قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

لقاء بوغدانوف-جميل يبحث آخر التطورات وأهمية الاستئناف المستعجل لاجتماعات اللجنة الدستورية stars

نشرت وزارة الخارجية الروسية اليوم الثلاثاء 9 نيسان 2024، خبراً صحفياً عن لقاء الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط ودول إفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي السيد ميخائيل بوغدانوف مع ممثل قيادة جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة، رئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، أمين حزب الإرادة الشعبية، الدكتور قدري جميل. وفيما يلي نص الخبر:

حول مقولة أنّ الصراع هو «إيراني – إسرائيلي» و«نحنا ما دخلنا»!

يمتلئ حيزٌ واسع من الفضاءات الإعلامية، ومنذ بدأت الضربات «الإسرائيلية» على سورية بالتصاعد، وبعد 7 أكتوبر بشكل أوضح، بمقولاتٍ من نمط: «تحولت سورية إلى صندوق بريد للرسائل المتبادلة (الإسرائيلية) الإيرانية»، و«سورية باتت ساحة معركة بين إيران و[إسرائيل]»... وإلخ.

تحرير أسعار الكهرباء وتقويض الصناعة!

الطاقة الكهربائية أساس العملية الإنتاجية وعصبها، سواء تم استجرارها عبر الشبكة الرسمية، أو من خلال مولدات تعمل بالمشتقات النفطية، وأي زيادة على أسعار حوامل الطاقة هنا أو هناك، ستؤثر على العملية الإنتاجية عموماً.

الحقائق التاريخية الاقتصادية وسؤال «إلى متى سيظل الدولار عملة عالمية؟»

في المؤتمر الدولي الذي انعقد في «بريتون وودز» عام 1944، تبوأ الدولار الأمريكي رسمياً مكانة العملة العالمية. وقد حافظ على هذا الوضع لمدة 80 عاماً. ولسنوات خلت، كانت ثمة مناقشات حادّة حول المدة التي سيظل فيها الدولار الأمريكي العملة العالمية. ونطاق التقديرات والتنبؤات واسع جداً: يقول البعض إن الدولار الأميركي (ليس كعملة وطنية، بل كعملة عالمية) سوف يموت اليوم أو غداً. ويرى آخرون أن لديه «هامش أمان» واسعاً لمدة تتراوح بين عشرين إلى ثلاثين عاماً أخرى. بينما لا يزال البعض يعتقد أنه من المستحيل التنبؤ أصلاً وأن الصدفة هي عاملٌ حاسم في هذا السياق. أما الفئة نادرة الوجود اليوم فهي من تعتقد أن الدولار الأمريكي ليس في خطر على الإطلاق، وتقول إنه يعاني من «صعوبات مؤقتة» كانت موجودة من قبل وتم التغلب عليها بنجاح وسيتم التغلب عليها مجدداً. فأين هو الموقع الحقيقي للدولار اليوم؟

البوكمال يقهرها العطش!

ما زالت مشكلة المياه في مدينة البوكمال عصية على الحل على ما يبدو، فالمعاناة من نقص الوارد المائي عبر محطة الضخ العاملة حالياً مستمرة، وتستمر معها أوجه المعاناة الأخرى المتمثلة بالبدائل المكلفة عبر الصهاريج!

خبر عام وتعليق هام... انخفاض الثروة الحيوانية 30% من الأغنام و40% من الأبقار!

يقول الخبر: أوضح مدير الإنتاج الحيواني في وزارة الزراعة أن قطيع الثروة الحيوانية تأثر واستنزف بشكل كبير خلال فترة الأزمة، بالإضافة إلى ارتفاع وتيرة التهريب والإتجار غير المشروع وغلاء مستلزمات التربية والإنتاج. وبين أن التغذية وحدها تشكل من 70-75% من إجمالي تكاليف التربية، وبالتالي فإن انخفاض أعداد الثروة الحيوانية يؤدي إلى انخفاض الإنتاج الكلي من حليب ولحم (أبيض وأحمر) وبيض مائدة، إذ تقدر نسبة انخفاض الثروة الحيوانية بـ 30% من قطيع الأغنام و40% من قطيع الأبقار.