مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
وصلت إلى مكتب «قاسيون» في المالكية شكوى من مزارعي قرية كربلاء الذين عانوا كما غيرهم في المنطقة من موجات المناخ القاسية التي تكررت خلال العام الماضي، وتشير الشكوى إلى تكاسل الحكومة السابقة في رعاية شؤون المزارعين هناك، علماً أن دعم الزراعة كان على حد زعم الحكومة السابقة من أهم الأولويات، وفيما يلي الشكوى كما وردت ووقعها عدد من أبناء القرية:
ظل التأمين الصحي الحلم الذي تمنت تحقيقه الطبقة العاملة السورية، وبعد صدور المرسوم التشريعي رقم 45 لعام 2011، والقاضي بتأسيس شركة سورية مساهمة للتأمين الصحي أصبح الحلم قاب قوسين أو أدنى من التحقيق خاصة وانه جاء لينهي عذابات العمال مع شركات التأمين،
للأسبوع الثاني على التوالي قام نادي السينما في المركز الثقافي العربي في جديدة عرطوز بعرض فيلم سينمائي، عنوانه (سينما باراديسو) من المدرسة الإيطالية، وجرى مناقشته بعد ذلك مع الحضور، بمشاركة مختصين، في النقد والإخراج
على الرغم من الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعيشها العامل السوري ما تزال قضية تأخير الرواتب مشكلة يعاني منها الكثير من القطاعات، فالعاملون في مديرية الصحة بدرعا بين الحين والآخر تتأخر رواتبهم
أن تكون مسؤولاً فأنت في موضع عمل وليس في موقع تستغله لفرض سلطات منحتها لنفسك مستمدة من عقليتك المتسلطة... هي مقدمة تختصر ما جرى للمواطن «ح.س.د» بتاريخ 28/5/2013 في إحدى الدوائر الحكومية وبالتحديد (دائرة المعلوماتية) في مديرية امتحانات محافظة حلب، حيث يتم توزيع البطاقات الامتحانية لطلاب الشهادة الثانوية للذكور في «حلب الجديدة» لاستلام بطاقة ابنه الامتحانية
سنتان ونيف من عمر الأزمة الوطنية التي تشهدها سورية، سنتان وديرالزور غارقة في الدماء وتتعرض للنهب والتخريب والتدمير في الأملاك العامة والخاصة، في ظل العنف المتبادل
تحتاج محافظة حمص إلى (550) طناً من الدقيق يومياً بشكل وسطي، يتم تأمينها من خلال أربع مطاحن وهي: النجمة بطاقة (100) طن يومياً، الزهراء بطاقة (100) طن يومياً، الهلال بطاقة (110) أطنان يومياً، ابن الوليد بطاقة (220) طناً يومياً. إضافة إلى ثلاث مطاحن تابعة للقطاع الخاص وهي مطحنة الشيخ والهدبة وحمص الحديثة بطاقة إجمالية تزيد عن (14) ألف طن شهرياً
هل المشافي الوطنية ما زالت وطنية بالفعل تُخدم المواطنين الفقراء، أم شابها الفساد والاستثمار والإهمال وبقيت محافظة على الاسم فقط..!؟ من المسؤول عن كل التراجعات في دور الدولة وما كانت تقدمه من خدمات..!؟ والسؤال الأهم من يحاسب المسؤولين عن ذلك، ومتى..!؟
عندما تدخل في مفرق قطنا عن طريق جديدة عرطوز على بعد حوالي /50م/ يصادفك هذا الجسر الذي يمكنك أن تطلق عليه جسر الموت لكثرة الحوادث والضحايا التي يخلفها إهمال الجهات المسؤولة عن إيجاد حل لمشاكله وتخديمه بشكل لائق..
ومن الحوادث التي وقعت على هذا الجسر كما صرح السيد (و.ح) من الأهالي المتضررين بسبب هذا الجسر، والذي يسكن في جواره، سقوط دراجة نارية أسفل الجسر وإصابة صاحبها بأضرار جسدية، وصدم سيارة لأربعة شبان كانوا على متن الجسر ليلاً لعدم وجود إضاءة على جانبيه، ما أدى إلى وفاة أحدهم ودخول أحدهم في غيبوبة طويلة لم يستيقظ منها إلى الآن وبتر ساق أخر وإصابة الباقين بجروح خطيرة.. كما أدى انقلاب جرار زراعي وسقوطه من على الجسر إلى تضرر بناء مجاور، وكذلك شهد الجسر انقلاب سيارة وباص عسكري وسقوطهم عنه في حادثة مروعة شغلت أحاديثها المنطقة لأيام.
بعد الشكوى الواردة إلى «قاسيون» من أهالي بلدة النجيح في منطقة إزرع التابعة لمحافظة درعا، في العدد /483/ تاريخ 25/12/2010، والمتعلقة بهجرة الأهالي لمنازلهم بسبب خوفهم من أضرار محطة البث الخلوي التي ارتفعت فوق خزان البلدة، قام بعض أعضاء لجنة محافظة درعا في اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين بزيارة للبلدة وأطلعوا على الموقع الذي تم تركيب برج تقوية البث الخلوي لشركة سيرياتيل، والقائم على سطح خزان المياه.