عرض العناصر حسب علامة : افتتاحية قاسيون

افتتاحية قاسيون 634 : لماذا رفع منسوب التصعيد ؟

على الرغم من تحديد موعد المؤتمر الدولي الخاص بالأزمة السورية، وبداية انفراط عقد المواقف المتشددة لبعض القوى الإقليمية كقطر وتركيا، إلا أن الأجواء الميدانية الداخلية المتصاعدة في حلب وريف دمشق وأماكن أخرى متعددة على الخارطة السورية، تبدو وكأنها تغرد خارج سرب المشهد الدولي والإقليمي العام..

افتتاحية قاسيون 633 : بين «عدرا» و«جنيف»..

مع اقتراب موعد المؤتمر الدولي حول سورية المعروف بـ«جنيف2» بما يعنيه افتراضاً من استحقاقات تمنع إعادة إنتاج الأزمة السورية عبر ثلاثية وقف التدخل الخارجي ووقف العنف وإطلاق العملية السياسية بكل تفاصيلها بما فيها لاحقاً نمط التنمية الاقتصادية الاجتماعية

افتتاحية قاسيون 632 : أجواء ما قبل جنيف

تنشر وسائل إعلامية متعددة، ومختلفة بالولاء السياسي، منذ بضعة أسابيع وحتى اليوم، وبشكل متزايد، جملة من «التسريبات» والتلفيقات والإشاعات حول شكل الحضور في مؤتمر جنيف وحول مضامينه ووثائقه

افتتاحية قاسيون 631 : «مكافحة الإرهاب» وتموضعات ما قبل «جنيف»..

القاسم المشترك في التصريحات المعلنة من مختلف الأطراف الدولية والإقليمية والسورية المعنية بالأزمة السورية هو الحديث عن ضرورة البحث عن حل سياسي لها، وتعطفها غالبية تلك الأطراف اليوم بحديث آخر عن ضرورة «مكافحة الإرهاب» القائم أو المحتمل انطلاقه من الأرض السورية.

افتتاحية قاسيون 630 : تثبيت الغايات من «جنيف2»

مع إعلان تحديد موعد مؤتمر جنيف2 حول سورية، بعد اضطرار مختلف القوى الرافضة والمعرقلة له، لإعلان موافقتها على حضوره والمشاركة فيه بوصفه مدخلاً وحيداً للحل السياسي في سورية، بدأت تنحصر وتتركز على السطح حالياً وحتى انعقاده صراعات متجددة، تتعلق بأجندات «النظام» و«المعارضة» وما يبتغيه كل طرف من المؤتمر، وهذا أمر طبيعي، ظاهرياً، مع افتراض انتقال الصراع في سورية وعليها كما هو مطلوب من شكله العنفي إلى شكله السياسي.

افتتاحية قاسيون 628 : مـخاطـــر «العودة للمربع الأول»..!

يدور الحديث عن موعد محدد لمؤتمر «جنيف-2» قد يجري الإعلان عنه في 25 تشرين الجاري. إلا أن ما غدا مؤكداً هو موافقة جميع الأطراف على المشاركة في المؤتمر، الأمر الذي لا ينبغي أن يفهم منه، بأية حال من الأحوال، أن تلك الموافقة تعني تلقائياً رغبة هذه الأطراف جميعها بإنجاحه

افتتاحية قاسيون 627 : الانعطافات المفاجئة.. ومستقبل «القوى المتفاجئة»

يمكن تلخيص ما جري ويجري على الساحات الدولية والإقليمية والداخلية السورية خلال الأسابيع القليلة الماضية، بأنه بداية التبلور السياسي الملموس للتوازن الدولي الجديد الذي مضى على تكونه الواقعي بالمعاني الاقتصادية والعسكرية والمعرفية أكثر من سنة على أقل تقدير

افتتاحية قاسيون 626 : جنيف.. وقوى الإعاقة!

بات الحديث عن توازن دولي جديد أمراً بديهياً في الظرف العالمي الراهن، وذلك بعد صعود الدور الروسي ومعه مجموعة (بريكس) وتأثيراته متعددة الأشكال على العديد من الملفات الدولية الساخنة، ومنها الأزمة السورية ومؤتمر جنيف المزمع انعقاده حول سورية

افتتاحية قاسيون 625 : الضغط الوطني لإنجاح «جنيف-2»

يشكل مؤتمر «جنيف» القادم مخرجاً لا بديل عنه من الأزمة الوطنية العميقة التي تعيشها سورية منذ أكثر من عامين ونصف. فالحلول التي يتمسك بها متشددو وكبار فاسدي الطرفين، والمتمثلة بحصر الحسم في الميدان فقط، كلٌ من جانبه، ليست حلولاً وإنما استمرار لإحراق سورية من الداخل.