قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
في معرض إجابته خلال مقابلته على محطة شام اف أم يوم الخميس 1/8/2013، حول رأيه بالتصريحات الأخيرة لرئيس ما يسمى بالائتلاف الوطني السوري أحمد الجربا التي خفض فيها سقف مطالبه إلى «إطلاق سراح سجناء وجدول زمني»، أكد أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو رئاسة الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير والنائب الاقتصادي في سورية د. قدري جميل أنه ليس مندهشاً من ذلك
لم تجد ملفات الفساد داخل شركة اسمنت طرطوس، والتي تصدت جريدة قاسيون لها وفضحها في كل من العدد 600 و602، أذان صاغية من قبل وزارة الصناعة والجهات الرقابية حتى هذه اللحظة، .
مدينة السقيليبية مركز منطقة الغاب مثلها مثل كل المدن السورية تعيش الأزمة التي يمر بها الوطن بكل أبعادها و لكن ميزة هذه المدينة تاريخياً أنها مدينة مسيسه ففيها كل الطيف السياسي هذا من جهة و لها علاقات اجتماعية واسعة مع محيطها قد لا تتصف به مدينة أخرى .
تحالف الأمس بين قوى الفساد والسوق الداخلية الكبرى وبين قوى الريع في الخارج القائم وفق برنامج الليبرالية الغربية لسورية وغيرها لا يتوقف أثره على أزمة المرحلة السابقة إنما على الأزمة الاقتصادية بمستواها الثاني التي نعيشها اليوم..
إن تأخير تطبيق اتفاقية التجارة مع إيران يأتي مقابل تطبيق لاتفاقيات التجارة الحرة مع تركيا، في عام 2004، أي يأتي في سياق اتجاه محدد للعلاقات الاقتصادية السورية سابقاً، ..
تشير أرقام حجم التبادل التجاري مع عدد من الدول التي لعبت دوراً بارزاً في الأزمة السورية بالسلب أو الإيجاب، إلى مفارقات تستحق الوقوف عندها، وعلى سبيل المثال السعودية وإيران.
تحولت أنظار المترقبين لوصول البضاعة والمواد الغذائية من إيران في اليومين الماضيين، إلى ما تناقلته وسائل الإعلام وروج له المسؤولون عن الاستفادة من خط التمويل الإئتماني لتمويل احتياجات سورية من المشتقات النفطية، ..
لم يهدأ مسؤولو القطاع الكهربائي عن طمأنة عموم السوريين من أن رفع أسعار الكهرباء على القطاع الصناعي والتجاري لن يطالهم، إلا أن الواقع يقول عكس ذلك، فالتأثير لن يكون مباشراً، ولن يشمل فواتير استهلاكهم، وهذا صحيح من حيث الشكل،
تجدد وزارة النفط جهوزيتها لتوزيع 400 ليتر من المازوت، وهو ما تم تخصيصه للتدفئة السنوية للأسرة الواحدة، وبسعر «مدعوم» (60 ل.س لليتر)، وما بين السطور، نشتم رائحة زيادة مرتقبة على سعر المازوت، سواءً تم قياسها بالأسابيع أو بالأشهر، فلا فرق، والنتيجة المأساوية واحدة،