لكي يستعيد المعلمون دورهم ومكانتهم..
ألقت الرفيقة إيمان أحمد دياب مداخلة الوحدات النقابية بتل تمر – محافظة الحسكة في مؤتمر نقابة المعلمين في المحافظة جاء فيها..
ألقت الرفيقة إيمان أحمد دياب مداخلة الوحدات النقابية بتل تمر – محافظة الحسكة في مؤتمر نقابة المعلمين في المحافظة جاء فيها..
انعقد المجلس السنوي لشعبة نقابة المعلمين في الغاب في حماة بتاريخ 23/4/2008، وتركزت مداخلات الزملاء على النقاط التالية:
«ينعقد مؤتمرنا السنوي هذا في ظروف استثنائية على الصعد كافة حيث تتعرض المنطقة عموماً ووطننا الحبيب سورية خصوصاً لأشرس هجمة امبريالية أمريكية صهيونية تحاول فرض هيمنتها على شعوب العالم عامة، وشعوب المنطقة خاصةً، ولا يخفى على أحد أن سورية كانت ومازالت ضد المشاريع الاستعمارية، وعلى رأسها المشروع الأمريكي الصهيوني، ومواجهته لن تكون إلا بالتزام خيار المقاومة الشاملة، وذلك عبر الوحدة الوطنية، والاعتماد على الداخل وتقويته، والالتفاف حول الجماهير الشعبية ودعم مصالحها، لأن الرهان سيكون عليها في الدفاع عن الوطن والسيادة الوطنية.
لن نجافي الحقيقة إن قلنا إن هناك تقصيراً واضحاً بحق الرفيقات اللاتي أعطين الحزب والنضال الوطني والطبقي زهرة أعمارهن، وبخاصة اللائي بقين بعيدات عن عدسات الذاتية وحب الظهور، وعملن بإيثار متحملات المشقات والملاحقة والتجني والاعتقال، ونحن بدورنا نعد قراءنا الأعزاء بلقاءات معهن بدافع الوفاء لكل من أسهم ببناء لبنة بصرح الحزب، وشارك بصنع سمعته المشرفة عبر تاريخه الطويل.
ضيفتنا لهذا العدد الرفيقة جميلة سعيد حيدر من الرفيقات بتنظيم النور..
لجأت نقابة المعلمين بالتعاون مع وزارة الاقتصاد ومديريات التموين لتشكيل الجمعيات التعاونية للمعلمين في المحافظات، على أمل أن تؤمِّن هذه الجمعيات المواد التموينية والاستهلاكية والمنزلية للمشتركين بأسعار معقولة أو تقسيطاً، إلا أن بعض هذه الجمعيات حمَّلت المشتركين فيها على مدى سنوات طويلة أعباء إضافية، وكانت المواد والأدوات التي تباع فيها يزيد سعرها بنسب كبيرة قد تصل إلى 20% زيادةً عن سعرها في السوق المنفلتة.
صناديق التقاعد كانت ومازالت إحدى أهم المطالب التي تطالب بها الاتحادات النقابية في مراحل عملهاكافة
راجعت مكتب فرع لنقابة المعلمين /دمشق/ لأطالب بحقي في المساعدة الفورية عند الوفاة، خاصة أن حسميات الصندوق مستمرة منذ التعيين في جدول رواتبي، وهو حق شرعي يضمن لي ولأولادي من بعدي نزولاً ميسراً إلى القبر، خاصة أني لم ألجأ إلى أي من خدمات النقابة طيلة ثلاثة عشر عاماً والحمد لله.
عنوان جديد ضمن سلسلة «عالم المعرفة» يُعنى بإلقاء نظرة مقرّبة على العلم لغير المشتغلين به. يناقش الكتاب طبيعة العلم: ما هي؟ ما الثقافة العلمية؟ ما الثقافة التي ليست علماً؟ كيف نمحو الأمية الثقافية العلمية؟ كما ويناقش فكرة العلم بوصفه إضافة جوهرية للإنسان والطبيعة. والعلاقة بين العلم والتكنولوجيا.. وأخيراً يقدم الكتاب مخططاً عاماً لتعلم الثقافة العلمية تأسيساً على عدد من الأفكار الكبرى التي تمثل الهيكل العام للنظرة العلمية إلى العالم في وحدة متكاملة، وهي تشكل أساساً فكرياً للتعليم العام في مجال العلم. يقول مؤلف الكتاب: «إن وفاء المرء بالتزاماته، بوصفه مواطناً، لن يكون بالأمر اليسير في المستقبل، وهي التزامات سيكون من المستحيل الوفاء بها من دون الإحاطة بالمعارف الأولية للعلم».
لم يعد خافيّاً على أحد أن ثلث المواطنين لم تعد تكفيهم رواتبهم الشهريّة إلا أياماً قليلة، ليضطر بعدها للاقتراض والديون لتأمين تكاليف المعيشة التي ترتفع يوما بعد يوم، في ظل ثبات الرواتب والأجور دون أيّة زيادة، والارتفاع الجنونيّ للأسعار.
طرح المكتب التنفيذيّ لنقابة المعلمين مشروع (خزانة التقاعد) بعد إقراره في المجلس المركزيّ.. وهو يعني تأمين معاش تقاعديّ، أو تعويضات تقاعديّة، تصرف للمعلم المتقاعد مدى العمر، وهي مطبقة لدى النقابات المهنيّة كنقابة المهندسين، وتبدأ برسم انتساب واشتراك شهريّ بموافقة العضو المنتسب للنقابة..