عرض العناصر حسب علامة : دمشق

كيف أصبحت شيوعياً

ضيفنا لهذا العدد هو الرفيق الطبيب حنا بن برصوم حنا من الرفاق بتنظيم (النور).

رفيقنا المحترم كيف أصبحت شيوعياً؟.

بلدية زملكا تعاقب المواطن حتى بعد الموت

في رسالة خاصة بعثها لنا المدرس المتقاعد محمد كمال قطان، وهو من مواليد دمشق ويقطن في بلدة زملكا منذ عام 1959، شرح لنا السيد قطان معاناته الكبيرة بعد أن توفيت والدته وأصبح من الطبيعي دفنها بصورة سريعة، وهي (للعلم) والدة الشهيد الرائد محمد طلال قطان.

برسم إدارة المرور.. وبالسرعة الكلية.. طريق دمشق – جديدة عرطوز.. طريق الموت!

يعاني سكان «جديدة عرطوز» والقرى والبلدات المحيطة بها وصولاً إلى خان الشيح ومنطقة قطنا، من مشاكل كثيرة تبدأ من عدم توفر مياه الشرب الصحية والنظيفة في هذه الرقعة الحساسة من ريف دمشق، ولا تنتهي بالتلوث البيئي وسوء الخدمات الأخرى المختلفة من كهرباء وهاتف وصرف صحي؛ لكن أكثر ما يستغربه المواطنون القاطنون في هذه المناطق، بل ويثير استياءهم الشديد أيضاً، هو إعراض المسؤولين في إدارة المرور وفي محافظة الريف عن مطالباتهم المستمرة بضرورة وضع إشارات مرور على طريق عام دمشق – قطنا، رغم أن هذا (الإعراض) يجعل حياتهم عرضة للأخطار بشكل مباشر ويومي..

ماذا بقي من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل؟ الوزارة تأكل حقوق العاملات!

الشركة العامة للأصواف بحماه، هي الشركة الوحيدة في سورية التي تعمل على إنتاج خيوط السجاد الصوفي المخصص لشركتي سجاد دمشق وحلب، بالتنسيق مع هذه الشركات لتأمين مستلزماتها من الخيوط، ولكن الكساد في شركات السجاد، وما تبعه من انخفاض بالطاقة الإنتاجية، أدى إلى انخفاض الطاقة الإنتاجية في شركة الأصواف.

الراز يؤكد: دمشق تختنق مرورياً.. ولابد من حلول جذرية

أكد محمد علي الراز رئيس مكتب نقابة عمال النقل البري، أنه بات من الضرورة البحث الجدي عن حل لأزمة النقل المتفاقمة يوماً بعد يوم، وخاصة في العاصمة دمشق، مشيراً إلى أن عدد السيارات التي تسجل يومياً في دمشق وريفها تتجاوز 400 سيارة وآلية، هذا بالإضافة إلى أن إجمالي السيارات التي تم تسجيلها خلال العام الماضي زادت على 75 ألف آلية جديدة، ووصل عدد السيارات والآليات المسجلة لغاية العام 2007 أكثر من 500 ألف سيارة بدمشق وريفها، وهذا يستدعي توفير الحلول المرورية المناسبة التي تستوعب هذا الكم من السيارات.

نقابة عمال المصارف: تدافع عن عمال المحال التجارية

سعت نقابة عمال المصارف باتجاه الدفاع عن عمال المحال التجارية والبالغ عددهم عشرون ألف عامل وعاملة، حيث تقدم العمال بشكوى إلى النقابة طالبين مساعدتهم في شكواهم التي تقول بأن أرباب العمل يجبرونهم على العمل 12 ساعة يومياً وفقاً لقرار محافظة دمشق بالفتح والإغلاق للمحلات التجارية صيفاً وشتاءً حيث لا يتقاضى العمال أجوراً إضافية عن فترة عملهم مما يعتبر انتهاكاً لقانون العمل ولمادته (114) التي تنص (لا يجوز تشغيل العامل تشغيلاً فعلياً أكثر من ثماني ساعات في اليوم الواحد أو 48 ساعة في الأسبوع ولا تدخل فيها الفترات المخصصة لتناول الطعام والراحة).

تراث غيلان الدّمشقي

يعتبر غيلان الدمشقي أحد المؤسسين الكبار لعلم الكلام، فهو واحدٌ من أعمدة فرقة القدريَّة  التي خاض رجالها إحدى أكبر المعارك الفكرية والسياسية في التاريخ الإسلامي ضدّ الاستبداد السياسي والظلامية الفكرية التي اشتهر بها الحكم الأموي، في زمنٍ ارتبط فيه التنوير الإسلامي بالفعالية الثورية للجماهير المقموعة.

فيروز ودولة الرحابنة

بعد شهور مضيئة من العمل على أرشيف سفيرتنا إلى النجوم، أنجز، القاص والصحافي، أحمد عساف دراسة عنها، ستصدر قريباً عن دار الرائي في دمشق،

الستيتية: الطير الذي غادر الأسطورة وسكن الشام نهائياً!..

يمكن لأي عابر سبيل، في أحياء دمشق، أن يلاحظ إلى ذلك الطير الرمادي الصغير الذي يشبه الحمام، والذي يدعوه الدمشقيون: الستيتية. ويمكن الانتباه إلى تلك العلاقة المحببة والأليفة التي تربط بين ذلك الطائر والشاميين.. إلى الحد الذي تبدو فيه طيور الستيتية قريبة من متناول اليد لدرجة القبض عليها، لكن أحداً لن يفعل ذلك!..

من ساهم في ازدهارها: المهن الهامشية عندما تصبح خيارا للحياة

الشارع الدمشقي الملون بالناس، من كل قرية و بلدة ومدينة جاؤوا خلف أرزاقهم، لم يكن أغلبهم يتصور أن يؤول به المصير نائماً في حديقة، أو خلف صندوق (البويا)، أو على رصيف، والخيار الأصعب هو النبش كقطط الليل المتشردة في حاويات القمامة.
قبيلة من الفقراء هم، نساء وأولاد وكبار في السن وشباب لم يتسنّ لهم الجلوس على كرسي الوظيفة.. تحت الشمس وقرب الكراجات وفي الزوايا المهملة من الشوارع الفخمة تربصوا أن يمر رزقهم الذي طالما طاردوه كما تطارد قطة فأراً خبيثا دون أن تظفر به!