عرض العناصر حسب علامة : الإخوان المسلمون

المخلب القطري في الغرب الأفريقي..

بالتوازي مع التحضيرات الأخيرة للاجتياح العسكري لمالي، يتم انعقاد مؤتمر الأخوان المسملين في موريتانيا، لا علاقة مباشرة واضحة  بين الحدثين بكل تأكيد،  وبعيداً عن أية فكرة مؤامراتية  لا تملك أي أساس واقعي، نحاول لفت الانتباه لما يحدث في شمال غرب القارة الأفريقية.

أزمة القوى المصرية

تشهد الساحات المصرية الاستقطاب القائم نفسه منذ الانتخابات الرئيسية وتحديداً بعد الإعلان الدستوري الذي انقسمت بعده القوى السياسية المصرية بشكل أوضح وأكثر عنفاً بين القوى السياسية الإسلامية والسلفية عموماً المؤيدة لمرسي، وبين المعارضة متمثلة بشكل رئيسي بجبهة الإنقاذ.. وأخمدت كافة الصراعات الأخرى بعد أن أصبحت الصراعات قائمة بشكل رئيسي حول استقطاب حاد بين إسقاط مرسي أو بقائه.

قراءة في كرّاس: دولة الإخوان.. والمنطلقات النظرية والفكرية

أنجز الأستاذ المحامي الرفيق سمير عباس منذ أكثر من عامين، دراسة عميقة حول «دولة الإخوان والمنطلقات النظرية والفكرية - المشروع السياسي لسورية المستقبل»، قام من خلالها بتفكيك البنى والمنطلقات النظرية لحزب الإخوان المسلمين (الجماعة) ـ قيادة التنظيم السوري في الخارج، حيث كان هذا التنظيم قد قدم هذا المشروع ليعبر - حسب وجهة نظرهم- عن كل القضايا التي تهم الوطن.

بين شرعيّتين

بالتدقيق بالوضع المصري سنجد أن هناك خلطاً متعمداً بين فكرتين رئيسيتين هما : «الشرعية الثورية» و»شرعية صندوق الاقتراع».

إعادة إنتاج نظام !!

«خطاب النصر»: هي العنونة الرئيسية للكلمة التي وجهها الرئيس المصري «مرسي» بعد إعلان قبول الدستور الجديد بنسبة 63%. كلمة ميزها ارتياح الرئيس «مرسي» و«الإخوان» ضمناً للنصر الذي تحقق و«الهدوء النسبي» سياسياً الذي ساد في اليوم الأول بعد الإعلان عن إقرار الدستور، إضافة لتحقيق انتصار جزئي في معركة «الإخوان المسلمين» مع السلطة القضائية.

أردوغان «مجاهداً»..

انعقد المؤتمر الرابع لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا برئاسة رجب طيب أردوغان، وحضر المؤتمر مجموعة من الرؤساء والزعماء في المنطقة والعالم، منهم خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحماس، وأمين الجميل رئيس حزب الكتائب اللبنانية، والرئيس محمد مرسي، وراشد الغنّوشي، ونائب الرئيس العراقي في العراق طارق الهاشمي، والمستشار الألماني السابق غير هارد شرويدر، وغيرهم.

هل بات المشروع «الإخواني» خلفنا؟

على اعتاب الانتخابات الحزبية، وصلت الخلافات الداخلية بين قيادات تنظيم «الإخوان المسلمين» في مصر إلى حدود غير مسبوقة، دفعت بالتنظيم العالمي لـ«الإخوان المسلمين»، ورئيس «الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين»، يوسف القرضاوي، إلى التدخل لـ«رأب الصدوع» الحاصلة في هيئات التنظيم داخل مصر وخارجها.

«إخوان» السودان.. فصل جديد من التطبيع

مشهد «جديد» من مشاهد الإفصاح «الإخواني» عن حقيقة السياسات الاقتصادية الاجتماعية والوطنية التي يجهد التنظيم لتطبيقها في عدد من دول المنطقة. إذ أنه، مدفوعاً من داعميه الإقليميين، أطلق نظام «الإخوان» السوادني إشارات عدة على استعداده للتطبيع مع الكيان الصهيوني.

بكاء «الإخوان المسلمين»: هل تنتهي الرحلة باستنساخ حقبة مبارك؟

بكى الرئيسمسح عينه من دموع هربت بدون استئذان ولا مراعاة إلى مكانه على المنصةالمتحدث في القاعة ليس نائباً فحسب، ولا من تنظيمه السياسي فقط، لكنه أب لمُصاب تحوّل إلى «لوحة رماية» لرجال الشرطة في 28 كانون الثاني الماضيسعد الكتاتني لميتمالك نفسه، فقلبه لا يزال خارج السلطةلا يزال يشعر بأن مكانه لم يترسخ على المنصة، وأنه سجين سابق، ومطارَد سابق، ومحظور عن العمل السياسي سابقاًالنائب أكرم الشاعر انفجر في أول مداخلته وهو يتحدث عن الشهداء في أول جلسة للبرلمانانفجار عاطفيوسياسي، لكنه لم يتخطَّ الخطوط الحمراءلا يزال عند الحكومةلم يشعر بأن الأفق مفتوح أمامهقال «لا نريد أموالاً، نريد محاكمة القتلة، وإذا لم تعد الحقوق بالقانون، فسيهدر القانون ونحن نريد دولة دستورية».