مقتطفات من المؤتمرات النقابية في محافظة حلب: لماذا تسكتون عن التعدي السافر على حقوق العمال؟!!
مداخلة عيسى المحمد (تجمع الزجاج):
التوصيات والمقترحات:
مداخلة عيسى المحمد (تجمع الزجاج):
التوصيات والمقترحات:
محمد سوتل (رئيس نقابة عمال الصناعات الكيميائية):
شرح الظروف والأوضاع التي أدت إلى انهيار الشركة العامة للإطارات، مشيراً إلى أن اللجنة الاقتصادية، وبناءً على اقتراح وزير الصناعة، أقرَّت توصية بتخصيص شركة الإطارات بمبلغ /7.5/ مليون يورو لتأهيل خطوط الإنتاج. ورغم إن هذا المبلغ مقترح من إدارة الشركة منذ العام 2007 إلا أنه لا يكفي لتأهيل خطوط قسم الخلطة الثلاثة.
بعد الجدل المهم الذي دار في مؤتمر اتحاد عمال دمشق حول قانون العمل الجديد الذي أصبح قانوناً سيجري تطبيقه على ملايين عمال القطاع الخاص، بات من الواضح أن الطبقة العاملة خسرت جولة تشريعية أخرى بسبب عدم التوازن في القوى بين من يدافعون عن حق العمال بقانون عادل يؤمن لهم حقوقهم، ومكتسباتهم، ويؤمن مستقبلهم دون قلق من خسارتهم للعمل، وبين من يدافعون عن القانون باعتباره يؤمن في مواده عامل جذب للمستثمرين، ويطمئنهم بأن العمال أصبحوا بفضل هذا القانون حملاناً وديعة ولم يعودوا ذئاباً...ولم لا؟
عاش فلاحو محافظة الحسكة على مدى ثلاثة الأشهر الماضية أسعد أيامهم ابتهاجاً بالموسم المطري الغزير الذي جادت به السماء على حقول المحافظة، والذي لم تشهده طيلة السنوات العشر الماضية، مما بعث الأمل في النفوس بالخروج من حالة الفاقة التي طبعت حياة معظم أبناء الجزيرة، وبعودة المهاجرين إلى ديارهم، بعد أن ساهم الجفاف والسياسات الاقتصادية بتهجيرهم عنها، لكن يبدو أن الفرحة تأبى أن تكتمل، وثمة تخوفات من أن كادحي المحافظة قد يشهدون مأساة أخرى أعظم وأخطر، إذا لم تتحرك الجهات الوصائية سريعاً لإنقاذ موسم الحبوب من هجوم حشرة المن عليه قبل فوات الأوان، خاصة وأن السنابل توشك أن تصل إلى حد الاكتمال، ومن غير المعقول أو المصدق ترك محصولين إستراتيجيين كالقمح والشعير، وهما ركنان من أركان أمننا الاقتصادي واستقلال قرارنا السياسي، لمصيرهما البائس.
لأننا نلوث المدينة بتنفسنا، وبدخان تبغنا المعطر بأنفاسنا الصدئة، وبالغبار الذي تنثره أحذيتنا القديمة، وبانتظارنا المشحون بالثرثرة.. ولسبب صغير آخر هو تخفيف الضغط المروري والتلوث، من أجل هذه الأسباب ما كبر منها وما صغر، قررت محافظة دمشق مدججة باقتراحات مديرية هندسة مرورها نقل كراج البرامكة إلى السومرية.
يبدو أن القائمين على اتحاد الكتاب العرب في سورية ما زالوا يعتقدون أن البقاء في حالة تمترس خلف المنطلقات والشعارات الكبرى المتعلقة بالصراع العربي- الصهيوني، والتي تعد مسلمات أساسية غير قابلة للجدل بالنسبة للغالبية الساحقة من المثقفين والمبدعين السوريين، دون ترجمة ذلك إلى جهد استراتيجي حقيقي، فاعل ومجدٍ وخلاّق، يكفي لمواجهة العدو ومناهضة التطبيع معه من جهة، ولاحتفاظهم بمناصبهم وامتيازاتهم وبرضى القيادة السياسية عنهم من جهة أخرى.. فقد جاءت مذكرة الاتحاد «حول جائزة البوكر للرواية العربية، وجائزة نجيب محفوظ للجامعة الأمريكية في القاهرة»، التي تصر على تذكير الأدباء والمثقفين بأسلوب مدرسي، بما لم ينسوه أبداً، لتثبت من جديد أن قيادته استساغت الكسل والاحتماء بالشعارات الوطنية لكي لا تفعل شيئاً ذا قيمة لمواجهة التحديات الكبرى التي تفرضها طبيعة صراع الـ«وجود» مع العدو الصهيوني، انطلاقاً من أن «الثقافة والأدب والفكر والفن سلاح أصيل وجوهري في هذا الصراع».
«معركة دبلوماسية حامية الوطيس نشبت بين وفديي السلام الفلسطيني و(الإسرائيلي) على الأرض اليابانية.. والسبب الفلافل»..!!
حدث هذا ذات مرّة في طوكيو فقد كان مفاجئاً لرئيس الوفد الفلسطيني أن تصل الوقاحة برئيسة الوفد (الإسرائيلي)، عراقية الأصل، إلى اعتبار الفلافل من أشهر أكلاتهم الشعبية.
يسعى الفيلم التسجيلي «كلام حريم» الذي عُرض في مهرجان «أيام سينما الواقع» إلى تقديم صورة مقرّبة لواقع المرأة الريفيّة في سورية من خلال قرية «زور شمّر» في مدينة الرقة السورية.
استطاع المخرج الشاب الليث حجو أن يقدم توقيعاً مختلفاً وضعه في مقدمة مخرجي الدراما السورية خصوصاً في أعمال كـ«بقعة ضوء» و«الانتظار» و«ضيعة ضايعة».. هنا حوار معه..
قامت السيدة نازلي خليل بطباعة الأعمال الكاملة للشاعر السوري الراحل حامد بدرخان (1924ـ 1996) على نفقتها الشخصية ووزعتها مجاناً. الديوان الذي أعده وقدم له محمد جزائر حمكوجرو يضم كل ما أنتجه صاحب «المقاومة بصدر مفتوح» في العربية، ومجموعها اثنا عشر ديواناً، علماً أنه كتب بأكثر من لغة، منها خمسة عشر ديواناً باللغة التركية، واثنان باللغة الكردية ـ لغته الأم، بالإضافة إلى مذكَّراته المفقودة التي لا نعرف عنها شيئاً.