موسم مدرسي.. ووكلاء
مع اقتراب العام الدراسي الجديد، تبدأ المعاناة على مستوى المدارس والكادر الإداري والمدرسين، وخاصة المكلفين منهم من خارج الملاكات.
مع اقتراب العام الدراسي الجديد، تبدأ المعاناة على مستوى المدارس والكادر الإداري والمدرسين، وخاصة المكلفين منهم من خارج الملاكات.
صدرت مؤخراً نتائج امتحانات الدورة الأولى لشهادة الثانوية العامة عام 2017 بجميع فروعها، العامة والشرعية والصناعية والتجارية والنسوية.
مما لا شك فيه أن الشهادة الثانوية العامة بكل فروعها تشكل عبئاً متزايداً، ليس على الطلاب فقط، بل على ذويهم، وحتى أقربائهم ومعارفهم، وذلك للأهمية المتزايدة لهذه الشهادة على مستوى تأهيل الطلاب والمستقبل المنشود من قبل كل منهم، أو ما ينشده ذووهم من خلف ذلك لأبنائهم.
ضجت وسائل التواصل الاجتماعي بتداول ما جرى في السقيلبية مع بعض الطلاب المتقدمين لامتحانات الثانوية العامة، حيث لجأ مندوب مديرية التربية إلى فرض أسلوب غير تربوي وغير مألوف في تفتيش بعض الطلاب الذكور، ما أثار حالة من الاستياء لدى الطلاب وذويهم.
رشح عن وزارة التربية مؤخراً، أنها تعمل على مشروع قرار جديد يتم بموجبه اعتماد معايير جديدة للنجاح في شهادة التعليم الأساسي.
صدر عن وزارة التربية تعميمٌ، إلى جميع مديريات التربية في المحافظات، بإنهاء تحديد مركز عمل العاملين لدى مديرية تربية حلب، المحدد عملهم في هذه المديريات.
قدمت الباحثة سوزان زمزم بحثها المعنون «دور الإدارة المدرسية في تحقيق التربية الصحية المدرسية لطلاب مرحلة التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية» في مجلة جامعة تشرين للبحث والدراسات العلمية
يصادف يوم عيد المعلم في سورية، الخميس الثالث من شهر آذار من كل عام، أي في 16/3/2017 لهذا العام، وبهذه المناسبة سنحاول أن نلامس بعضاً من هموم المعلمين.
تغيرت معايير التعليم والتعلم، إلى درجة أصبح فيها ما هو إنساني مداناً في الوعي البسيط، للغالبية من المتعلمين، حيث تسرب الشعور بتقديس الطماشات (قطع جلدية توضع للحيوانات على جوانب العينين تمنع من رؤية ما هو موجود في مجال الرؤية الطبيعي وتحده في مجال صغير) إلى حد كبير.
نروي هذه الحادثة ليست لأنها فريدة من نوعها ولا تحدث في منطقة دون سواها، وإنما لأنها ما تزال كثيرة الحدوث والتكرار في مدارس الوطن، وخاصة في الأرياف..