مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أحدثت في محافظة دير الزور مؤخراً نحو سبعين مدرسةً جديدة، بالإضافة إلى بناء نحو ثمانين ملحقاً في قسمٍ من المدارس المنشأة سابقاً، وفي هذا الشأن، رغم أنه ليس موضوعنا الأساسي، يمكن التطرق إلى سوء التخطيط والتنفيذ، حيث سقط في السنة قبل الماضية سقف إحداها مباشرةً عند فك الخشب، ولعله من حسن الحظ أنها سقطت مباشرة ولم تسقط بعد ذلك على رؤوس الطلاب وإلا لكانت كارثة كبيرة.
لا شكّ أن مدينة موحسن معروفة على مستوى الوطن وأكثر، لما كان للشيوعيين من دور مهم فيها لدرجة أن سميت بـ«موسكو الصغرى»، وكان هذا مبعث اعتزاز وفخر.. ولا شك أيضاً أنّ قضايا المواطنين أينما كانوا ومعاناتهم لها أهميتها الكبيرة من أبسطها إلى أعقدها، لذا لا يمكن تجاهلها وإهمالها، بل إن متابعتها واجب على كل شريف..
مع اقتراب موعد الحصاد بما يعنيه من أعباء ومعاناة جديدة ترهق كاهل الفلاحين ولا سيما في ظل الأزمة الراهنة المنفجرة منذ أكثر من عامين، وارتفاع الأسعار وتقطع سبل النقل والإمداد وزيادة أسعار النقل
منذ شهرين تقريباً ولا تزال الطرق المؤدية إلى داخل مدينة النبك والمحاذية للطريق الدولي (دمشق– حمص) مغلقة، باستثناء مدخل وحيد يستعمله السكان والقادمون إلى مدينة النبك، وهو الواقع مباشرة مقابل ما يعرف بـ «الثكنة»
يوماً بعد يوم تتعقّد تفاصيل الحياة المعيشية اليومية للمواطنين، ويزداد حجم معاناتهم مع التصعيد المستمر للصراع المسلح بجعلهم حطباً لنيران حربهم المدمّرة. وتظهر مع استمرار هذه الأزمة وتداعياتها الكارثية في البلاد، وتتراكم مشاكل وصعوبات جديدة في حياة المواطنين لتزيد من ثقل حملهم فيعانون الأمرين، وأحلاهما مرُّ
عقد مؤتمر الرابطة الفلاحية في منطقة الغاب التابعة لمحافظة حماة بتاريخ 19/3/2014 تحت شعار «عندما يكون الفلاح بخير يكون الوطن بخير»، وتناولت أعماله «واقع القطاع الزراعي والعراقيل والمشاكل التي يعانيها هذا القطاع- واقع الجمعيات الفلاحية- الفساد- آثار الأزمة على الفلاحين ومعيشتهم- تراجع دور الدولة في دعم الفلاحين والقطاع الزراعي»
أحيت دائرة النساء في حزب الإرادة الشعبية بمحافظة حماة احتفالاً موسيقياً في صالة مسبح «عين الورد» في مدينة السقيلبية بمناسبة يوم المرأة العالمي وعيد الأم حيث حضر العشرات من النساء والأمهات الاحتفال
دخل ريف دير الزور الشرقي، مركز آبار النفط والغاز، حلقة صراعٍ وقتال جديدة اتخذت طابعاً واضحاً أكثر عشائرية وخاصةً في منطقة البصيرة نقطة التقاء نهر الفرات مع رافده الخابور والقرى المحيطة بها كـ «خشام وجديد عكيدات وجديد بكارة وبلدة الشحيل» على ضفة الفرات اليسرى، وهي تحت سيطرة القوى التكفيرية كـ«داعش» و«النصرة» بالإضافة لبقية الكتائب المسلحة الأخرى..
خلال فترة الأزمة حرم مئات آلاف الطلاب من الدراسة في مختلف مراحل التعليم، وما زالت معاناة الطلاب المزدوجة مستمرة، وخاصةً في الدوام وأداء الامتحانات في المناطق المتوترة كما كليات جامعة حلب والفرات في الرقة والحسكة
بعد معاناة طويلة لخريجي قسم علم الاجتماع في الجامعات السورية، وبعد عشرات السنين من تخرجهم وحرمانهم من المسابقات، وبعد استبشارهم خيراً في عهد الوزير الأسبق الذي فتح باب المسابقة لهذا القسم عام 2001، فأضاف خطوة جديدة إلى تطوير التعليم في سورية ولا سيما بإفتتاح قسم (المرشد الأجتماعي) أسوة بالدول المتقدمة بالتعليم،