عرض العناصر حسب علامة : افتتاحية قاسيون

افتتاحية قاسيون 1232: الجولان كان وسيبقى سورياً stars

بمجرد دخول وقف إطلاق النار بين الكيان وإيران حيز التنفيذ، بدأت الماكينة الإعلامية والسياسية الأمريكية و«الإسرائيلية»، بالترويج الكثيف لاتفاقات تطبيع قادمة مع «عدة دول في المنطقة». كما نشر عدد من الصحف والمواقع «الإسرائيلية» خلال اليومين الماضيين ما أسماه «تسريبات» عن اتفاقات مفترضة سيجري توقيعها مع سورية، تتخلى بموجبها سورية عن الجولان السوري المحتل، ناهيك عن كم الإشاعات الهائل عبر الفضاء الإلكتروني.

افتتاحية قاسيون 1231: كرة النار تتدحرج والنتيجة معروفة! stars

يواصل القانون الموضوعي المعروف عمله: الحرب هي الرئة الحديدية التي تتنفس منها الرأسمالية، وكلما تعمقت أزماتها أكثر، كلما وسعت نطاق الحرب أكثر. وفي عالمنا اليوم، وبعد أن فقد المركز الغربي القسم الأعظم من عمليات الإنتاج الحقيقي وبقي لديه المركز المالي الدولاري وهيمنة بعطالة الماضي على المؤسسات الدولية، باتت الحرب أداته الوحيدة والأهم، وبات كله رئة حديدية حربية، بحيث لم يعد لديه ما يقدمه للكوكب سوى الحروب والدمار والعقوبات...

افتتاحية قاسيون 1230: حول العدوان «الإسرائيلي» على إيران بيان من المجلس المركزي للإرادة الشعبية stars

بدأت «إسرائيل»، وبتواطؤ معلن من الأمريكي، يوم الجمعة 13/6/2025، عدواناً واسع النطاق وغير مسبوق على إيران، وذلك بالرغم من المفاوضات التي كانت جارية حول الملف النووي الإيراني. وقد أدانت دول عديدة حول العالم وفي منطقتنا هذا العدوان، وعلى رأسها الإدانات الواضحة والمحقة التي أصدرتها السعودية وتركيا ومصر إلى جانب إدانات من كل الدول العربية.

افتتاحية عدد قاسيون الخاص: السلطة مظنّة فساد stars

استعرضت «قاسيون» في افتتاحيتها الماضية، وبشكل مكثف، تصورها عن «كيف ننتصر في الحرب على الفقر؟»؛ واضعةً 6 نقاط برنامجية، لا يمكن القفز فوقها، في حال توفرت الإرادة الحقيقية لإنهاء الفقر في سورية. وهنا، نعالج جانباً جوهرياً في «الحرب على الفقر»؛ هو «الحرب على الفساد».

افتتاحية قاسيون 1229: كيف ننتصر في «الحرب على الفقر»؟ stars

رفعت السلطات القائمة، ممثلة بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، قبل أيام شعار «الحرب على الفقر»؛ وهو شعار محق وطموح ويتجاوب مع رغبة أكثر من 90% من السوريين الذين يعيشون تحت خط الفقر منذ سنوات.

افتتاحية قاسيون 1228: كيف نقيس النمو والتقدم الحقيقي؟ stars

تُعلّمنا تجارب تونس ومصر والسودان وليبيا، وغيرها من التجارب، أن مجرد سقوط السلطة الحاكمة، لا يعني بالضرورة سقوط النظام الحاكم بعمقهِ الاقتصادي-الاجتماعي، أي بطريقته في توزيع الثروة، وفي التعامل مع البلاد واقتصادها وحقوق أهلها، سواء بالمعنى الوطني أو الديمقراطي أو الاجتماعي. وتعلمنا أيضاً أن سقوط سلطة مستبدة وناهبة، لا يمكن أن يتحول إلى انتصار حقيقي ومكتمل للشعب المقموع والمنهوب، ما لم يتم استكمال هذا السقوط ببناء نظامٍ جديدٍ مختلفٍ جذرياً، عادلٍ اقتصادياً-اجتماعياً، وديمقراطيٍّ ووطنيٍّ، يحافظ على سيادة بلاده وثرواتها، ويستطيع الشعب من خلاله حكم نفسه بنفسه.

افتتاحية قاسيون 1227: بعد رفع العقوبات أي نموذج نريد؟ stars

منذ فرار الأسد- قبل نحو ستة أشهر– قلنا عبر «قاسيون»، مراراً وتكراراً:

إن العقوبات الأمريكية لن يتم رفعها في أي وقت قريب، ودعونا للعمل من أجل إعادة إطلاق الاقتصاد السوري، سواء تم رفع العقوبات، أم لم يتم رفعها، بالتوازي مع الاستمرار بالمطالبة برفعها.

افتتاحية قاسيون 1226: عصر «اتفاقات أبراهام» انتهى ولن يعود! stars

تناولت تقارير إعلامية، غربية بمعظمها، خلال الأسبوع الماضي، أحاديث عن احتمالات تطبيع سوري مع «إسر&ائيل»؛ وذلك ضمن سياقات متعددة، بينها الحديث عن زيارة ترامب لدول الخليج العربي، وعن ربطٍ لرفع العقوبات الأمريكية على سورية بتطبيع مع الكيان.

افتتاحية قاسيون 1225: تماسك السوريين والدور التخريبي الصهيوني stars

تمكنت «إسرائيل» خلال السنوات الـ 14 الماضية، وبالاستناد إلى حالة الحرب والفوضى الشاملة، من تحقيق اختراق وتغلغل واسع النطاق ضمن صفوف عدد كبير من الأطراف السورية، وعبر خلايا نشطة ونائمة تمارس مهامَّ متعددة، تبدأ من الرصد وجمع المعلومات، مروراً بنشر الشائعات والتحريض الطائفي والقومي، (بما في ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي)، ووصولاً إلى أدوار ملموسة مباشرة تشمل عمليات اغتيال وقتل وتخريب، ناهيك عن الدور العسكري العلني لجيش الكيان، والدور السياسي العلني الداعي لتقسيم سورية وإنهائها.

افتتاحية قاسيون 1224: كيف نوقف احتمالات الفوضى الداعشية؟ stars

خصص الإصدار الأسبوعي الخاص من قاسيون (يوم الخميس الماضي 24 نيسان) مادة المحرر السياسي ضمنه، لنقاش «احتمالات عودة داعش؟». وسرعان ما أكدت الأحداث والتصريحات في مساء اليوم نفسه، صحة التقدير الذي عرضته قاسيون في حينه، والذي تعزز مع الأيام التالية.