عرض العناصر حسب علامة : النقل الداخلي

مكنسة بدل الحاسوب!؟

نشرت مطبوعة الدليل (الشام حالياً) منذ أكثر من أربعة أشهر إعلاناً، جرى تكرار نشره عدة أسابيع متتالية، يتضمن عرضاً من إحدى الشركات (شركة «ص...» الكائنة في الجسر الأبيض) عن بيع كمبيوترات بالتقسيط المريح لذوي الدخل المحدود بسعر /15000 ل.س/ مع هدية طاولة وحافظة سيديهات وماوس ليزرية.

البوكمال.. ومحافظ دير الزور الجديد

إن لكلمة «محافظ» مدلولاً كبيراً ومعنى عظيماً، ولعل أول ما يعنيه هذا اللقب الرسمي: المحافظة على المصالح العامة، وهذا الكلام للتذكير ليس إلا.
في هذا السياق ونحن نهنئ محافظ دير الزور بمنصبه الجديد، نؤكد له أن مدينة البوكمال تحتاج الكثير الكثير من الرعاية والخدمات، لتعوض ما فاتها سابقاً على كل الصعد.

في الطريق إلى مخيم «النيرب»..

السرعات الجنونية، والمشاجرات المستمرة على الطريق بين السائقين، أصبحت عنوان يوميات سرافيس حي النيرب في مدينة حلب، وما يزيد حالة الرعب هو تهور واستهتار بعض السائقين وتسابقهم على الطريق الضيق المؤدي إلى المخيم.

واحد مقابل ثمانية.. حصيلة أولى لاقتصاد السوق «الكوارثي»!

«كل باص سيدخل المدينة ليزاول مهامه بخدمة السكان سيحل محل ثمانية سرافيس»، أول ما يشير إليه هذا الكلام الذي أفاد به مدير النقل الداخلي بدمشق هو أن السكان سيتابعون معاناتهم مع وسائل النقل، فإما سيتجهون للمستقبل واقفين على رؤوس أصابعهم في مكان معدني شديد الضيق، أو سيتجهون إليه متكئين على أكتاف السائق العصبي من فرط الزحام، فالسرفيس كما يعرف الجميع يتسع لعشرة ركاب في أحسن حالاته، أما في أسوأها- أي عند الظهيرة- فيتسع لأربعة عشرة راكباً على الأقل، وهذا يعني أن على الباص الذي سيعوض الركاب عن ثمانية سرافيس أن يستوعب على الأقل نحو 100 راكب، وهذا يعني بوضوح أن واقع النقل بالتكديس (من مكدوس) سيبقى مستمراً في دمشق إلى أجل غير مسمى.

خط «الدائري الجنوبي» بحلب.. هكذا تكون الخدمات وإلا فلا!!

حديث المواطنين حول باصات الدائري الجنوبي في مدينة حلب بوح مشبع بالهموم والمعاناة اليومية وكثرة الشكاوى، فتلك الباصات أنهكتها السنون، ومعظمها قديمة جداً وبالية ومهتلكة، إذ يعود عمرها لأكثر من ثلاثين عاماً، وبالتالي فهي بحاجة إما إلى التنسيق، أو إلى إعادة التأهيل بشكل كامل، وهذا بدوره يكلف أكثر من سعر الباص ذاته..

النقل الداخلي.. وجشع المستثمرين

استبشر المواطنون بمدينة دمشق خيراً عندما قامت مديرية ا نقل الداخلي بإدخال مئات الباصات الجديدة إلى شوارع العاصمة، بدلاً من السرافيس التي تسببت فعلياً بازدحام وتلوث وأعباء لا توصف على الشوارع الضيقة والمدينة المكتظة أصلاً..  لكن الفرحة سرعان ما تبخرت، وتلاها حدوث مشكلة كبيرة، تمثلت وبدأت بعد خصخصة بعض الخطوط ومنحها لمستثمرين محليين، همهم الأساسي هو تحقيق الربح وجمع المال دون أي نظر أو اكتراث لراحة المواطن وكرامته، لدرجة أصبح الركوب بالباصات على اتساعها بمثابة الإهانة الحقيقية للمواطن..

260 ألف ل.س تكاليف معيشة الأسرة السورية ارتفاع 18% خلال 3 أشهر.. و48% خلال نصف عام!

شهدت فترة الأشهر الثلاث 4-5-6 من العام الحالي تقلبات كبيرة في سعر صرف الدولار مقابل الليرة الذي يبلغ اليوم 470 ليرة مقابل الدولار، بزيادة قدرها 6.8%، رغم مروره بمستويات قياسية خلال هذه الفترة أثرت على أسعار السلع.

البوكمال.. وكارثة النقل

لم يعد المواطن في البوكمال يعرف أي المشاكل يعالج، مشكلة العملية التعليمية ومعاناته منها، أم مشكلة البطالة، أم الوضع الخدمي المتردي..الخ،