عرض العناصر حسب علامة : الفلاحين

ماذا تطور الهيئة العامة لإدارة وتطوير الغاب؟

يقع سهل الغاب ضمن منقطة الاستقرار الأولى، حيث الهطول المطري يتجاوز 1400 مم وتبلغ مساحته  185 ألف هكتار إذا ما أضفنا إليه طار العلا, وهو عبارة عن حفرة انهدامية كان يخترقها نهر العاصي قبل أن تتقطع أوصاله بفعل التطوير..

كيف وقد اعترف الفريق الاقتصادي بخرق الدستور؟!

نشرت «قاسيون» في العدد 372 مقالاً قيّماً نقلاً عن زميلتها «نضال الفلاحين» يتضمن ردوداً محكمةً على أقوال لا تقل تاريخيةً عن سابقاتها للنائب الاقتصادي «عبد الله الدردري» يقول من جملة ما يقوله فيها: «إن سياستنا الاقتصادية تعتمد اقتصاد السوق، ولا يوجد اقتصاد اجتماعي...».

الشيوعيون السوريون.. والقضية الزراعية.. والأمن الغذائي

اهتم الشيوعيون السوريون منذ بدايات نضالاتهم الطويلة بالقضية الزراعية وبمطالب الفلاحين، فقد جاء في أول وثيقة برنامجية للحزب في 7 / تموز / 1930 وذلك في فقرة / مطالب الحزب لتحسين حياة الفلاحين /:

إلغاء الديون عن صغار الفلاحين.

الفلاحون المصريون.. مارد يستيقظ

منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر، عاش الفلاحون المصريون ويلات لا مثيل لها على أيدي كبار الملاك الزراعيين المصريين والأجانب (أوروبيون ويهود) إذ كانت الأرض الزراعية قد دخلت السوق في عهد والي مصر سعيد باشا بعد ضرب مشروع محمد علي النهضوي.

أيها الفلاحون: الحذر.. الحذر !

يشكّل قانون العلاقات الزراعية، وخصوصاً في بعض مواده (106 - 110) هجوماً صريحاً على مصالح الفلاحين الصغار واضعي اليد، وذلك بانتزاع نسبة 60 % من الأرض منهم، وإعادتها للملاكين السابقين.

مركز تسويق الحبوب والصوامع (أفاميا).. العمال يستغيثون

إذا جرى وانساق المرء مع المشاعر الغاضبة لبعض الفلاحين ممن يعملون في مركز تسويق وصوامع حبوب قلعة المضيق (أفاميا)، قد يعدّ المركز مكاناً لحياكة المؤامرة على الوطن، فالفلاحون يشتكون من المركز، ويحملونه مسؤولية ظلمهم ومآسيهم في نهاية رحلة الحصاد الطويلة، والعاملون بالمركز يصرخون لرفع الظلم عنهم وتحقيق مطالبهم المتكررة ويحملون إدارة المؤسسة المسؤولية، والمؤسسة لا تنأى بعيداً عن هذه التراتبية، لكن المتبصر في حقيقة ما يجري سرعان ما يكتشف أن الكل مظلوم، والظالم الأكبر هو هذا النهج الاقتصادي المتبع الذي انتهك حقوق الكادحين والوطن، وتجاوز الدستور في مطارح عدة.. إنها الرحى التي تطحن الجميع دون استثناء .

مشاكل تسويق الحبوب في محافظة حماه..

كثر الحديث عن مشاكل تسويق الحبوب، وله أن يكثر، لأنه حديث اليوم والساعة بعد انتظار دام سنة، هو موسم حصاد القمح ولحظة أمل كل فلاح، وما يخبأ له من مفاجآت بدءاً بالعوامل الطبيعية وتأثيرها على زرعه، مروراً بالحصّادات وما إذا كانت ذات توجه وطني أو لا وطني.. هل تهرّب القمح مع التبن، أم أن غرابيلها تضيق لتساوي حال فلاحي بلادنا ليقع الطرفان في الخندق ذاته، لتحقيق مصلحة واحدة، وهل يوفق الفلاح بصاحب حصادة يردعه ضمير أو منظومة ما؟ هل يرضى بـ 600 أو 1000 ل.س

2008 عام صاحب«داغستان بلدي»: عمي ورسول حمزاتوف

في مضافته المتواضعة والمتربعة على كتف الوادي في قريتنا الوادعة، فاجأت عمي أبا نعمان الرجل السبعيني، وهو منكب على صفحات كتاب «داغستان بلدي» لرسول حمزاتوف. يمخر بها عباب داغستان محلقاً عبر فضاءات في البعيد البعيد، موصولة بذاكراتنا الشعبية ومورثتها الفلاحية. تماثلها عمقاً واتساعاً «لقد رافقت حمزاتوف من خلال كتابه، إلى جبال داغستان وسهولها وينابيعها وبيوت فلاحيها وطراز تفكيرهم. ما أروعه! كأنه واحد منا. يكتب عن جبال كأنها جبالنا، ومنظومة عادات وأعراف، ووقائع تراثية ممزوجة بأساطير شعبية. كأنها منا ولنا»

لصالح من يُظلم الفلاح في البوكمال؟!!

كأن الفلاح السوري لم يكفه استبداد بعض أصحاب القرار في الفريق الاقتصادي بلقمته وعدم مبالاتهم بجوعه، متذرعين بالأزمة الغذائية العالمية وانعكاساتها على الوضع الغذائي داخل سورية، حتى يفاجئه أتباع هذا الفريق باستبداد أشد وأقوى!