مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
وردت إلى قاسيون شكوى من بعض أصحاب المنازل والمحلات التجارية أو مستأجريها في دير الزور في حي الجورة، تتضمن قيام شركة كهرباء دير الزور بتوجيه إنذارات لهم لتسديد رسوم استهلاك كهرباء، بعضها منذ عام 2009، أي: قبل انفجار الأحداث في سورية، وذلك استناداً إلى دفاترها العتيقة، أي كما يقول المثل الشعبي: «التاجر المفلس يبحث في دفاتره العتيقة»، وبعض المبالغ المستحقة كذمة بحسب الإنذارات تصل إلى أكثر من 500 ألف ليرة.
إليكم القصة القصيرة التالية، كما روتها صاحبة العلاقة من واقع مأساتها ومعاناتها، دون رتوش:
وصلت قاسيون شكوى من قبل بعض أصحاب البسطات في شارع الوادي في محافظة دير الزور، شارحين فيها واقع الظلم الذي أحاق بهم جرّاء توجيه إنذارات لهم من قبل البلدية من أجل إخلاء مواقع بسطات كل منهم في الشارع المذكور.
مع حلول العام الدراسي الجامعي الجديد، وعلى غرار كل سنة، يلجأ الطلاب الجامعيون القادمون من المحافظات الأخرى، أو ممن يقطنون الأرياف والضواحي البعيدة، للتسجيل الروتيني على سرير في المدينة الجامعية في دمشق، والذي يحصل عليه كل طويل عمر من هؤلاء بالنتيجة!
ما جرى بشأن إعادة النظر بتوزيع الكتب المدرسية في حلب، وظهور أن هذه الكتب متوفرة في المستودعات عند الإشارة والطلب، قريب الشبه بمارد علاء الدين الذي ينتظر الطلب والإشارة لتحقيق الرغبات والأماني!
تشتهر منطقة نهر الفرات، أو شرق سورية عموماً (دير الزور- البوكمال)، بخيراتها المتعددة، الزراعية والنفطية وغيرها من الخيرات، وغالبية أهالي هذه المنطقة يعملون في الزراعة، لكنهم دائماً يدفعون فاتورة التكاليف المرتفعة على حساب معيشتهم.
في كل عام تعمد محافظة حلب إلى القيام بحملة رش مبيدات خاصة لمكافحة آفة ذبابة الرمل، التي تُعرض من يصاب بلدغتها للإصابة باللاشمينيا، وذلك بالاستعانة ببعض المتطوعين، بالإضافة إلى من يتم تكليفه بهذه المهمة من العاملين.
الراغب في زيارة الريف الدمشقي، لا بد أن تقفز إلى ذهنه مجموعة كبيرة من الأسئلة التي تكونت لديه في مسار الأزمة، منذ بدايتها وحتى اللحظة.
يعاني قاطنو حي الطويل في مدينة صحنايا، من استمرار قطع المياه، حيث قال بعضهم إن القطع مستمر منذ شهر تقريباً، بينما لم تعان بقية الأحياء من هذه المشكلة، علماً أن المواعيد المتعارف عليها لوصل المياه هو يومان في الأسبوع فقط، وهي مجحفة وغير كافية أصلاً.
مشكلة انقطاع المياه في منطقة القدموس وقراها المحيطة قديمة ومزمنة دون حلول، على الرغم من تكرار الشكاوى حيالها طيلة هذه السنين دون جدوى، وقد وصلت فترات القطع المتواصل إلى عشرات الأيام المتتالية في بعض القرى.