صحنايا: مطالب محقّة والإمكانات متوفّرة.. وما من مجيب!
أضحت بلدة صحنايا، الصغيرة نسبياً، والتي تحولت اليوم إلى تجمّع بشري أساسي في ريف دمشق الغربي، نهباً لنقص الخدمات وللفوضى الإداريّة، وذلك نتيجة للظروف الصعبة المحيطة بها من جهة، ولفساد بعض المفاصل الإدارية وتصدّيها للحلول الشعبية المقترحة من جهة أخرى