عرض العناصر حسب علامة : دمشق

«صوت ماريا» لمانويل جيجي

تقدم الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008، (بين8 و14 الشهر الجاري على خشبة المسرح الدائري في المعهد العالي للفنون المسرحية)، العرض المونودرامي «صوت ماريا»، للمؤلفة ليديا شيرمان هوداك، وللمخرج السوري مانويل جيجي، ضمن مجموعة العروض المسرحية الخاصة بكبار المخرجين السوريين التي تقوم بإنتاجها.

تصريح من اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين الإرهاب وإن تعدد.. فالذي يقف وراءه واحد!

ترى اللجنة الوطنية لوحدة الشيوعيين السوريين أن العملية الإرهابية التي جرت صباح اليوم في دمشق، تأتي في ظل فشل جميع الضغوط السياسية الأمريكية ـ الأطلسية والرجعية العربية،

كاميرات متجولة بين دمشق وكوبنهاغن

تحت عنوان «دمشق- كوبنهاغن» شارك المصوران السوري بسام البدر والدانماركي هانس كريستيان جاكوبسون، في تقديم حوار بالصور بين المدينتين، وقد قدّمت أعمال المشروع في خان أسعد باشا.

في ذكرى هادي العلوي: عندما يضاء التراث... بقلم شيخ المؤرخين

سنوات عديدة باتت تفصلنا عن العام 1998 عندما أغمض «أبو الحسن» عينيه للمرة الأخيرة في ضواحي مدينة دمشق، ورغم كل ما قيل ونشر في تلك الأيام الخريفية الكئيبة تأبيناً للراحل الكبير، فإن أحداً لم يستطع التعبير عن ذلك الشعور الخاص باليتم الذي أحس به الآلاف من قرائه وتلاميذه، فالعشرات من المؤرخين والباحثين التراثيين الشباب، ومهما اختلفت رؤاهم ومناهجهم عن الدرب الذي اختطه الراحل، كانوا يحلونه في مكانة الأب، بعد أن تربوا (بالمعنى الحرفي للكلمة) على أعماله ومؤلفاته، فهو الذي أضاء لهم خفايا ذلك الميدان الصعب والشائك الذي يدعى التراث، وفكك لهم رموزه الصعبة، وجعله ميداناً ممكناً للبحث والدراسة المتحررة من قيود المقدس، والأهم من ذلك فهو من علمهم كيف يقرؤون تراثهم بتعاطف المنتمي إليه (لا بتحيزه) دون أن يعيقهم هذا عن طرح أصعب الأسئلة عليه، وعن خلخلة كل المعايير والمفاهيم والأطر التقليدية التي تسود عملية دراسته واستيعابه.... لكل هذه الأسباب وبفضل الكاريزما الشخصية العالية التي تمتع بها، والتي تجلت أساساً في الأخلاقيات الرفيعة التي تحلى بها، والشفافية الإنسانية العالية التي طبعت سلوكه وأعماله، يمكننا أن نفهم المكانة الكبيرة التي احتلها هادي العلوي في وجدان معاصريه.

وزارة الزراعة.. قرارات ضبابية!

يصدر الكثير من المراسيم والقوانين والقرارات غير الواضحة، وتلفها الضبابية! وفي دير الزور، نادرا ما نرى الضباب في فصل الشتاء، بينما نرى العجاج في بقية الفصول، العجاج الذي يحجب رؤية الأشياء. وللتخفيف من تأثيره تم تشجير جانبي طريق دير الزور ـ دمشق، ولمسافة 30 كم، من دير الزور إلى (الشولا)،

من ينقذنا من طريق الموت؟

الطرقات العامة هي صلة الوصل الأساسية بين مختلف المدن والمناطق والقرى السورية، وهي الشريان الحيوي والدينامو الذي يضخ الدم والحياة لهذه المحافظات ولمن فيها من سكان، لكن يبدو أن الطريق الواصل بين مدينة دمشق والمحافظات الشرقية (الرقة، الحسكة، ديرالزور وصولاً إلى البوكمال)، قد تحول إلى شريان نازف للبشر بشكل مرعب ومخيف، فلا يكاد يمر عليه شهر دون أن يشهد حادثاً أو حادثين، بسبب سوء مواصفاته وتجهيزاته، حيث أن عرض ذلك الطريق لا يتجاوز الخمسة أمتار، فلا تستطيع فيه السيارات الصغيرة والشاحنات وحافلات الركاب أن تتجاوز بعضها في حال كانت هناك سيارات قادمة من الجهة المقابلة، مما يؤدي إلى الكثير من الارتباكات المرورية التي تسبب الكثير من حوادث السير.

شركة «دردري أبناء عم» تأكل حقوق العمال!

تقوم على طريق «سبينة» - منطقة بور سعيد، بالقرب من مجمع البدر الصناعي، منشأة صناعية صغيرة، تحمل اسم: «شركة دردري أبناء عم» (رقم المحضر 2731/38)، وهذه الشركة الصغيرة تضم أكثر من 15 عاملاً وعاملة، وتعمل في مجال رقائق العجين.. ومقر إدارتها: دمشق - الروضة، مقابل المحاربين القدماء..

إطلاق «أوركسترا دمشق لموسيقى الحجرة»

عُقد يوم الاثنين 10/3/2008 في فندق أمية بدمشق مؤتمر صحفي لفرقة «أوركسترا دمشق لموسيقى الحجرة» التي شكلها مؤخراً خمسة عازفين عرب، برزوا بشكل لافت على المستويين العربي والدولي، وحققوا حضوراً لافتاً لدى النقاد وفي المحافل الموسيقية، هم رامي خليفة من لبنان على البيانو، وحسن معتز من مصر على التشيلّو، ووسام بن عمار من تونس على الفيولا، كما تضم الفرقة سوريين اثنين هما مياس اليماني على الكمان، وكنان العظمة على الكلارينيت وهو مدير الفرقة.

إهمال يخرّب المستقبل!!

كما لكل الأشياء درجات، للإهمال أيضاً درجات.. فالمرء إذا أهمل صيانة أسطوانة الغاز، فإنها يمكن أن تنفجر وتموت أسرة بكاملها، وإذا أهمل سلاحاً فردياً فيمكن أن يقتل أحد أشقائه أو أصدقائه، وإذا أهمل ضعف التيار الكهربائي، ولم يضع منظماً كهربائياً في مدخل بيته، فمن الممكن أن يحرق تلفازاً أو غسالة أو براداً...إلخ.

مهرجان السنديان الثقافي الثاني عشر

في هذه الدورة، وبالتعاون مع احتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية 2008سيستضيف مهرجان السنديان (طرطوس- الملاجة) نخبة من الشعراء السوريين والعرب والأوربيين، إذ ستتم استضافة كل من غسان زقطان وجودت فخر الدين وميسون القاسمي وهاشم شفيق ووفاء العمراني ومرام المصري وعبد السلام حلوم وليزا ماير وتوبياس بوتغارات وجرجس شكري، إضافة إلى فرقتي «حوار» و«فتت لعبت»، كما سيتعاون المهرجان مع ورشة البستان لإقامة معرض الفن التشكيلي «لوحة وقصيدة»، ومع دار النايا لإقامة معرض للكتاب. كما يزور مهرجان السنديان هذا العالم دمشق في يومي 30 و31 آب وفق البرنامج المرفق. الدعوة عامة.