الرفيق عبده البطل في ذمة الخلود..
غيّب الموت صباح يوم الجمعة 10 تشرين الأول الرفيق الطبيب عبده عبيد البطل خلال إجرائه عملية جراحية في القلب..
غيّب الموت صباح يوم الجمعة 10 تشرين الأول الرفيق الطبيب عبده عبيد البطل خلال إجرائه عملية جراحية في القلب..
وافت المنية الرفيق الشيوعي القديم صلاح الدين زلفو، وذلك في يوم الجمعة 29 آب عن عمر ناهز الثمانين..
سأستعيد من الذاكرة تجربة بعض الرفاق الذين بالأمس كانوا هنا واليوم قد رحلوا، للوقوف على الظروف التي كانت تحيط بهم أثناء نضالهم ومنهم الأخ والرفيق جمعة قجو..
الرفيق الراحل من مواليد 1931 من عامودة منطقة الجزيرة، عمل على الآلات الزراعية، ثم استقر في استثمار محطة للمحروقات البترولية.
بعد التطورات التي حصلت في العلم.. والعمل، توسعت الطبقة العاملة، وأصبح كثير من الأطباء والمهندسين وغيرهم جزءاً منها كونهم عاملين بأجر، ومنهم الأطباء العامون، والأطباء المتعاقدون مع مختلف دوائر الدولة، وخاصة المتعاقدين مع وزارة التربية في «الصحة المدرسية»، وقد عرض بعض منهم مشكلتهم.. وهم:
ذهب أحد المرضى إلى أحد الأطباء، فكتب له الطبيب وصفة، وقال: «يللي بعدو»، فسأل المريض الطبيب باستغراب: «ولكن يا دكتور لم تقل لي ماذا آكل وما لا آكل» فجاوبه الطبيب: كل ما تشاء، ولكن لا تأكل عليّ أجرة معاينتي.
تقع قرية طبقة «طبكة» التابعة لمنطقة المالكية في محافظة الحسكة، بمحاذاة حقول كراتشوك للنفط، ويبلغ عدد سكانها ما يزيد عن ثلاثة آلاف نسمة، وتتبع لها من الناحية الإدارية قرية وادي السوس التي يقطنها نحو ألفي نسمة، وبالإضافة إلى كل ما تعانيه هاتان القريتان من تدهور في الخدمات العامة بسبب عدم وجود مجلس بلدي في أي منهما حتى الآن، فإنهما يعانيان أيضاً من انقطاع الخطوط الهاتفية منذ فترة تزيد عن شهر، مما جعلهما في حالة شبه انعزال عن العالم الخارجي.
أسمع كلامك... لا أصدقك، أشوف أفعالك... لا أتعجب!
من المعروف أنه يوجد سبع عجائب في هذه الدنيا، يقابلها أربع خرائب أيضاً، هذه الخرائب هي خرابة ديرالزور وخرابة الميادين وخرابة العشارة وخرابة البوكمال، وجميع هذه الخرائب تقوم على خط سير واحد.
كلنا يحب العلم ويطلبه ليصبح فرداً نافعاً ومنتجاً يفيد مجتمعه ويسير معه نحو الأفضل، ولكن العلم في بلدنا الحبيب سورية، أصبح حلماً صعب المنال، وذلك بعد المعدلات الفضائيّة، فأصبحنا غالباً، إن لم يكن دائماً و أبداً، يُخيّلُ إلينا بأن وزارة التعليم العالي (الكريمة) لا تريدنا أن نتعلّم، أو هي تريد فقط من تراه من النخبة المختارة،
تناقلت وسائل الإعلام السورية في الأيام القليلة الماضية، رقماً لا يستهان به عن حالات إدمان الشباب السوري على المخدرات، والخطير في الأمر أن هذا الرقم المعترف به رسمياً لا يشكل سوى نسبة صغيرة جداً من عدد المدمنين الحقيقي..