عرض العناصر حسب علامة : السعودية

بيان من قيادة جبهة التغيير والتحرير حول اجتماع الرياض

توقفت قيادة جبهة التغيير والتحرير عند الدعوة السعودية المشبوهة لعقد اجتماع في الرياض لقوى المعارضة السورية، ورأت بهذا الخصوص أن السعودية تعمل على إفشال نتائج «فيينا» عبر انحيازها السافر لطرف معارض بعينه، هو «الائتلاف الوطني»، كما تبين من خلال التحضيرات لاجتماعها المذكور، في محاولة، بائسة وغير مسؤولة، لتكرار ما جرى في «جنيف2»، عندما تم تعويم وفرض «الائتلاف» «ممثلاً شرعياً ووحيداً» للمعارضة، وللشعب السوري، ما أسهم عملياً وإلى حد كبير في إفشال الاجتماع، في حينه.

جميل: لسنا شهود زور.. و«الرياض» فشل قبل انعقاده

حول مؤتمر «الرياض»، وغيره من الملفات العاجلة في الشأن السوري، تواصلت في الأسبوع الماضي وسائل إعلام عديدة، منها «روسيا اليوم» و«سبوتنيك» الروسية، و«روداو» الكردية، وإذاعة «شام FM»، مع الرفيق قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير لاستبيان موقف الجبهة والحزب من المؤتمر.

عرفات: أتهم الائتلاف والمعارضة الخارجية بأنها قدمت خدمة كبيرة للنظام!

التقت خلال الأسبوع الفائت كل من إذاعة «ميلودي إف إم»، وقناة «الحرة»، وموقع «المحاور الإخباري»، ووكالة الأنباء الصينية، وقناة «الاتحاد»، وقناة (العالم) مع الرفيق علاء عرفات أمين حزب الإرادة الشعبية وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، وتناولت اللقاءات بمعظمها اجتماع الرياض لقوى من المعارضة السورية، وفيما يلي ننشر مقتطفات من مقابلتي الحرة وموقع المحاور الإخباري، على أنّ بعض المواد الكاملة منشورة في موقع قاسيون..  

قرارات فيينا لم تناد بما تفعله السعودية الآن

اعتبر القيادي في جبهة التغيير والتحرير الأستاذ علاء عرفات، أن «مؤتمر الرياض» مصيره محكوم بالفشل من الآن، مشيراً إلى أن الحل في سورية سيكون سياسياً بامتياز وخاصة بعد انقلاب ميزان القوى وظهور روسيا والصين على الساحة السياسية.

ثلاثي التعنت: «الشغب» خارج حلبة التوازن

بات تعنت الثلاثي «التركي - القطري - السعودي» ملفتاً حيال الحل السياسي للأزمة السورية، فما زال هذا الثلاثي يحاول إعادة الأزمة إلى المربع الأول، ووضع الشروط المسبقة لأي حل سياسي، رغم التراجع الواضح في مواقف مركز القرار «الأمريكي – الأوربي» الذي طالما كانت هذه الدول تابعاً أعمى له. 

الأزمات الخمس..النظام السعودي يواجه خطر الانهيار

مع انسداد الأفق في وجه الحكم السعودي، والخليجي عموماً، وتحول حسابات «النصر» في ملفات المنطقة إلى أوهام، تبدو النتيجة الواضحة ماثلة في حالة الاستنزاف الدموي لدول الخليج، إن لم تعبر هذه الدول عتبة المتغيرات الدولية والإقليمية بأمان.

الفاتورة المكلفة للتورط السعودي الخليجي في اليمن

بعد مضي حوالي ستة أشهر على تورط التحالف السعودي الخليجي في الحرب ضد اليمن بدأت تتراكم أرقام الفواتير والتكاليف الباهظة التي تدفعها دول التحالف المستمرة بالإعتداء على اليمن. فما هي التبعات الاقتصادية لهذه الحرب التي تعتمد غالبية الدول المشاركة فيها في اقتصادها على بيع مصادر الطاقة، في ظل انخفاض أسعار النفط وزيادة نفقات التسلح والعسكرة في هذه البلدان؟

مناورات واشنطن على خط السعودية- اليمن

ابتداءً من منتصف ليل العاشر من هذا الشهر، حدَّد الأمين العام للأمم المتحدة هدنة غير مشروطة في اليمن، جرى خرقها في ساعاتها الأولى، لتشهد الأراضي اليمنية عمليات قصف عنيفة، من دون أن يستطيع أي طرف إعلان تبنيه للخرق.

واشنطن «تشوي» اليمنيين «على نار هادئة».. والطباخ السعودي على مفترق طرق..!

يتواصل سقوط الضحايا في صفوف المواطنين اليمنيين تباعاً، سواء على جبهات الاقتتال الداخلي، أم على وقع غارات التحالف السعودي الغربي، الذي يستهدف بقايا بنى الدولة اليمينة، بدلائل ليس أقلها وقوعه بأخطاء القتل «بنيران صديقة» مستهدفاً حتى المراكز العسكرية للموالين له..

تعاون من نوع آخر.. ولأهداف أخرى!

تلقت أوساط مختلفة إعلان روسيا نيتها العمل من أجل تعاون إقليمي «غير تقليدي» لمحاربة الإرهاب، يضم كلاً من سورية والسعودية وتركيا والأردن، بشيء من الدهشة وبكثير من الترقب والحذر..