مدينة البوكمال تطالب بالإجراءات الصحية الاحترازية
سؤال ملح وصلنا على ألسنة الأهالي في مدينة البوكمال: وهو ماهي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة ووزارة الصحة ومحافظة دير الزور، للوقاية من فيروس الكورونا في المدينة؟.
سؤال ملح وصلنا على ألسنة الأهالي في مدينة البوكمال: وهو ماهي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة ووزارة الصحة ومحافظة دير الزور، للوقاية من فيروس الكورونا في المدينة؟.
من المخجل أن نتحدث عن نقص بالمعدات الأولية (كمامات– معقمات- كفوف طبية... إلخ) في مشفى حكومي مثل مشفى الجامعة في حلب، وهي معدات طبية أساسية يُفترض توفرها في الأوضاع الطبيعية، وقبل أن يؤول الوضع لما هو عليه، فكيف والوضع الصحي بهذه الحال؟!.
رغم الخطر الداهم، وبرغم كل الاجراءات الاحترازية التي اتخذت وعلى كافة المستويات، الشعبية والحكومية، وإن لم تكن كافية بالشكل المطلوب أمام خطر كبير يهدد حياة الناس، نقول ومع ذلك نجد بلدية معضمية الشام، والقائمين على العمل فيها، لم يحركوا ساكناً لمواجهة هذا الوباء والوقاية منه بالشكل المطلوب.
أثر الوضع المعيشي المتردي- للغالبية الساحقة من المواطنين- على الوضع الصحي الراهن، وجعل من الخطوات المطلوبة للتخلص من «كورونا» مصدراً جديداً للسخرية.
عرف أهالي محافظة الحسكة في النصف الأول من شهر آذار الحالي عدواناً ثلاثياً من نوع آخر، في المحافظة التي استقبلت أزمة وراء أخرى بشكل متوالٍ.
نظَّمت كلية الطب في جامعة حلب مؤخراً ندوة تهدف إلى التوعية حول فيروس كورونا، وقد قدمها بعض المتختصصين بحضور عدد من طلاب الكلية والأساتذة.
تحت شعار «الاستثمار الأمثل للموارد الزراعية المتاحة دعما لصمودنا»، عقد المؤتمر السنوي لنقابة المهندسين الزراعيين في اللاذقية.
خبران من صفحة الحكومة بتاريخ 22/2/2020، على شكل قرارات صادرة عن الجلسة الحكومية المنعقدة في حلب، وردا كما يلي:
وصلت إلى قاسيون شكاوى متعددة من أهالي دير الزور حول العديد من الممارسات وما ينجم عنها من معاناة في النقل وعلى الحواجز، تزيد من تفاقم الأزمات المستمرة.
ضربت موجة الصقيع خلال الأسبوع الماضي مزروعات الخضار في ريف دير الزور الشرقي، وخاصةً في بقرص فوقاني وبقرص تحتاني والقورية، وهي من المناطق المأهولة بكثافة، وعاد إليها قسم من الحياة والنشاط الزراعي.