عرض العناصر حسب علامة : السعودية

السعودية في مرمى الحريق الأمريكي!

عاملان أساسيان يثبتان أن «لا خيمة فوق رأس» أية دولة من دول المنطقة في ظل سعي المراكز الأمريكية الفاشية الجديدة إلى وقف تراجع المركز الإمبريالي الأمريكي عبر توسيع رقعة الحريق والفتنة والحروب الأهلية.

القوى الإقليمية على إيقاع التوازن الدولي الجديد

من المضحك اليوم سماع مقولة كمحاولة سعودية لرشوة روسيا لتغيير موقفها من الأزمة السورية، كما أنه من المضحك أكثر ما يتناوله البعض حول رفض سعودي لتغيير موقفها من الأزمة السورية بعد اللقاء مع الروس، فكلا المقولتين تنمان عن جهل في قراءة انعكاس الميزان الدولي الجديد على الدول الإقليمية.

تعاون روسي ـ سعودي «طاقي وفضائي»

على هامش زيارة وزير الدفاع السعودي، محمد بن سلمان، إلى بطرسبورغ، عقد الجانبان الروسي والسعودي اتفاقية بين الحكومتين حول التعاون في مجال استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية،

مآلات التورط.. الارتداد اليمني إلى الداخل السعودي

مع تفاقم الاستعصاء السعودي، سواء على المستوى الداخلي أو عبر تدخلها العسكري في اليمن، الذي باتت حتى الأوساط الخليجية تعترف، بطريقةٍ أو بأخرى، بأنه «توريط أمريكي» لها، من المرجح للسعودية أن تواجه نتائج متتالية لهذا التدخل في المدى المنظور.

دروس «الحزم» وإلزامية الحل السياسي

أعلنت قيادة دول التحالف الثلاثاء 21 نيسان 2015، انتهاء عملية «عاصفة الحزم» في اليمن وانطلاق ما أسمتها عملية «إعادة الأمل»هناك. ويأتي ذلك بعد نحو أربعة أسابيع من انطلاق هذا العدوان على الشعب اليمني بقيادة سعودية ودعم أمريكي في 26 آذار 2015.

وفشلت أمريكا! طريق العسكرة مغلق

بعد فشلها في توريط بعض الدول المشاركة في «عاصفة الحزم» للانزلاق نحو تدخل بري في اليمن، سحبت الولايات المتحدة ورقتها العسكرية من الحرب اليمنية، مبقيةً على أهدافها التي ستحاول فرضها سياسياً.

تبدلات «العاصفة» والقرارات الدولية

تعكس التطورات اليمنية استعصاءً واضحاً لدى القوى التي لجأت إلى التدخل العسكري. فبين الضعضعة في البنيان الأولي للتحالف السعودي، ومنطق القرارات الدولية الجديدة، يمضي الحل السياسي حلاً وحيداً في البلاد.

التدخل العسكريفي اليمن: مبادرات وتصعيد

أسبوع مضى على إعلان بدء التدخل العسكري بقيادة السعودية، تحت مسمى «عاصفة الحزم» في اليمن. مبادراتٌ سياسية، وتصعيد عسكري تدريجي زاد من ضحايا المجازر بحق المدنيين، في وقت تمايز فيه الخطاب الرسمي المصري عن إعلانات الدول المشاركة في التحالف السعودي، ليعيد التأكيد على أولوية الحوار والحل السياسي بين جميع الأطراف اليمنية.

أسئلة «روسية مصرية» و«مصرية سعودية»

منذ زيارة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إلى مصر، تتصاعد بكثافة مؤشرات التوجه المصري الجديد في صياغة علاقاته الخارجية بما يخدم مصالحه الوطنية، ويتوافق مع تبدلات ميزان القوى الجديد.

جيوسياسة

السعودية
أعلن الديوان الملكي السعودي، مبايعة سلمان بن عبدالعزيز (80عاماً) ملكا للسعودية، بعد إعلانه عن وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز فجر الجمعة 23/1/2015. وبحسب بيان الديوان الملكي فإن الأمير مقرن بن عبد العزيز الأخ غير الشقيق للملك الراحل والبالغ من العمر 69 بات ولياً للعهد، تنفيذاً لإجراء اتخذه عبدالله في آذار الماضي عندما عين مقرن وليا لولي العهد في خطوة غير مسبوقة تهدف كما قيل في حينه إلى “تأمين انتقال  سلس للحكم”. وفور ورود نبأ إعلان وفاة عبدالله، تمت إقالة رئيس الحرس الوطني، بينما طرأ ارتفاع طفيف على أسعار النفط فيما لا يتوقع الخبراء تغييراً في سياسة السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم بعد رحيل عاهلها.