيلم وثائقي قصير في مهرجان إيكو فيلم الدولي في رودس اليونان عام 2007.
نال فيلم «بين الجدران» للمخرج الفرنسي لوران كانتيه، السعفة الذهبية للدورة الحادية والستين لمهرجان كان.. وكان آخر فيلم فرنسي فاز بالسعفة الذهبية «تحت شمس الشيطان» للمخرج موريس بيالا في العام (1987)، وأشار رئيس لجنة التحكيم الممثل والمخرج الأميركي شون بين إلى أنه كان هناك «إجماع» في هيئة التحكيم، بشأن السعفة الذهبية التي تكافئ «فيلما مذهلاً فعلاً».
حسب التقليد السنوي الذي أرساه المركز الثقافي الفرنسي في دمشق اليوم انطلقت فعاليات الدورة الثامنة من أيام التصوير الضوئي التي تمتد بين 6 أيار وحتى 31 منه، في مكانين، أولهما المركز، والثاني «مدرسة البزانسون» التي يأتي اختيار المكان لأهميته الأثرية.
يحاول الفيلم التسجيلي القصير(غزة 2009)، الذي أنتجته شركة فلسطين للإنتاج الإعلامي، أن يروي عبر 27 دقيقة قصة صاغتها التداخلات الاجتماعية الطارئة الناشئة عن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين..
اختارت اللجنة المنظمة لمهرجان «لندن فلسطين» للأفلام، الذي يُقام هذا العام في العاصمة البريطانية الفيلم الوثائقي «الحريق لا يزال مستمراً» ليكون ضمن الأفلام التي سيتم عرضها في المهرجان الذي يسعى كما يقول منظموه: لتعريف المجتمع الأوروبي وتحديداً البريطاني بأبعاد القضية الفلسطينية، وتناولها بشكل حقيقي، حيث ستبدأ عروض المهرجان في منتصف شهر إبريل من العام الحالي.
غيّب الموت في دمشق يوم 8/1/2010 الممثل والمخرج السوري هاني الروماني عن عمر ناهز 70 سنة، بعد إصابته بمرض رئوي مزمن، وذلك قبل إكمال مسلسله «أسعد الوراق» الذي كان يعيد تصويره من جديد مع الفنانة منى واصف بعدما حقق نجاحاً عربياً لافتاً في العام 1974.
هي المرة الأولى التي يتخيل فيها فيلم سينمائي مخططاً لاستهداف مكة المكرمة وعاصمة إسلامية بعمل إرهابي، واللافت أن العاصمة التي يتحدث عنها الفيلم هي عاصمة إيران التي تدور حولها حالياً نقاشات ساخنة لاستهدافها عسكرياً، أو الاستمرار في المفاوضات معها حول مشروعها النووي.